41 نقاط السمعة
646 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
*حل عن رب الله الخلقني* هاي العبارة بتنقال عند الغضب الشديد، كتير شديد، متل كأنّك عم تقول حل عني بس عم تدخل فيها الله، يمكن اعتبارها كفرية. *جننت ربي* كمان هاي بتنقال عند الغضب الشديد، معناها قريب لـ "حرقت سلافي" *حاجي تتفلسف على ربي* ممكن تنقال وقت الغضب وممكن لأ، غالباً ما تستعمل للإستهزاء من حديث الشخص الآخر اذا كان عم يتفلسف وينظر كتير.
أخي الكريم، لقد ذكرتني بما حصل معي أيام الثانوية، طوال سنوات دراستي وأنا أعلم بأنّني محب ومبدع ومتفوق في المواد الأدبية أكثر بكثير من المواد العلمية، وفي السنة الثانية من المرحلة الثانوية على الطالب الإختيار بين الفرع الأدبي والفرع العلمي، وطبعاً معظم الطلاب سواء كانو أدبيين أم علميين يسجلون مباشرة بالفرع العلمي بسبب الأحكام المسبقة لديهم، لأنّ غالبية المجتمع تعتقد بأنّ الفرع العلمي هو للأذكياء والمتفوقين أمّا الفرع الأدبي فهو للكسالى والأغبياء، وأنا قد كنت في أغلب سنوات دراستي متفوقاً
صحيح أوافق
>وهل ترى الآمرين بالمعروف و الناهين عن المنكر يذهبون الى المسيحي مثلا و يقولون له إما أن تسلم و إما أن نتعامل معك بطريقة أخرى!؟ أخي الكريم، إن كان المُسلم - حسب الآيات التي ذكرتها أعلاه - غير مطالب بأمر، المسيحي واليهودي والكافر والملحد وجميع أتباع الأديان الأخرى، بالمعروف ونهيهم عن المنكر وهم أولى الناس بذلك، فكيف يكون مطالباً بأمر المسلم بالمعروف ونهيه عن المنكر؟! أوليس الفئات الأولى التي ذكرتها أولى بأن تُأمر بالمعروف وتُنهى عن المنكر كونها فئات ضالة
لا شكر على واجب أخي الكريم، علينا جميعاً أن نتشارك ونعمل بجهد كي نحرّر الأرض من الشر الذي زرعه النظام العالمي فيها. قد يتحسس كثيرون هنا من عبارة "نشر الفكر العلماني" وذلك بسبب معلوماتهم المغلوطة كما ذكرت أنت، لذلك فلنتفق على عبارة فصل الدين عن الدولة، ربما تكون أوضح بالنسبة لهم. إنّ السبيل لتطبيق هذا المصطلح وكل المصطلحات المرتبطة بها مثل الدولة المدنية، والدولة الديمقراطية، وصولاً إلى تحرير الشعوب من استبداد النظام العالمي، هو بتثقيف شعوبنا بكثافة عن طريق القراءة
هناك آيات قرآنية عديدة: "لا إكراه في الدين" "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" "إنّك لا تهدي من أحببت ولكنّ الله يهدي من يشاء" "يا أيّها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم" "فذكر إنما أنت مذكر . لست عليهم بمسيطر" "أنلزمكموها وأنتم لها كارهون" "وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ"
أحترم وجهك نظرك لكنّي لم أقتنع بها :)
لا أحب أن أكذب وأنافق الناس، أقول لك رأيي بكل صراحة دون أي مجاملة أو مواربة، أنا أجبت على سؤالك بخصوص إذا كان هناك من أمل من التغيير عن طريق السياسة وقلت لك بأنّه غالباً هذا ليس ممكناً، لكن إجابتي لا تعني أنّه ليس هناك أمل. ينبغي دائماً أن يكون لدينا أمل بالتغيير حتى تتحوّل أفكارنا إلى واقع حقيقي، طالما أنّه هناك أشخاص أحرار ويبحثون عن الحقيقة وينشرونها في مجتمعاتهم طبعاً هناك أمل، ولو أنّه ضئيل، لكنّي أرى بأنّ الأقلية
