أحببت ابنة صديقي التي تصغرني بـ 14 سنة


التعليقات

كونها ابنة صاحبك ليست المشكلة ، المشكلة هي انك تحب طفلة وتشجعها على المضي قدما في حبك. تقول انك احببتها وهي في عمر 12 سنة، اي مازالت في المدرسة الابتدائية، ما نوع هذا الحب وما يجذبك لفتاة في هذا العمر. لا شيئ يمكن ان يجمع شاب في 30 من عمرة مع فتاة في 13 من عمرها، لو كانت في عمر 18 او 20 من عمرها لكان تقبل الامر اسهل كونها راشدة وتتحمل قراراتها.

اما ان تؤجج مشاعر انثى كبيرة في جسد فتاة صغيرة فهذا تحرش واغتصاب لطفولتها وسيكون له اثار سلبية جدا على مستقبل الفتاة حتما.

اخي سعد، انت تقتل طفولة الفتاة باهتمامك، ليس من المعقول او المقبول ان ترتبط بها او حتى تتعلق بها وهي بهذا السن. الزواج توافق ولا بد ان يكون بين الطرفين بعض القواسم المشتركة، اشرح لي ما يجمعك بفتاة قد تكون بعمر اطفالك. لا فائدة من التكلم في مدى امكانية نجاح زواجكما ان حدث، فالزواج من طفلة هو مصيبة في حد ذاته ويحطم مستقبلها وصحتها وحياتها.

نصيحتي لك راجع نفسك وابتعد عن هذه الفتاة كليا واقطع علاقتك بها نهائيا وابحث عن فتاة تقاربك في العمر وتكون ناضجة ومستعدة للزواج واترك صاحبك بسلام ودع ابنته تمرح مع اترابها وبما يناسب عمرها على امل الا تكون قد تاذت من هذه العلاقة.

-4

ليست طفلة طالما بلغت

ما تعريفك لطفل؟

من السهل الوقوع في أي شيء، بحكم اننا بشر، ولا نتحكم أحيانا بكثير من الاْشياء العاطفية والشعورية والروحية.

 ولكن علينا أن ندرك شيئا أهم من ذلك، بحكم اننا نمتلك القدرة بالتحول من بشريين إلى انسانيين،

 وهناك فرق كبير بين الاثنتين. في البشري نترك أنفسنا بلا تحكم، فتسود شريعة الغاب، أما إذا قررنا بالتحول الى انسانيتنا فنحن من نتحكم بالصح والخطأ.

كثيرة هي الأشياء التي تندفع أنفسنا إليها، ولكن ما يقف بالطريق هو شيء اسمه بيت الضمير.

قد يقول أحد وما علاقة الضمير بذلك؟ نقول أن الضمير هو الذي ينظم علاقات البشر، ويسير بها بشكل مفيد وله معنى ومعاني عميقة.

أن يحب كبيرا صغيرة، أو العكس قد حصل في الماضي، وكل القصص والأحداث قد أجمعت انه لا يصح إلا الصحيح، ولو عرف أصحاب هذه القصص النهايات لما كان هناك بدايات، وذلك لشدة بأس النهايات، ومنها انتهي بجرائم ومآسي كارثية، وجروح لم يكن ثمنها ليتساوى مع تلك المغامرات العبثية. كل شيء بثمن، ولا يصح إلا الصحيح.

المشكلة ليست انها اصغر منك ب١٤ سنة فقط؟

بل انت على علاقة مع قاصر بالرغم من انك على مشارف الثلاثينات..

بالطبع لا يمكن لوم طائشة متهورة البداية كانت منك هي لم ترمي نفسها عليك لو احترمت علاقتك بوالدها لما وصلت لهذه المشكلة التي يندى لها الجبين..

ونصيحتي ابتعد عنها وابتعد عن اسرتها او اي شيء قد يربطك عنها، وصدقني ان لم تفعل ستكبر حتى تصبح فضيحة وتصبح لقمة سائغة

-1

هي ليست قاصر طالما بلغت

نحن لسنا في حقبة قريش يا سيد الفتاة قاصر لا نقاش في هذا

يحتسب البالغ من العمر 17 سنة قاصرا فما بالك لطفلة تبلغ 14 سنة

يمكن ان تحاكم بتغرير القاصر -إن لم نقل اعتداء على طفلة- حتى الزواج لا يصح لك بموجب القانون

اي بلوغ تتحدث؟؟؟

-1

لا هم لي بالقانون بل ماذا يقول الاسلام هو قانوني انتهى.

لقد تابعت التفاصيل العامة التي قد ذكرتها في تدوينته التي اختصرت فيها الكثير وتركت الأمر لنا حين قلت الكلام عليكم وتريد النصح فيما تريد أن تفعل ..!!

ماذا يمكنك أن تفعل ..؟

أولا: عليك ان تقف عند مسؤولياتك الانسانية وتعكس الصورة بحيث يكون صديقك هو الذي أحب اختك او ابنتك والتي عمرها 13 عام .. وقد امتدت العلاقة لمدة عام ..

ثانيا: انت صورت انك ضحية مشاعر تلك الفتاة الطفلة القاصر والتي بالكاد خرجت من مرحلتها الأولى لتدخل مرحلتها الثانية (المراهقة)، بينما انت الذي تكبرها بأكثر من عمرها، لازلت تضعف أمام مشاعر تلك القاهر وكلماتها ... الخ

ماذا يجب أن نعرف ..؟

أولا: أين تلتقي بالطفلة القاصر في داخل بيتها أم خارجه وهل أهلها يعرفون ذلك وهل لمحت في نظر أحدهم ذلك.

ثانياً: ما هي طبيعة تلك المشاعر .. وهل ترجمت خلال 365 يوما الى فعل ما مهما صغر ..

