دائما أقع ضحيةً لأفكاري ، جانب قوي مني يسعى للبقاء في هالة القرب من الله بالتسلح بالصبر و الثبات و التمسك بالأمل بالله و الرضا و التفاؤل وغيرها مما حثنا عليه ديننا لمحاولة تخطي الصعاب ولكن والله إنها لأيام ثقال ولا أقوى على مقاومة اليأس أكثر ولا أكف عن إبداء الغضب من مجريات الحياة.

أحببت أن أستعين بكلماتكم الطيبة و أكتسب الشجاعة من مواساتكم و ربما تجاربكم مع محاربة اليأس.