لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
كنت أحسب أنا فقط من له هوس شديد بحاسوبه و شدة تعلقي به, إلا أني بعد قراءة قصتك علمت أن الحاسوب حقيقة لا يبق له إلا أن يوصف بالرفيق و أي رفيق, معلم و مؤنس و كاتم أسرار و و و
عوضك الله خيرا في مصيبتك و إنا لله و إنا له راجعون
التعليقات