أنا طالب بالثانوية العامة وأحب فتاة، بماذا تنصحني هنا؟


التعليقات

سانصحك كما نصحك الكل

أولا تقدم في دراستك وانساها لان من الحب ما ضر أحيانا

انظر لنفسك مستقبلا ولا سمح الله لم تكن ناجحا , أستقبلك هذه الفتاة؟

لا بالتأكيد لانها تريد شخصا ناجحا وأهلها أيضا

لا أعتقد ان هذه العلاقة يمكن أن تتم , كلنا لربما نعتقد هذا , فهناك الكثير من المشاكل كالدخل المادي والمعنوي والمسؤوليه وكل شيء للزواج , ما زال مبكرا أساسا

ولكن لي أن أقول لك ان اراد الله شيئا كن فسيكون , والله تعالى أعلم بالأفضل لك ولربما ييسرها لك أو لربما ييسر من هي أفضل منها فقط توكل عليه وادعوه بالخير

بالنسبة لمن قال أن تصارحها بمشاعرك فأظن أن هذه خطوة جريئه وصعبه قليلا اذا كانت الفتاة لا تقبل شيئا كهذا فمن الممكن أن يصبح هناك مشكلة أو لا أدري ..

وهل ان قبلت بك اساسا لو صارحتها أستنتظرك لتتزوجها بعد اعوام؟! فالفتيات يتزوجون أحيانا كثيرة قبل الفتيان بكثير , نظرا لأن الفتى يجب أن يؤمن دخلا وبيتا وكل شيء

أتمنى في النهاية كل الخيرلك ولها , وركز بدراستك لانها هي الأساس وبدون أساس لن يوجد أي شيء.

وكان الله في عونك مع مشاعرك ودراستك ..

أرى أن هذا الرأي يجب العمل به، فالفتاة إن قبلت بك قد لا يقبل أهلها، فالأباء لا يرغبون في أن يروا بناتهم مع شاب ليس له دخل مادي أو أنه لا يمتلك القدرة على إدراة عائلته.

الشاب الواعي، الناضج، المتعلّم والمقتدر هم من يروه المناسب ابنتهم. أنصح بأن تركز على دراستك، أمامك ثانوية عامة، من خلالها ستحدد مصيرك، مستقبل، أين أنت ستكون؟ بعد إنهاء الجامعة والحصول على وظيفة يمكنك التفكير في موضوع الزواج، إن تزوجت الفتاة، فلا أرى أنها من نصيبك، ربما يزقك الله بأفضل منها.

اوافقك .قررت الغاء فكرة الاعجاب هذه التي تعتبر شعور مبكر خاصة لهذا العمر والمرحلة الحساسة لانها قد تنعكس على مستقبلي سلبا

واصبحت اركز عليها ولا اركز على الدرس.. ودائما اخمن في مستقبلي وكيف يجب علي انا لا افقدها...

الإعجاب بأحد ليس عيبا بحد ذاته، لكن إن أصبح هذا الإعجاب عقبة في طريق الوصول لأهدافك، عندها يجب أن تشعر بالقلق..

فتخيل معي أنك استمريت في عدم التركيز على الدرس، وبالتالي لم تستطع إجتياز إمتحانات البكالوريا - لا قدر الله - .. وبالطبع ستذهب تلك الفتاة للجامعة ولن تستطيع وقتها حتى رؤية إبتسامتها تلك "التي تشغلك عن الدروس".. حينها تكون خسرت دراستك، والفتاة المعجب بها، وأملك في إستمرار تقاربكما مستقبلا بشكل كبير!

فما أراه مناسبا لهذه الفترة هو التركيز على صنع مستقبل دراسي ناجح يمكنك من التصريح دون قلق لمن تكن لها الإعجاب، فهي أيضا لن تكون متحمسة للإعجاب سوى بشخص ناجح .. بالتوفيق أنيس.

أقدر مشاعرك ولكن مشاعر الإعجاب هي مشاعر عابرة بعض الشيء، الحل الأول أن تركز في دراستك، لأنك ستتعطل للغاية بكتمانك ومراقبتك لهذا الشعور وستندم لاحقًا على ذلك وأن تلك المشاعر حتى لو تقدمت لخطبتها قد تزول وترى أنها لن تناسب شخصيتك. المراقبة من بعيد لا يجوز أن نحكم منها.

