اسألني ما تشاء عما يتبادر بذهنك إزاء إدارة التغيير

12

التعليقات

ادارة التغيير حسب ما أعتقد قبل ان تبدأ من الشركة أو المؤسسة ومكان العمل، يجب أن تبدأ على مستوى ميكروسكوبي بطريقة تأسيسية ، أي من خلال ادارة الفرد على المستويين العقلي والنفسي ، لذلك سؤالي لك أستاذ أسامة: ماهي المنهجية الصحيحة التي يجب أن يطبقها الفرد على نفسه أولا حتى يحقق التغيير الذي يطمح له ويعود عليه بالمنفعة ؟

ثم بما أن الوقت هو أهم عامل في التغيير وأساس أي تحول جذري في أي منظومة فكرية، كيف يمكن للفرد أن يستعمل الوقت بطريقة صحيحة لخدمة تغيره نحو الأفضل؟ وهل من استراتجية او خطة مقترحة لإدارة الوقت بنوع من ادارة التغيير؟

حين أراقب الشركات العربية وكيف تعمل أشعر بأنّهم فعلاً يقومون بنسخ ولصق الأعمال التجارية والنماذج من أوروبا والولايات المتحدة لكي ينشؤوا شركات مهمة، وهذا الأمر أصبح رائجاً إلى درجة أننا بدأنا نرى أنّ معظم الشركات لدينا تأخذ الطابع الأجنبي ولا تعبّر نهائياً عن ثقافة البلاد لا في منتجاتها ولا في طريقة تقديمها والاشتغال عليها، حتى طريقة إدارة الموظفين، إذا كنا نريد أن نغيّر كل ذلك نحو ثقافة عربية تشبهنا، هل هذا ممكن؟ وإن كان ممكن ما هي الإجراءات التي يجب أن نتخذها في كل شركة حتى نقيم تحوّلاً حقيقياً في مؤسساتنا نحو جهات تعمل وفقاً لثقافتنا وأدمغتنا؟

هل يمكنني أن أسأل عن كيفية إدارة الموظفين في الشركة في حال التطوير والتغيير الطارئ على الشركة؟

ربما سؤالي الأهم و الذي أراه حتى أحياناً فينا جميعاً كعاملين في قطاعات مختلفة هو اننا أحيانأً نقاوم التغيير!! سؤالي هنا لماذا أحياناً نقاوم إرادة التغيير؟

بل بوركت أنت أخي عصام. فما طرحته من أسباب شافي وافي فعلاً. فقد أتيت عليها جميعاً فيما أعتقد. ولكن أكثر ما أعتقد انه فاعل في رفض التغيير هو الخوف من المجهول؛ فالمرء عدو ما جهل كما يقال. حتى أننا بالمصري نقول: اللي تعرفه أحسن من اللي متعرفوش....اعتقد انني كنت قديماً كذلك ولكنني تغلبت عليها وما زلت. فالتغيير لا يعني دوما أنه للأسوأ بل قد يكون تغييراً للأفضل وهذا الذي لا بد أن نكونواعين منه وله؛ فليس كل تغيير مذموم في ذاته ولكن لابد أن ننظر إلى موضوع التغيير نفسه.

أشاركك في طرح هذا التساؤل الذي لم أجد حله حتى الآن.

هل هي فطرة نأتي إلى الدنيا وهي مغروسة فينا، أم سلوك نكتسبه من البيئة المحيطة!

أتمنى الإجابة والإفادة :)

أكون شاكرا إن طرحت استفسارا بحقل إدارة التغيير بحيث نناقشه ونسبر جوابه، فمن أول من يتقدم بالسؤال؟

كيف يمكن للمنظمات تحقيق نجاح في إدارة التغيير بفعالية؟

ما هي أهم الاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها لتحقيق نجاح في عملية إدارة التغيير داخل المؤسسات؟ وهل يمكنك تقديم أمثلة عملية على تطبيق هذه الاستراتيجيات في سياق مشروعات حقيقية؟

شكرًا لمبادرتك، لدي أكثر من سؤال، أرجو الاجابة عليهم،

ما هو التغيير وما هي أنواعه؟ اقصد التغيير الذي يحدث في الشركات والمنظمات؟

كيف أقنع فريق عمل بقيول التغيير الذي أخدثه في الشركة؟

كيف أبني عقلية التغيير ؟

ما هي التحديات والأخطاء الشائعة لإدارة التغيير التنظيمي؟

ما افضل نهج لادارة التغيير؟

كما قرأت عن إدارة التغيير فهي عملية الانتقال من وضع إلى آخر بغرض تحقيق هدف معين، ومع أن إدارة التغيير تكون مشتركة بين المدير والعاملين، إلا أن التغيير قد يكون مربك نوعًا ما، سؤالي هو ما أبرز التحديات التي تواجه إدارة التغيير؟ وما الفرق بين التغيير وإدارة التغيير؟

معلومات مفيدة جديدة، ولكني أظن أن على الدورات أن تكون مخصة للمدراء قبل العاملين، فقد سمعت من صديقة لي عن كيفية معاملة شركتهم معهم، كيف أنهم يستمرون في التغيير باستمرار دون أن يطبقوا أي مما ذكرته، ثم يهددون الموظفين |من تحت الطاولة" أنه من يخاف ويعترض سيتم تصريفه من العمل.

تقصد أن إدارة التغيير لا تنعكس على الأفراد؟

إذًا ما هو الفرق، لم أفهم كثيرًا ما قصدته!

فهمتك الآن وصارت الفكرة واضحة، إذًا فإدارة التغيير هي أكثر شمولًا وأذكى في التعامل مع متغيرات العمل.

عندي سؤال أتمنى الإجابة عليه والإفادة من خبراتك التي تلمع في مساهماتك وهي مدعاة للفخر

كيف يمكننا تحديد وتصنيف مصادر المقاومة للتغيير في المؤسسة؟ أي أنني أبحث عن طرق علمية يمكننا من خلالها تحديد تلك المصادر والعمل عليها لمعالجتها وتحقيق أهداف المؤسسة المرجوة بكفاءة.

حياك اللّه، إجابة وافية كافية تنم عن خبرة وبحر من العلم.

نفع الله بك

حالياً أشرف ععلى بعض المهام الثانوية في جمعية تهتم بشؤن السينما وأنا أخطط للقيام ببعض التغييرات في فعاليات الجمعية وأنشطتها ولكن أوجه الكثير من الإحباط والتكاسل من العاملين والمؤسسين بالجمعية .. أود معرفة ما إذا كان هناك سياسة معينة علي إتباعها لإحداث تغيير إيجابي؟

مثابة تشريف لنا تواجدك هنا وأنت حقا قامة علمية


اسألني

مجتمع للتفاعل المباشر مع الخبراء. كخبير، نظم جلسات "اسألني ما تشاء" (AMA) لعرض خبراتك، وشارك معرفتك، وأجب على أسئلة الأعضاء. تفاعل مع جمهور يبحث عن نصائح وحلول متخصصة.

68.1 ألف متابع