الحقيقة شيء ثابت ، لا يختلف فيه إثنان ولا يتناطح فيه عنزان ، أما الرأي فمتغير ، فقد يصيب كبد الحقيقة و قد يخطئ ، تجد شخصا يدافع عن رأيه بإسماتة و قوة و لا يقبل نقدا ، فهذا عناد ، يا أخي دافع عن رأيك و أسمع آراء الآخرين ، فقد تكون أنت المخطئ ، وهناك أمر في بعض الحالات تكون للمسألة الواحدة عدة حلول وكلها ناجعة فلا ينبغي أن نبث روح الفرقة فيها ،،،،،