ازهار الخريف

79 نقاط السمعة
3.32 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل ..أنا ضد الموت الرحيم علي كل حال لكن ماذا عن الحالات اليائسه الذين يحيون علي الأجهزه و مع كل يوم يزيد أهله من المعاناه من الأمل المعلق و هو شخصيًا يتألم و لا يمكنه أن يتحدث ..كان الله بعون الجميع ..لكني أيضًا أعارض الموت الرحيم بكل ذره من قلبي
أتفق معكِ
أشكركِ 🌸.
شكرًا جزيلًا على كلماتك الرقيقة ودعمك اللطيف ، هذا لطف كبير منك. الحقيقة أنني بالفعل أكتب منذ سن الحادية عشرة تقطعت قليلاً في كتابتها لأني لا أكتب إلا حين يأتيني حاله معينه عندما أمسك الحاسوب أظل أكتب بلا إنقطاع حتي للتفكير أظنها مَلكه في ظني . هذه الرواية أعمل عليها بشق الأنفس، وهي مشروع أحبُّه جدًا وأعتبره ثمرة كل أفكاري وإبداعي. لقد استغرقت في العمل عليها ما يقارب الأربع سنوات من الجد والاجتهاد، واحتوت على أفكار لم أرها مطروحة في
أشعر بألمك و لا توجد كلمات قد توصف الألم الذي تشعرين به لكن نسجت هذه الكلمات من قلبي لعلها توصف و لو جزءً من بحر هذا الألم . : تركتكِ يا أمي وذهبتُ لأعدَّ الطعامَ وحدي ولم أعلم أن نظرتك الأخيرة كانت آخر مشهد لي كم تمنيتُ أن أبقى بجانبك قبل أن يغيب وعيك عني وأضمكِ وأهمس لكِ كلمات ظلَّت في صدري مشدود لي عدتُ أستضيف الضيوف من بعيدٍ كي تبتسمي ولو قليلاً معي وكنتُ أرى الألم في صمتك، في
شكرًا لكِ ♥.
أحببتُ خريفًا إذا أوراقُهُ سَقَطَتْ ..كأنها ذكرياتٌ فوقنا انسكبَتْ وأهوى بحارًا بصوتِ الموجِ يَحكِي لي ..عن السرورِ وعن أسرارِه اختبَرَتْ وفي زهرِ ياسمينٍ مسكُهُ عبَقٌ ..يريحُ قلبي إذا الأحزانُ قد ثَقُلَتْ فيا جمالًا يسكنُ الأرواحَ مُزدهرًا..من نورهِ فرحةُ الأيامِ قد وُلِدَتْ كتبتُ في حبِّكم شعرًا يُبَسِّمُكم ..والروحُ من فرطِ هذا البوحِ قد غَزَلَتْ. ما رأيك؟
أنظر لقد علمت الآن و حالاً أن والدة الفتاه الأخري في الإنعاش بين الحياة و الموت بسبب شعورها بالذنب تجاه ابنتها حين نقلت الأخبار الي الوسيطه بينها و بين أهل عائشه و هذه الوسيطه شهرت بالفتاه و فضحتها بالطبع لم تكن تعلم و لم ترد هذه النتائج لكن هذا ما حدث أتعرف أن والد عائشه لم يتنازل أصلاً عن المحضر ؟ هذا ما قيل علي السوشيال ميديا حتي تكتمل صورة الملاك التي نقلتها وسائل السوشيال ميديا و بالطبع والد الفتاه
أوافقك الرأي فالناس دائما هكذا يظلوا يقولون ستفشل فلتأتي و تبسق علي قبري إن نجحت أو فلحت في حياتك، و حين يتصدر القمه يصرخون العبقري الذي لطالما قلنا أنه سينجح !
هل رأيت ذلك بعيناك؟ بصراحه هذا ما قيل لنا أختي الكبري في مدرسة ستيم و شهدت الأحداث منذ البدايه قبل حتي أن تظهر للإعلام فالبداية ظهرت ام من أمهات الفتيات ..كانت والدة الفتاه الأخري تحدثت معها لتكون وسيط بينها و بين والدة عائشه لأن الفتاه الأخري انهارت عصبيًا و أذعنت بالأمر المتداول و كانت تريد أن يلحقوا مستقبل عائشه بكل صراحه و وضوح لقد استمعت للتسجيلات الصوتيه بنفسي و هذا الأمر لم يظهر بالإعلام بتاتًا حيث أنهم قالو ان عائشه
أنا أوافقك الرأي تمامًا.
بالتأكيد ..لكن و كما سبق و نوهت الفتاه تعاني من هلاوس شديده و بناءً علي ما قالته عائلتها أنها تعالج بمشفي و أمور كثيره فليعينها الله و يُطيب بخاطر الفتاه الأخري عما قاسته من ساعات تتخيل بها مستقبلها يتدمر ..إن الأمر علي كليهما ليس بهين .
نعم هذا صحيح أنا لا أتحدث عن مساهمتك أنت بالذات لكني أتحدث عن الإعلام الذي يعشق تحريف الحقائق و خلق القصه الدراميه الكامله لتثير الضجه التي يريدونها .
لأن هذا ما يريد أن يسمعه الناس و ردًا علي كل ما نشر علي مواقع التواصل لكي يهدؤا الضجه التي حدثت ..أنا فقط أروي ما رأيته و سمعته من قلب الحدث . عائشه أيضًا مسكينه الضغط و الألم و القلق الذي تعرضت له حتي أُتِيح لها أن تري ما حدث بالفعل فيما بعد .