الحل الثاني هو مصراحة والديك إذا كانا سيتقبلا هذا الأمر، وإذا كان هنالك فرصة لخطبتها فلا مشكلة أم لو العكس فأنصحك بالدراسة. أما خوض علاقة والانتظار لحين جاهزيتك. ذلك سيضيع وقتك في الأحاديث معها ليل نهار والمشاكل أحيانًا وغيرها... فلا تضيع تلك السنة المهمة التي ستحدد ما ستدرسه وتجازف. وإنك حينما ستكلمها ستظل تفكر أيضًا وستتعطل عن الدراسة، فمقاومة المشاعر أفضل من أجل الهدف الأساس.

هي عمرها مثل عمرك ولا أظن بأنها راح تتزوج الآن فاطمئن لن تذهب عنك حتى لو تقدم لها أحد سترفضه لأن تريد تكمل دراستها

حاليا عليك ببناء نفسك ولما تكون جاهز ماديا تقدم لها ربما بعد ما تتخرج من الجامعة

وإذا خشيت ألا تلتقي بها بعد الثانوية حاول معرفة عنوان بيتها و وسائل تواصل واحتفظ بها لوقتها

وحاليا انصح بغض البصر والصيام طالما لست قادر على الزواج

هي فترة وستمضي ، الإعجاب في هذا السن طبيعي ،وستعجب بالعديد بعدها فلا تقلق :)

فقط حاول ألا يأخذ الأمر منحا جديا ، استمتع بهذه الفترة من حياتك فلن تعود ،عشها بما فيها لكن لا تسمح لأي شيء أن يثنيك عن الدراسة ،

حاول أن لا تفكر فيها كثيرا وإن لم تستطع فأقترح عليك أن تخصص وقتا لفعل ذلك ،يبدو هذا غريبا لكني أظنه سينجح ،فطوال فترة دراستك امنع نفسك من التفكير قائلا أنه سيجيء وقت ذلك ولن يهرب .

أيضا حاول أن تغير صفك ولا تستمر بالدراسة معها في نفسم القسم لأن هذا سيصعب الامر أكثر .

لا تعترف ،لا تدخل في علاقة ولا تفعل أي شيء من هذا القبيل ،اكتم هذا ولا تتحدث معها لئلا يزيد الأمر سوء. صدقني ستتناساها مع تقدمك في السن، ستغدو هذه ذكريات من الماضي ، ستتغير معاييرك وسينضج فكرك ،ستعرف حينها أنه لا يعدو كونه إعجاب مراهق .

إن كانت من نصيبك فسيلاقيكما الله ولو في أبعد بقعة من العالم ، احرص الان على تكوين مستقبل واعد مشرق ،وبناء شخصية قوية من كل الجوانب ، ركز على نفسك لأن وقت الحب مازال مبكرا.

اتفق خاصة مع نقطة مزال وقت الحب مبكرا ،من المرجح ان يكون هذا بسبب نصائح اصدقائي المقربين التي انعكست على تفكيري لان اصدقائي مرتبطين

هل صرحت لها بحبك؟

لا للأسف لم احصل على فرصة

حتى تبقى معها ولا تفقدها صارحها بمشاعرك لربما هي تبادلك المشاعر و تصبر معك و تتنظرك تكمل دراستك و تصبح جاهز للزواج وتتزوجها

انا في حيرة😔 البعض ينصحني بالتقرب منها والبعض الآخر بالاهتمام بالدراسة لانها مرحلة مراهقة وهرمونات وتمر😭

صعب أمرك ومُحير..

عسى الله ان يكون بعونك

واضح إنك إنشات هذا الحساب الجديد فقط لتقوم بنشر هذا الموضوع , ومن الواضح ايضاً إنه مهم بالنسبة لك

النصيحة , لا تهتم يصديقي هذا فترة المراهقه المهم إن لا تفعل شئ تندم عليه في المستقبل ههههههه :)

وبالنسبة للزواج مبكر جداً عليك 17 سنه فقط , لاتزال صغير جداً حتى تفكر في أمر كهذا , عيش حياتك وكون نفسك وفكر بعد ذالك في الزواج .

