لا، ليس هناك اي فائدة مضافة على ما اضفته

بالتأكيد معظمنا مر بمثل هذه الأزمة، هي فترة وتمضي، لانه مهما حاولت ان اتمنى لو انني لم افعل كذا وكذا في الماضي، لن تكون الا امنيات، لأن الماضي رحل بحلوه ومره، الأفضل هو أن نتجاوز ونمضي، ونحاول أن نركز على الحاضر ونبني أنفسنا ونكتشفها لان الحاضر هو من يصنع مستقبلنا، والوقت لم يفت للتغيير ولتحقيق الانجازات. تغيير الروتين قليلا واكتساب عادات ومهارات جديدة لكسر الروتين اليومي تصنع المعجزات، وعدم الالتفات لاراء الآخرين عنا، لأنهم لا يعرفوننا كفاية كما نعلم أنفسنا.

سجين المرايا - سعود السنعوسي، ولدت هناك ولدت هنا - مريد البرغوثي، الغريب - البير كامو، لغات الحب الخمس - جاري تشابمان، اللامنتمي - كولن ويلسون، ليتني امرأة عادية - هنوف الجاسر، مذكرات فتاة شات - ياسمين ثابت ، سندريلا سيكريت - هبة السواح، حب من طرف ثالث - بسمة العوفي

قرأت لها رواية أخرى، ورغم أنها تطرح موضوح جميل لكن التلميحات والكلمات الاباحية التي فيها كرهتني في الرواية، مع ان صديقاتي نصحنني بها على أساس أنها "أدب ملتزم"، قرأت روايات دينية تطرح مواضيع مهمة وتصلك الفكرة بدون كتابة أي تلميحات أو وصف مشاهد إباحية فيها

ما شاء الله تجربة مميزة

من أجل الفائدة سأشارك أفضل ما قرأت، حتى وان كانت القائمة طويلة "وما يعجبني ليس بالضرورة سيعجب غيري" يوميات الإجتياح والصمود شهادة ميدانية - يحيى يخلف/ طوق الحمامة - ابن حزم الأندلسي/ الفوائد ابن قيم الجوزية/ "طعم الفراق، السيدة من تل أبيب، مصائر" - ربعي المدهون/ "ليس للحرب وجه أنثوي، فتيان الزنك" - سفيتلانا ألكسيفييتش/ "الطنطورية، خديجة وسوسن، ثلاثية غرناطة، أثقل من رضوى" - رضوى عاشور/ "رأيت رام الله، ولدت هناك ولدت هنا" - مريد البرغوثي/ مصيدة التشتت - فرانسيس

عائلتي مهتمة بزراعة النباتات والنباتات المنزلية لذا أحب الإهتمام بها تباعا، أحب متابعة الورود بشكل خاص مثل الورد الجوري، الزنبق، الأقحوان، نبتة الضراير، زهور الخبيزة، زهور الهيبسكس "ثوب العروس"، زهرة ام كلثوم "لانتانا كامارا" ، اضاليا وغيرها... النبات يحتاج الى الرعاية تسقيه بالماء لكن لا تكثري انصحك ان تقراي كتاب او موسوعة نباتات ستفيدك جدا، انا اهلي لديهم خبرة لكن حينما لا يكونوا عندي استعين بالموسوعة، وفي الموسوعات يذكر لك ان بعض النباتات يجب ان تضعيها في الشمس واخرى لا

أختار الكتب على حسب: اذا كنت قد قرأت للكاتب وأعجبتني مؤلفاته/ اذا كان الموضوع في الكتاب يهمني مثلا كالكتابة ...الخ/ اختار كتب النصوص والنثر بعشوائية حينما أكون قد فرغت من قراءة كتاب دسم/ حينما أكون في حالة ملل من القراءة أختار أي كتاب manga لدي أو كتاب مصور أقرأه لأشحن نفسي بالنشاط/ اشتراكي بتحديات القراءة على الانستقرام أختار الكتب بناءا على الشروط/ في بعض الأوقات أحب قراءة الكتب الصغيرة الحجم من دون سبب وكثيرا ما تكون العملية صعبة لانني مثلا

تجاوزت الحد المسموح في التقييم، يبدو لحن الأغنية مألوفا وجميل، لكن العرض يبدو مضحكا قليلا بالنسبة لي هذا ما أسمعه هذه الأيام https://www.youtube.com/watch?v=ey5O2II1B3k