يا أهل الخير ، أنا كنت شاهدة على الحدث كله، وأختي في نفس دفعة البنات، لذا فالمعلومات التي سأذكرها دقيقة ١٠٠٪. الحقيقة أنّ الفتاة التي نُسب إليها زورًا أنّها "غيّرت رغبات زميلتها" لم تفعل شيئًا مطلقًا. هي بنفسها ذهبت إلى والدتها معترفة بما توهّمته قائلة: "الحقوا مستقبل عائشه قبل أن يتضرر مستقبلها بسببي ". والحقيقة أنّها مريضة نفسيًا وتوهمت أمورًا غير واقعية. وبعد مراجعة الأدلة و نشرت السكرين شوتات الرسميه لموقع التنسيق بالتواريخ علي جروبات ستيم للأسف علي المدي القصير
أعمل إما علي حل أو تقبل تقبل عائلتك كما هي إن كنت تفكر بمشاكلهم إذًا حاول أن تجد حلولاً لمشاكلهم حتي و إن ظللت لا تنام نهائيا إلي أن تنتهي مشاكلهم لكنك في النهايه ستنال الراحه و هذا هو المهم و أما التفكير المفرط فهو يختلف بماذا تفرط التفكير ..بالتأكيد لن أخبرك بأن تلجأ للمنوم لأنني هكذا أخبرك بأن تهلك نفسك بيديك فالمنوم يهلك الأعصاب و الذاكرة اليوم ستنام غدًأ لن تتمكن النوم إلا بمنوم و ذلك ليس بحل استظل
ليس دائما صدقني ..لكني لا أنفي أنه أحيانًأ يظهر ذلك جليًا، لكن هذه الأمور قد لا تظهر إلا بعد فترات طويله من التعارف و المشاحنات و ربما بأن تسكن في نفس المنزل مع والدته و في هذه النقطه أنا لا أحبذها أبدًا فهذه ستكون بمثابة إقرار علي تدخل الأهل الدائم في شئون بيت إبنهم .
علي حسب.. لا يمكن أن أقول قلة لأن الأمر منتشر جدٍا فوق حتي تصورك ..لكن الأمر يرجع إلي الشخص في حد ذاته .
عانيت من قلة النوم لمدة أربع سنوات الماضيه كانو كالجحيم بالنسبة لي و إن تحدث أحدهم بخارج الغرفه أستيقظ و أقل حركه بالغرفه توقظني و لا أستطيع النوم مجددًا و أظل باقي اليوم أشعر بالتعب و الإرهاق و كانت تلك هي العاده و هكذا هو يومي ..لماذا تحديدًأ لا تنام هذا هو السؤال و ليس كيف أنام ..هل لا تنام من كثرة التفكير في المشاكل أيًا كانت ماديه ،أسريه ،في العمل، الحياه الإجتماعية ..و أعمل علي أصل المشكله لو كنت
الله المستعان .
أنا أتفق تمام الإتفاق علي كلامك ،لكني لم أذكر أبدًأ أن تهين الزوجه أم زوجها أو والده بل أري من تفعل ذلك إنسانه غايه في القسوه و قلة التهذيب . أنا أتحدث في موضوع مختلف تمامًا اتكلم عن الأم التي تخرج في العروس مئة عيب فقط لأنها تغيير علي ابنها و تقلل دائما من شأنها ..طعامها ..ثيابها و دائما في مقارنه بينها و بين زوجة إبنها ..بالطبع ليست كل الأمهات كذلك لكني أتكلم علي فئه من الأمهات و هذا الأمر
إذا بحثت داخل نفسك بالفعل و لم تُحكم عاطفتك و إذا كنت تعرف طباع والدتك بكل صدق ستعرف إذا كان رأيها صادق أم نابع عن تقييم قاسٍ لا ترضي هي نفسها أن تقييم بكل تلك الشده و الدقه . الأمر يتعلق بك و بشخصيتك و ما تعرفه عمن حولك هذا هو كل الأمر ..ثم أن لكل فتاه شخصيه مستقله لا يحددها عرق أو دوله فقط الدين و التربيه و النشأه . ردًا علي المجهول .
في الحقيقه أعلم أن لك وجهة نظر لكن في معظم المجتمع العربي أو من الواقع الذي أعيش فيه (المصري) هذا أمر نادر حتي إذا كان في الأرياف و ما إلي ذلك دائما الأم تخبر إبنتها بأن تهتم بزوجها و حين تشتكِ البنت تخبرها أن تحتمل لأجل أولادها و ما إلي ذلك و من واقع تجربتي و عائلتي جدتي تعامل أبي كأنه أبنها تحنو عليه بطريقه غايه في الحب و العطاء و توصي أمي به في كل مكالمه أو زياره مع
شكرًا لك على هذا الرد المتزن والمليء بالنضج، اتفق معك تمامًا أن الأمر لا يجب أن يُؤخذ كقاعدة مطلقة. هناك بالفعل أمهات يمتلكن حكمة حقيقية، وتجاربهن قد تنقذ أبناءهن من اختيارات غير موفّقة، وهذا لا يقلل من قيمة رأيهن، بل يرفعه حين يُقدَّم بنية النصح لا لمجرد السيطرة. المشكلة فقط تبدأ حين يُختزل القرار كله في "الموافقة الأُسرية" دون أن يكون للشخص ذاته رأي حقيقي أو قدرة على التمييز بين خوف محبّ وخوف مَرَضي. أما عن الجزء الأخير من تعليقك…
أوافقك تمامًا، كلماتك لامست جوهر الحقيقة. الشراكة لا تُبنى على استرضاء الآخرين، بل على النضج والاختيار الحر.