شكرا لمداخلتك البرمجة مجال واسع و يمكن أن تجني منها بعدة طرق .. ما فهمته من كلامك يكفي أن تكون الفكرة لامعة حتى تجني ثمارا جيدة
0
أكثر الأمور التي أجد فيها إشكالا هي قواعد البيانات التي لم و لا أقدر على استيعاب مفهومها و بدأت تصبح عقدة لي في مسيرة تعلم برمجة تطبيقات الويب و لا أظن أني سأتقدم خطوة للأمام إن لم أعرف كيفية تصميم قواعد البيانات و أعني بذلك إنشاء الجداول و وضع ربطها ببعضها الجميع يقول لي أنها أسهل شيء لكن أصبحت بالنسبة لي كابوس فهلا ساعدني أحدكم في تخطي هذا الهاجس ؟ ملاحظة : قمت بالإطلاع على الكثير من الدروس منها الفيديو
الغرب الجزائري : مرحبًا أخي الكريم، كيف حالك؟ سلام عليكم كيراك خويا ؟ - خيي في سيدي بلعباس و صاحبي في العديد من المناطق و كلمة مستحدثة هي شريكي مستخدمة كثيرا في الغرب أما في تلمسان يستخدمون كلمة أخاي - هل قمت بإنهاء العمل المطلوب منك على خير؟ كملت الخدمة لي قتلك عليها غايا ؟ ما رأيك في الذهاب إلى المقهى وتناول فنجان من القهوة، أو قدح من الشاي نهاية اليوم؟ شا قلت لوكان نروحو العشية نشربوا قهوة و لا
مقولة لسيدنا علي كرم الله وجهه لا أدري صحتها من عدمها يقول فيها : لوكان الدين بالمنطق لكان مسح الخف من الأسفل أولى به من الأعلى, و كان يقصد مسح الخف في الوضوء للذي يلبس جوربا أو ينتعل خفا يكون من الجانب الأعلى للقدم رغم أن الجهة السفلى هي الأكثر عرضة للأوساخ بحكم ملامستها المباشرة بالأرض و الأتربة و ما إلى ذلك. شيء آخر تذكرته من كلامك, أيام الجامعة درس معي طالب من الكاميرون و هو نصراني الديانة و من
قرأت مرة عن هذه الطريقة و فهمت أن المستفدين بصفة خاصة منها هم الصحفيون و السياسيون و كل من يتعلق عمله بكثرة التقارير و تراكمها في أوقات قصيرة و حيث يتحتم عليهم الأمر تحليل هذه المواد و أخذ القرارات بناءا على ما استوعبوه من قراءتها لكن لا ضرر من إدماجها في المناهج التعليمية حيث يمكن أن تتبدل نظرة البعض لطرق تلقين العلوم و تصبح أقل ضجرا و يمكن توفير الوقت في الخوض في العديد من ميادين العلم في وقت قصير
و هل إن لم تجد إجابة شافية تقنع بها عقلك هل سيغير ذلك من نظرتك للإسلام ؟ أي : هل سيصغر الإسلام في نظرك إن لم تصل لحقيقة أن الإسلام دين مثالي ؟ يجب أن نقتنع أن العقل البشري مهما كان خارقا فهناك أمور لا يستوعبها و أكبر منه بكثير و أن نقبل بحقيقة أن الإسلام هو الدين المثالي و دون نقاش و لا نشكك في مصداقيته مهما خالجتنا أفكار و وساوس دمت بود و تقبل الله منا و منكم