للأسف ليس هناك مجال أو اختصاص تدرسه في الجامعة يمكن أن ينهض بحضارتنا ويحرّرنا من النظام العالمي، لأنّ المناهج التربوية وُضعت من أجل تخريج أناس يحافظون على بقاء النظام. لذلك فلا يمكن أن أقول لك بأنّ الجيل القادم يجب أن يدرس اختصاص كذا أو كذا، لأنّه ليس هناك هناك اختصاص يحرّر الإنسان وفكره ويعرّفه على الحقيقة، لا بد وأن يشتغل على نفسه بنفسه وبمجهوده الشخصي، لا بد أن يقرأ ويفكّر خارج الصندوق وخارج المُقرر، وذلك يكون بالبحث الدائم والمستمر عن
>لا يوجد شخص متدين يعتبر نفسه "وكيلا في الأرض" بالنظرة التي تنظر لها. بلى هناك أشخاص متدينين يعتبرون أنفسهم وكلاء الله في الأرض، لأنّ تديّنهم مشوّه ومغلوط. >و الذين يأمرونك بالمعروف و ينهونك عن المنكر ما هم إلا بمطبقين لهذه القوانين لم يطلب أحد من هؤلاء أن يكونوا حراساً على الدين أو المسؤولين عن نشره. >لذا إن كنت مؤمنا بهذا الدين فعليك أن تشكرهم لجعلك تعيش وفقا لهذا القانون, أنا مؤمن بهذا الدين وأشكر الله على الهداية، لا يوجد بين
>أدركت لما كل هذا الضيق الذي تحويه سطور موضوعك شكراً لك على تفهمك وجهة نظري، وأعتقد أنّك بدأت تعذرني على ما قلته، اليس كذلك؟
>الله تعالى يأمرنا في كتابه أن يكون منا من يأمر الناس بالمعروف و ينهاهم عن المنكر كما قال في كتابه تكلّمت عن الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم وكلاء الله الرسميين على الأرض، بحيث يتصرفون بتسلط وتعجرف، ليس لدي مشكلة مع الدعوة بالمعروف والنهي عن المنكر ولو أنّني أفضل الدعوة بالفعل الحسن وليس بالكلام والوعظ. >تستهجن بها و تدفع كل من أمر بخير أو نهى عن منكر لم أعمم ولم أتحدث عن الجميع، بل قلت حرفياً *بعض المتدينين*.
>ينظم بها حياة المجتمع ككل وليس فقط جاء ليصلي الشخص في خلوته ثم في الحياة العامة يقتل بعضهم بعضا ويشتم بعضهم بعضا ويسلبوا بعضهم بعضا أنا لم أقل ذلك، وهذا سيكون تناقض كبير، إذ لا يمكن لمتديّن حقيقي أن يتعبّد في خلوته ومن ثمّ يتحوّل إلى مجرم أو فاسد أمام المجتمع، ما قصدته هو أن أرى أخلاق المتديّن في فعله وليس في أقواله و وعظه ونهي الآخرين عما يريدون فعله والتطفل عليهم بكثرة التعليمات. >الوصف الذي ذكرته جاء بشكل معمم
بالنسبة للجزء الثاني من سؤالك >هل ترى أن شعوبنا يمكنها تقبل حلول ديمقراطية ؟ في بعض الأحيان أنها هي من تصنع الدكتاتورية و تمجدها أعتقد أنّ شعوبنا قادرة على تقبّل الديمقراطية وممارستها بشكلها الصحيح إذا ما تم توعيتها وتثقيفها بشكل أكبر ومكثف، وهذه العملية تحتاج إلى وقت طويل، ويمكن القول أنّنا الآن نعيش هذا المخاض الطويل والعسير للوصول إلى الديمقراطية بعد أفول عصر الأصولية الإسلامية في العقود القادمة، ولا ننسى بأنّ ربيع أوروبا إستمر قرن كامل وكان مليئا بالفوضى والحروب
صحيح كل واحد منها يضم كم هائل من المواضيع ولا يمكنني حصرها لك ضمن عناوين مختصرة، لكن الإطار العريض هو نقد النظام وتحرير الفكر.
