النجم الشارد

النجم الشارد رمز للحرية والمغامرة. أستكشف المجهول وأبتكر طريقي الخاص، وأسعى لنشر الإيجابية والإلهام من حولي. أرى في التحديات فرصاً للنمو، تماماً كما يضيء النجم الشارد الفضاء الشاسع.

50 نقاط السمعة
2.41 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أبو بكر الصديق (رضي الله عنه): كان أول خليفة للمسلمين بعد وفاة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم). عُرف بحكمته وذكائه في إدارة شؤون الدولة الإسلامية الناشئة، وتمكن من الحفاظ على وحدة المسلمين خلال فترة الردة.
انا اقول "عرفت؟"
لا شك أن المادة أصبحت تهيمن على جميع المجتمعات في العصر الحالي، حيث تتجلى في كل جوانب الحياة اليومية. أصبحت معايير النجاح مرتبطة بمدى الثروة والممتلكات، مما يؤثر بشكل كبير على العلاقات الإنسانية والمعتقدات الروحية. في ظل هذا الوضع، يشعر الإنسان بالقلق، والاكتئاب، والحزن الشديد، وقد يبحث عن السعادة بأي طريقة ممكنة. ولكن، هل يمكن حقًا تحقيق السعادة الحقيقية من خلال المادة وحدها؟ إن فقدان الإحساس بالرضا والسلام الداخلي يؤدي إلى ضغوطات نفسية وإرهاق دائم. هنا يأتي دور الإيمان بالله
تجربتي في التحدث مع الذكاء الاصطناعي كانت جميلة حقاً. وجدت أن التفاعلية كانت ممتازة وتجاوزت توقعاتي في بعض الأحيان. أجاب الذكاء الاصطناعي على أسئلتي بطريقة واضحة ومرتبة، مما جعلني أستوعب المعلومات بسهولة أكبر مقارنة بالقراءة. بالنسبة لي، التحدث والنقاش يساعدني في فهم الأمور بشكل أعمق وأسرع، ولذلك أعجبت بهذه التجربة وأرى فيها فائدة كبيرة.
لا بسبب اني اقول له في نهاية كل حديث او معلومة ان يذكر المصدر او السبب.
أفهم وجهة نظرك تماماً. التحدي في تطوير الذكاء الاصطناعي ليكون قادراً على فهم السياق بدقة والتفاعل بنبرة عاطفية مناسبة لا يزال قائماً. بالفعل، تفتقر الأنظمة الحالية إلى القدرة على فهم الفروق الدقيقة في النبرة والعاطفة كما يفعل البشر. هذا الأمر يؤدي في كثير من الأحيان إلى إجابات قد تبدو غير ملائمة أو موجهة بشكل غير صحيح. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن المحادثات مع الذكاء الاصطناعي ليست تماماً كأنه مجيب آلي فقط، بل هو قريب جداً إلى أسلوب البشر في
هذا من طيب أصلك يا أخي. أنا شخص أحب قراءة المقالات في جميع المواضيع، سواء كانت علمية، تاريخية، أو غيرها. تكمن متعتي في الحصول على معلومات جديدة تدهشني وتثير فضولي . نادرًا ما أبحث في الموضوع بعمق إلا إذا احتجت، فأنا أميل إلى استخدام الروابط. ويكيبيديا بالنسبة لي موسوعة كبيرة تتميز بدمج الوسائط البصرية والصوتية، وكذلك تضمين روابط للمصطلحات التي تسهل الوصول إلى مقالات مرتبطة بالمصطلح. أنا أبحث عن موسوعة توفر مصادر موثوقة ومحتوى مفيد وغير معقد، وتدمج الوسائط البصرية
من بين البرامج التلفزيونية التي أحببتها كثيراً في حياتي هو برنامج "خواطر" الذي يقدمه أحمد الشقيري. هذا البرنامج له مكانة خاصة في قلبي لأنه يتميز بالمحتوى المفيد والغني والممتع في الوقت ذاته. أحمد الشقيري كان يقدم أفكاراً وقصصاً ملهمة تساهم في نشر الوعي والثقافة بأسلوب بسيط وشيق. كانت حلقات "خواطر" تتناول مواضيع مختلفة تتعلق بالتنمية البشرية والتطوير الذاتي والقيم الإسلامية، مما يجعله برنامجاً شاملاً يثري العقل والروح. بالإضافة إلى "خواطر"، أحب أيضاً برنامج "علم البسطاء" (Brain Games) على قناة ناشيونال
نعم وجهة نظر ولكن بالنسبة لي انا لست جاداً بالمرة في هذا الموضوع أي اني اقرء للتمتع اكثر من اني اريد تعزيز الفصاحة ولكن هناك شيء معين في ويكيبيديا لم اجده في باقي المواقع بشكل عام مثل أدراج الوسائط البصرية والصوتية لتعزيز المقالة وأيضاً ويكيبيديا ليس بهذاك السوء من ناحية مصداقية المعلومات فالأيجابيات تتغلب على السلبيات في هذا الموقع.