و قد لاتبادلك هذي الفتاة الاعجاب اصلا؟ قد تكون معجبه بشكل آخر وتكون انت كالآحمق تبادلها النظرات والأبتسامات فقط :0

وبنسبة لعمرك مناسب جداً لتعلم الكثير من الأشياء التي ستجعل منك شخص ناجح في المستقبل فلا تضيعه في امور تافهه مثل أحب فتاة , لقد سمعنا مثل هذي الأمور كثيراً في فترة المراهقه هذي الهرومانات الذكورية تتكون وتكبر بداخلك فقط ياصديقي :) ومثل هذا الوقت معروف إن فترة تزاوج الحيوانات والمراهق هو في هذي الفترة يكون شبيه بالحيوانات بالهمجية ولا يستطيع إن يسيطر على مشاعرة وتلك الاشياء الآخرى ههههههههه

أظن انني يجب ان اتخلى عن هذا الاعجاب

في البداية، علينا الاعتراف بأن النصائح المتعلّقة بالتجاهل لأنها "فترة المراهقة" هي أمر لا يمكن العمل بها، لأننا في إطار أي فئة عمرية لا يمكننا إنكار مشاعرنا، حتى وإن كانت بتأثير سن معيّن أو ظروف معيّنة. لكن الجانب الأهم في الأمر هو ألّا تعامل نفسك كشخص غير بالغ، حيث أن انعدام التصريح في هذا الصدد، وانعدام المحاولة المستمر الذي يكون دائمًا بدافع الخوف من الحرج أو الشعور بالذنب ما هو إلا أداة لتعذيب نفسك. عليك بالاعتراف أمام نفسك أولًا بهذه المشاعر، ثم عليك أن تعترف بها لمن تكن له هذه المشاعر، وإلا تصبح بلا معنى على الإطلاق. ما أنصحك به هو مصارحة الطرف الآخر حتى يخرج ذلك الثقل من صدرك، كي تعالج الجرح أو تكويه.

وما الجدوى من التصريح، فهذه العلاقة غالبا محكوم عليها بالفشل، فهي فترة متذبذبة بالمشاعر وبكل شيء، واستمرار هذه العلاقة من شبة المستحيلات، لست معترضة على أن يتصارح مع نفسه ويتكيف مع مشاعره، لكن التصريح قد يعقد الأمور بكل الاتجاهات.

التخفيف يا صديقي، فعلى الرغم من حتمية الفشل التي ترمي إليها، وعلى الرغم من انعدام جدوى هذا التصريح بالنسبة إيك -والذي غالبا شعور غير حقيقي- فإن المصارحة سوف يكون لها الأثر الرائع والخفيف على صدرك، حيث أنها تعمل مثل الكي على رفع الألم إلى أقصى درجاته، ولكن رغبةً في التخلّص من ذلك الألم ومساعدة الجرح على الالتئام والانغلاق والاستشفاء.

أنصحك بمحاولة التخلص من هذه المشاعر و الإنشغال عنها بالمذاكرة و الدراسة لأنها أكثر ما تحتاج إليه في الوقت الحالي ، أو على الأقل حاول تأجيل هذه المشاعر لما بعد الثانوية .

نعم أعلم أن ما نصحتك به يبدو صعباً و غير منطقي و لكنه الأصح ، فمشاعر المراهقة غالباً ما تكون كاذبة أو دعني أقول عنها أنها مؤقتة و لا تضيف لحياتك سوى تعقيداً إضافياً و معاناة أنت بغنى عنها ، أهم ما في هذه المرحلة هي دراستك لأنها ستحدد ما سيكون عليه مستقبلك .

فقط فكر في الأمر .. كيف ستنتهي هذه العلاقة إن بدأت ؟ هل بالزواج ؟ لا أظن ذلك !