شكراً لك، سأطلع على كل كتاباتك إن شاء الله :)
جميعها تقريباً مواد تنويرية تحررية ناقدة للنظام العالمي.
صدقت، أحياناً يتملكنا اليأس والضعف في ظل هذا البؤس، لكن أذكر نفسي دائماً بأنّ الواقع الذي نعيشه الآن كان مجرد فكرة في يوم من الأيام آمن بها مجموعة من الناس، وبالتالي لا بد من الإيمان بإمكانية التغيير حتى نحوّل أفكارنا إلى واقع بعد سنوات قليلة.
نعم إليك بعض الإقتراحات التي أفادتني أنا شخصياً وعلّمتني الحقيقة وساهمت في صنع تحرّري الفكري: - سلسلة القادمون The Arrivals - مقاطع فيديو لـ جورج كارلين George Carlin - مقابلات زياد نجيم - كتب ومقالات لـ نعوم تشومسكي Naom Chomsky - محاضرات ومقاطع فيديو لـ عدنان إبراهيم Adnan Ibrahim
لقد أجبت على سؤال مماثل منذ قليل وسأعيد كتابة الإجابة لك: بصراحة، وفي الوقت الحالي، لا يوجد بديل عن النظام الذي نعيش ضمنه، وذلك لأنّ هذا النظام قوي للغاية لدرجة أنّه يتحكم في أصغر وأدق تفاصيل حياتنا. لكن نحن من ينبغي أن نصنع هذا البديل عن طريق الثورة، ثورة عالمية ضد النظام. إقتراحي للآخرين الذين ما زالوا داخل هذا النظام هو أن يقرؤا ويقرؤا أكثر، وأن يتعلّموا ماهية العالم الذي نعيش فيه، حتى يتمكنّوا من رؤية البؤس والنفاق والخداع الذي
صدقت، لكن لا مانع من السعي إلى تحقيق ولو جزء بسيط جداً من هذه الجنّة على الأرض.
كنت أعتقد بأنّك تمزح في طرح هذا السؤال، لكن بسبب تكرار السؤال من قبل الأخ عبدالله سأجيب. أوّلاً، دولة أبو بكر البغدادي والمعروفة بالدولة الإسلامية ليست بـ "دولة"، إعتماداً على المعايير السائدة في عالمنا اليوم، هذا من الناحية الموضوعية. ثانياً، منهج هذا التنظيم بالنسبة لي لا يمكن أن يُوصف بأي حال بأنّه "منهج ديني متشدد"، فما أراه شخصياً من أفعال هذا التنظيم لا يمت للدين بصلة، فهو يسقط أحكام كانت تصلح منذ 1400 عام على عالم اليوم، لا يوجد أي
مقارنةً مع الجحيم الذي نعيش فيه بسبب هذا النظام، أعتقد بأنّي مستعد للموت في سبيل إزالة النظام وإشعال ثورة عالمية لتحرير الشعوب وتأمين حياة كريمة لهم. أحلم بأن نعيش في عالم يسوده السلام والحب والعدل والمساواة والرفاهية والحياة الكريمة لجميع البشر، عالم خالٍ من الظلم والحروب والقتل والفقر والدجل والخداع والنفاق والخبث السياسي، عالم لا يزداد فيه الغني غنىً والفقير فقراً، عالم يؤمّن أبسط حقوق الإنسان التي تحفظ له كرامته وصحته ومسكنه وثقافته.
صدقني ولا أنا أهوى النقاش في السياسة، ولم أنشئ هذا الموضوع لكي نتناقش في السياسة والآراء المختلفة، بل لكي نتناقش في كيفية تحرير الفكر والعقل من قيود النظام الذي نعيش فيه.
أتابع صفحة هذه الحركة على الفسيبوك لكنّي لست من أنصارها، وقد شاهدت القليل من مقاطع الفيديو لهم وقد أعجبتني لأنّها ذات محتوى تنويري وتحرري، لكنّي لم أتعمٌق بعد في القراءة عن هذه الحركة ونشاطاتها ومتابعة منشوراتها رغم صيتها الذائع، لكنّي الآن وبسبب سؤالك سأبحث عن كثب عن هذه الحركة.