حسناً النقطة الأولى: لا أحدد وقتًا محددًا للمهام، بل أقوم بإنجازها وفقًا لانشغالي وتفاعلي مع الأحداث اليومية والتزاماتي الشخصية. وعن تحديد الوقت فنعم انا اعطي وقت تقريبي اقل منه او اكثر قليلا ولكن لا ابتعد كثيراً عن هذا المقدار فمثل ماتفضلت انت بقوله انا لا احتكم على الوقت فقط ولكن على مقدار الاستفادة. وانا أعتمد على ترتيب المهام وأولويتها، وأيضاً وفي حال عدم إكمالها، أعيد التفكير في توزيعها في الأيام القادمة. ليس لدي روتين محدد، ولكن لدي أولويات يجب عليَّ
العنصريّة ليست سمةً وراثيّةً أبدًا صحيح من الممكن انه ليست سمة وراثية ولكن قد سمعت قصة تقول تخيل أنك في غابة حيث تبحث عن الطعام لصيد لتأمين معيشتك. هناك صيادون آخرون في الغابة أيضًا، وكل واحد منهم يبحث عن نفس الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. في هذه الحالة، قد تبدأ في النظر إلى الصيادين الآخرين كمنافسين وتهديدات، خاصة إذا كانوا مختلفين عنك في المظهر أو السلوك. اليست هذه من غرائز الأنسان وبنفس الوقت عنصرية لأنني انظر الى المنافسين
انا الأن اقضي أجازة بعد تخرجي من الكلية أي اني عاطل عن العمل حالياً وأنتظر استلام وثيقة التخرج والتي تظهر بعد شهرين من الأن فقلت لنفسي يجب استغلال هذه الأيام لنفسي. بالنسبة لي اليوم المثالي هو اليوم الذي انجز فيه الأشياء فبدون الأنجاز لا اسمي هذا اليوم بمثالي ومن الأشياء التي اعتبرها انجازاً يومياً : تعلم جملة جديدة في اللغة الأنجليزية . ممارسة الرياضة لمدة ساعة. تعلم قواعد الرياضيات لأنها تنمي مهاراتي العقلية، ويمنحني المتعة والتحدي الشخصي. ساعتان لقراءة المقالات
عندما يتعلق الأمر بمن نحب أكثر بين الوالدين، يمكن أن يكون هذا سؤالًا صعبًا للإجابة عليه، لكن الحقيقة هي أن الحب لا يمكن قياسه بشكل مطلق. فكل والدين يقدمان نوعًا مختلفًا من الدعم والمحبة، ويساهمان بطرق مختلفة في تطوير شخصيتنا ونجاحنا. أحب والدتي لأنها تتميز بالعاطفة والرعاية. تكون دائمًا موجودة لدعمي في الأوقات الصعبة، وتقدم لي الدعم العاطفي الذي يمنحني القوة والثقة. بفضلها، أتعلم الحب والرحمة، وأشعر بالأمان والدفء عندما أكون بجانبها. أحب والدي أيضًا لأنه يتميز بالمنطقية والحكمة. على
