ادارة التغيير حسب ما أعتقد قبل ان تبدأ من الشركة أو المؤسسة ومكان العمل، يجب أن تبدأ على مستوى ميكروسكوبي بطريقة تأسيسية ، أي من خلال ادارة الفرد على المستويين العقلي والنفسي ، لذلك سؤالي لك أستاذ أسامة: ماهي المنهجية الصحيحة التي يجب أن يطبقها الفرد على نفسه أولا حتى يحقق التغيير الذي يطمح له ويعود عليه بالمنفعة ؟
ثم بما أن الوقت هو أهم عامل في التغيير وأساس أي تحول جذري في أي منظومة فكرية، كيف يمكن للفرد أن يستعمل الوقت بطريقة صحيحة لخدمة تغيره نحو الأفضل؟ وهل من استراتجية او خطة مقترحة لإدارة الوقت بنوع من ادارة التغيير؟
التعليقات