جبران خليل جبران ابن قيم الجوزية ربيع جابر ماجد عبدالله ادهم شرقاوي "الأدب الرمزي" فاروق جويدة "في النثر" ماريو بارغاس يوسا " رسائل الى روائي شاب" بثينة العيسى غادة السمان احلام مستغانمي سوزان عليوان رضوى عاشور

أحييك على هذه التجربة الجميلة، وهنيئا لك بكل من شجعك بالتوفيق

لقد تم تسليبي بسبب هذا الاستفسار، وايضا لنشر مساهمة عن أسئلة للقراء، أشكرك على الرد. اعتقد انني سأكتفي بالمشاهدة فقط، سواء انشرت مساهمة أو علقت لا فائدة، لا مكان للقراء هنا كما يبدو

تقييم رائع، حينما قرأته حقدت عليه أكثر ولم أستطع تحمل النرجسية والتعالي الذي يتغنى فيها وبنفس الوقت خطر لي أن معظم من يكتبون سيرهم الذاتية قد تجد هذا التعالي في كتبهم باستثناء أن هذا يرى أن جنسه الآري هو الأفضل، قرأت بعده بفترة رواية اسمها ليلة لشبونة ل إريش ماريا ريمارك وفي هذه الرواية تعرفت على الألمان أكثر من كفاحي، لم يتحدث في سيرته عن بوليسه السري الجيستابو وما فعلوه، باستثاء ان البطل في الرواية "ليلة لشبونة" لا يستحق ان

سيتم التعديل

مقولة من اغنية تراثية "الي يحبك يجيلك عالقدم ماشي والي ما يحبك يقولك ما دريناشي" في العلاقات اصبحت اضعها امامي واتعامل على اساسها وكان لها اثرا جيدا في معرفة المنافقين واصحاب المصالح

في المدارس التي كنت أنا ايضا فيها لم يكن هناك هذا النوع من التصرفات، لكن هذا لا يلغي عدم وجوده نهائيا لا تستطيعين التعميم في هذا الموضوع بالذات، لأنه قد يختلف المصطلح لكنه لا يلغيه، والإختلاف الوحيد الذي أراه أنه سابقا لم يكن أحد يشارك تجربته المريرة في هذا، ولكن مع مرور الوقت والتطور التكنولوجي تشجع البعض لمشاركة مشاكلهم وهكذا اصبحنا نعرف به أكثر

أليس التحدي ك قائمة الأمنيات فكرة رائعة، بالتوفيق، سبق ونشرت قائمة التحدي خاصتي في مجتمع الأمنيات

فعلا هي ليست كذلك لكن المجتمعات لا ترحم أبداً لا يتركون اي شخص بحاله، سواء أكان يعاني من التأتأه أو لا يستطيع لفظ حرف بشكل صحيح، يستهزأون به حتى وإن كان أو أصبح مشهوراً.

فكرة رائعة جدا، سوف أدونها كواجب على الأجندة خاصتي وأبدأ بها من الغد شكرا جزيلا على المشاركة

أعجبتني هذه الهلاوس، أتوقع أن تصبح كاتبا عظيما يوما ما تمتلك تلك الملكة، بالتوفيق

عذرا على سوء الفهم اتفق معك أيضا

طالما يوجد حب وعطاء يوجد حسد وبغض، شيء لا نستطيع تغييره في البشر مهما حاولنا بما انك كشفتي نواياها مبكرة اراحك الله منها ومن صداقتها، هناك بعض البشر تقضي معهم نصف عمرك وتكتشف انهم يحسدوك ويكرهوك وهم سبب كل المصائب التي حلت عليك يوما، لهذا الحمدلله انك اكتشفتيها مبكرا

ان لا تكوني قد مررتي بشيء معين لا يعني بالضرورة انه مستحيل. الالهام يأتي لصاحب الموهبة وللشخص الذي ليس لديه موهبة الذي لديه شغف للتعلم والاجتهاد، الالهام لا يأت في لحظات خاصة، قد تشاهدين مسلسلا او تكوني متواجدة في حدث ما، أو تعيشي تجربة ما وسيأتيك الإلهام، هناك البعض الذي يأتيهم الالهام ويتجنبوه ولا يلقوا له بالا ومنهم من ينتهز الفرصة فورا، وهكذا تجدين روح الإبداع تنتشر حول العالم

لا اعتقد ذلك، حتى انني أود أن أنشر كتابا يوما ما، وما زلت محتارة هل اضع اسمي الحقيقي مع اسم العائلة ام اضعه باسمٍ نصفي

العلم في الصغر كالنقش في الحجر حتى مع الاعمال المنزلية احييك على نشر المساهمة، موضوع مهم فعلا