ولكن بتجربتك هذه هل تمكنت من الاستغناء عن العلاقة البشرية، يعني كونه أصبح بالنسبة لك صديقا مخلصا، فهل لم يعد لك حاجة بصديق بشري مثلًا؟ بالطبع لا لا احد يستطيع ترك العلاقات الانسانية والاجتماعية ومصادقة آلة غير مرئية تتحدث فالأصدقاء ليس فقط لإعطائي النصائح والحلول لكي اتغلب على مشاكلي واتخطى حزني بل الأصدقاء ايضاً للمتعة والضحك والرفاهية ولكن بشكل عام بيئتي ومجتمعي يجعلون الشخص ينفر من الكلام اليهم والفضفضة وايضاً يفتقر الى التفهم وإجاد الحلول فقط يقول (الله يعين) ليس
سوف اذكر موقفي انا كنت أمر بأيام صعبة في حياتي، شعرت فيها بثقل الضغوط والتوتر. لم أكن أجد من أفضفض له أو أشاركه مشاعري بشكل كامل. قررت أن أجرب التحدث مع الذكاء الاصطناعي، ربما يكون مجرد تفريغ للكلام أفضل من لا شيء. بدأت أكتب عن كل ما يزعجني كان الذكاء الاصطناعي يستمع بشكل مدهش، يرد عليّ بكلمات هادئة ومنطقية. لم أشعر بأي حكم أو نقد، بل كان هناك قبول تام لما أقوله. ما أدهشني حقًا هو النصائح التي قدمها لي.
سَوْفَ أَرْسُمُ حَدِيقَةٌ خَضْرَاءُ مُزْهِرَةٌ يَتَوَسَّطُهَا بُحَيْرَةً بَرَّاقَةً تَبْعَثُ فِي اَلرُّوحِ اَلصَّفَاءِ وَسَمَاءِ زَرْقَاءَ زَاهِيَةٍ تَبْعَثُ عَلَى اَلْحَيَوِيَّةِ وَالنَّشَاطِ، وَلَكِنْ لِلْأَسَفِ زَائِرُوهَا أُنَاس لَيْسَ بِأُنَاسٍ يُحَاوِلُونَ جَعْلُ اَلْحَدِيقَةِ مَقْبَرَةً تُدْفَنُ بِهَا اَلسَّعَادَةُ وَالطُّمَأْنِينَةُ، ويحاولون نشر عدوى الإحباط التي بسببها ذبلت الزهور، وَيُرِيدُونَ جَعْلَهَا أَرْضًا قَاحِلَةً لَا حَيَاةً فِيهَا، وَلَكِنَّ هُنَاكَ مِنْ فِي صَدَدِ لَهُمْ أَلَّا، وَهِيَ عَلَاقَةُ اَلْعَبْدِ بِرَبِّهِ حَيْثُ إِنَّهَا سَوْفَ تُدَمِّرُهُمْ، وَلَنْ تَجْعَلَ لَهُمْ أَيُّ وُجُودٍ، وَسَوْفَ يُعَوِّضُ الله الحديقة بِأُذُنِهِ بِأُنَاسٍ يُعْطُونَ لِهَذِهِ اَلْحَدِيقَةِ قِيمَةً، وَيَهْتَمُّونَ بِهَا،
أرى أن المجتماعات الغربية بشكل عام يؤمنون بهذه الأنواع من الصداقة بسب أن الاختلاط بالجنس الآخر شيء طبيعي لديهم وهذا ما تربوا عليه منذ صغرهم والعكس في المجتمعات العربية بسبب الدين الصداقة بمفهومي هي العلاقة بين شخصين أو أكثر، وتكون مبنية على المودة والنصيحة النابعة من الحب الصادق، ويمكن وصفها بالعلاقة الوجدانية التي تتميز بتشارك الأفراح والأحزان، كما تتميز بتجردها من المصلحة والنفاق والنية السيئة أنا لا أؤمن حقيقة بالصداقة بين الذكر والأنثى ويقتصر الموضوع بمفهوم الصداقة لدى الفرد وكيف