ففتى في عمرك قد لا يكون على أتم جاهزيته لمسؤولية كالزواج ، و فتاة كهذه هي أيضاً ربما لن تكون جاهزة ، و لنفرض أنكم جاهزون للزواج معنوياً ، فهل ستكونون جاهزين مادياً ؟ و هل سيقبل أهل الفتاة بشاب صغير لا وظيفة و لا دخل لديه ؟

جميع المعطيات تشير إلى أن هذه العلاقة مصيرها الفشل حتماً ، و عذراً و لكنها الحقيقة .

لذلك حرصت أنا على الإبتعاد تماماً عن هذه المشاعر التي لا تنفع بشيء سوى استهلاك قواي و ركزت على دراستي التي هي ما ستنفعني في مستقبلي ، أما عن الحب و العلاقات فستأتي عندما يشاء الله أن تحين .. فقط لا ينبغي أن نستعجل .

كلامك منطقي لكن اريد الاشارة الى شيئ جعلني في حيرة وهو هل اجد افضل منها في مكان آخر لان العام المقبل الجامعة فهذا قد يكون اخر عام لي معها

لا أحبذ طرح مثل هذا النوع من الأسئلة المستقبلية و لكن تمنى الخير و ستجده بإذن الله ، ادعو الله أن يرزقك الأفضل و الأحسن منها ، و ان كان نصيبك معها فستجدها و لو بعد 100 عام و 500 كيلومتر .

طالما طرحت هذا السؤال، فها يعني أنه مجرد إعجاب عابر، إن كنت أحببتها فعلا فلن يأتي سؤال مثل هذا إلى ذهنك.

كنت أناقش هذا الأمر حالياً مع أحد السائلين أيضاً، وكان هذا هو الرد

قبل ن نتحدث عن تفاصيل آليات بدء التعامل، علينا أولاً أن نتعرف على حقيقة وهي أن الهدي النبوي به الكثير من الحلول لمثل هذه الأسئلة، فلقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا أرى للمتحابين إلا الزواج)، هذا أمر، وليس كل الأمر، فإذا كنت مستعداً لخطوبة أو ما شابه في الوقت الحالي، فعليك أن تحول هذا الشعور إلى علاقة رسمية في إطار الشرع، بعلم الأهل.
الأمر الثاني هو أن لهذه الظاهرة حلين الأول هو كما قلت سابقاً هو وصل هذه المشاعر بالعلاقات الرسمية الشرعية كما ذكرت لك، أو إن لم تكن مستعداً فالبعد والهجر هو القرار الصائب والأمثل والأنسب أيضاً لك، فعليك أن تأخذ قراراً قاطعاً بالابتعاد عن مثل هذه المحاولات التي لا فائدة منها، وستكون مساوئها كفيلة بإيذائك نفسياً، فعليك أن تقوم بتقييم أوضاعك جيداً، وبناءً عليه تقرر أي الطريقين ستسلك.
هل ظروفك الحالية تسمح لك بالبدء في علاقة في الإطار الشرعي؟

لا لكن كنت محتارا هل اجد افضل منها في مكان وزمان آخر لان العام المقبل الجامعة فهذا قد يكون اخر عام لي معها .لكن الان حسمت الامر بعدم التعلق بها .فاذا حضرت المتطلبات الأساسية من مال وشخصية مستعدة لدخول القفص الذهبي يصبح اختيار شريك الحياة امرا سهلا في المستقبل ان شاء الله ومع ااشخص الذي يناسب

وصف يدلل على عاطفة جياشة، جميعنا في الغالب قد أعجبنا وتم الاعجاب بنا هذه طبيعة انسانية لا يمكن لأحد ان ينكرها وقد شرحتها الكثير من النظريات الفلسفية والشخصية والمجتمعية.

لا أحد يمكنه أن يمنع انسياب العواطف وانتقالها عبر مستويات مختلفة من الحب الصامت أو البوح او حتى التعبير عبر وسائل أدبية أو غيرها.

الأهم في هذا المجال العلم بأن الزواج المبكر له مزايا ولكن هناك الكثير من المخاطر والتي تقع على من يدخلون في الحياة الزوجية مبكراً.


انصحني

مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.

39.4 ألف متابع