ما الذي نرجوه ..؟

أن تقتنع تماما أن هذه العلاقة تدخل في خيانة الصديق والأسرة التي تعتبرك مؤتمنا على كل ما فيها .. تخيل ان الاسرة قد سافرت وتركت تلك الطفلة القاصر عندك أمانة .. وهي تعتقد انها صغيرة وانت الكبير وبمثابة الأب...

وبعد،،،،

مرحباً طه،

إذا فكرت بالأمر من ناحية المشاعر، سيغلب قلبك على عقلك. لذلك، وازن الأمور بالعقل. أولاً، هي فتاة قاصر "طفلة". لا تدرك حقيقة مشاعرها. فالأفراد في هذا السن تغلب العاطفة على تصرفاتهم. فهي بذلك غير واعية ومدركة لما تفعله. فربما بعد بضع سنوات، تدرك أنها ليست إلا مشاعر مراهقة. وهنا يأتي دورك، فأنت شاب واعي وناضج الأمر الذي يضع عليكَ المسؤولية الأكبر. ثانياً: هل فكرت إن كانت تبحث عن مشاعر أبوة وحنان لا عن مشاعر حب عاطفي؟ ثالثاً: هل فكرت بردة فعل الأب عندما يعلم بالأمر؟ هل سيتقبله أم سيقطع علاقته بك؟ رابعاً: الطفلة ليست في سن زواج. هل ستتزوج بقاصر أم تنتظرها عدة سنوات؟

إن كنت سألت نفسك هذه الأسئلة، فبالتأكيد، وضعت لها إجابة. وإن كانت الإجابات غير مرضية، فنصيحتي لك أن تبتعد عن صديقكَ هذه الفترة، وأن تفعل أي شيء يشغلك عن الموضوع. دع الوقت يمضي وانظر كيف سيصبح الامر عادياً. في البداية، ستسصعب الأمر ولكن لاحقاً ستقول لنفسك ليتك فعلت هكذا منذ البداية.

ابنة صديقك يعني ابنتك.

الحقيقة أنني لا أقتنع بكلمتك، الحل الوحيد لك هو أن تتيقن بأنك واهم وهي لا تعي حقيقة مشاعرها وعليك الابتعاد فقط ومحاولة معالجة تلك الفتاة لا أكثر ولا غير ذلك.

-2

لا تتحدثي عن حقبة النبي التي كانت في الأمور مختلفة هذه سذاجة ويمكن أن يحاكم عليها

تناول الموضوع قبل 1400 سنة لضرب من الغباء

دل ذلك على جواز الزواج من الصغيرة التي لم تحض

اين هو التوافق المنطقي بكلامك

امتخيل اغتيال براءة الطفولة وهي جريمة بكل المقاييس والقوانين والشرائع

هو خان صديقه وتحرش بالطفلة في غفلة منه وتدعي انها تحبه وهي طفلة بريئة لا تفقه شيئا الحب لا تكن جبانا تشجع على هذه الجرائم باسم الدين

ليس انتهاك للطفولة كما يقول الجهلة بل وأقول لكل من يدحض هذا الرأي أنتِ لستِ أعلم من الله و رسوله

مشكلتكم ايها المسلمون تعتقدون ان الناس الذين عاشو قبل 14 قرنا يعرفون مصلحتكم في الحاضر 

هل من المنطق ان يحب فتاة وفي الحقيقه يجب ان اقول طفله!!

 لاتعرف معنى ما تقول والحب إحساس تجاه شخص يمتلك معنى الحب الذي يؤدي الى نهايه سعيده ولكن ما تقوله عبث وإستغلال سذاجة طفله أمنت به بحكم العلاقه التي تربطه مع والدها وهو قام بإستغلال هذه العلاقه انتِ تشجع برمي شباكه بل مخالبه تجاه طفله قاصرة.

انتِ تضعي الرجل في مستنقع خطر

بالقانون هو متحرش ومغتصب. هذه الحقيقة

-1

"مشكلتكم ايها المسلمون" ??!!

تتحدث كما لو أنك غير مسلم ولو كنت كذلك فرجاءا أخرس ولا تنظر علينا وانقلع لبلاد الغرب واتركنا وشأننا

لا هم لي بالقانون بل ماذا يقول الاسلام هو قانوني انتهى.

افترض انك لا تقوم بما يحلو لك لان لا هم لك بالقانون

كن واقعيا فنحن لا نعيش في صحاري والبراري

أتحدث عن هذه المسألة والأمور التي تحدث بها الإسلام

لو الاسلام قال شيء والقانون قال شيء آخر يجب على كل مسلم اتباع ما يقول الاسلام طالما يستطيع

شخصيا لا أحبذ الزواج من فتيات في هذا العمر ولكن بالمقابل لست ضد طالما بلغت

+ العرف في هذا الزمن تغير لهذا نادر ما تجد فتيان أو فيتات يتزوجوا في هذا العمر

لم ارى اي عرف عربي بالسماح بزواج فتاة تبلغ ١٤ سنة

اللهم اذا كانت تعيش في الجبال وتزوجت بقراءة سورة الفاتحة دون عقد زواج يحيمها.

اهذا ما تتحدث عنه؟

أقصد العرف حاليا لا يتقبل

المشكلة ليست في فرق العمر!، عزيزتي الفتاة قاصر، هل ترين أن الفتاة التي تبلغ من عمرها 13 سنة، جاهزة للزواج؟! أليست هي في مرحلة مراهقة؟ لنفترض أن جاهزة للزواج مع أنني أشك في ذلك، السن القانونية هي 18 سنة لدى الكثير من البلدان العربية،

-1

انصحني

مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.

39.5 ألف متابع