صقر عبدالسلام

10 نقاط السمعة
255 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ربما تبدو هذه الطريقة غير عملية وربما لن تنفع ولكن لو كنت مكانك لبدأت بمطالبته بترقيات وعِلاوات في كل مرة يعطيني عمل إضافي.
أظن أن هذا قد ينجح في الزواج ولكن ليس في العمل لأن الموظفين يحتاجون إلى زيادة الدخل وفي الغالب الترقيات وزيادة الراتب تكون عن طريق العمل المبذول وكذلك عن طريق إظهار النفس والمهارات التي تتميز بها عن البقية
لا داعي للقلق بشأن هذا أ. صقر فطلاب الطلاب يدرسون الكيمياء أيضًا لمعرفة تركيب البروتينات وغيرها من المركبات في الجسم. لا انا ماعنيتها بشكل حرفي لأنه اساسا البروتينات تدرس في مناهج الأحياء ولكن أنا عنيت معنيين الأول انه لو كان أول من اكتشفها ما عندة معرفة في الكيمياء ما كان فرق بينها وبين الدم والمعنى الثاني هو ان العلم مترابط جدا ففي الأحياء هناك كيمياء وفي الكيمياء هناك فيزياء وفي الفيزياء وفي الفيزياء رياضيات..إلخ وكان القصد هنا هو انه لتطوير
انا أرى بأن الترويج للمنتجات التي يبيعها أفضل من الترويج للصيدلية نفسها فهناك ماركات عديدة للعلاجات ويستطيع هو جلب ماركة معينة والإعلان عن أنها موجودة لديه وأنها أفضل منتج في السوق...إلخ(هذا بالطبع سيكون اكثر فعاليه للمنتجات التكميليه). وبإمكانه أيضاً أن يضع عند باب صيدليته مثلاً لوحة تشرح أهمية إمتلاك معدات الإسعاف الأوليه في المنزل مثل مطهر الجروح وبقية المعدات وإذا كانت اللوحة قادرة على إقناع الناس بأهميه وجود المعدات فسوف يقومون بشرائها منه. وهناك الكثير من الطرق الأخرى ولكنها تحتاج
برأيك هل القراءة في كل المجالات أفضل من التخصص في مجال واحد فيما يتعلق بالبحث عن الذات ؟ وهل سبق لك تجربة القراءة في مجال غير تخصصك؟ نعم بالتأكيد ف القراءة في جميع المجالات تساعد على فهم الأشياء والأمور بشكل ادق وأوسع (فمثلا طلاب الطب يدرسون في الغالب الأمراض وكيفية علاجها وإذا لم يكن لديهم معرفة في الكيمياء لن يتمكنو من معرفة كيفية تكون البروتينات في الجسم وبالتالي لن يتمكنو من إنتاجها) وكذلك فبتجربة مجالات مختلفة نتعامل مع انماط مختلفة
نعم فعلا ولكن الفكرة التي احاول إيصالها هي بانه كان قادرً على شراء -أو إنشاء -شركة إستثمار بدلاً من شراء شركة منسوجات وتحويلها إلى شركة استثمارت وهذه هي الفكرة الأساسية انه بإمكان أي شخص أن يصبح رجل أعمال إذا اختار مجال لا يحتاج إلى تطوير.
وطبعا، معظم صناع التكنولوجيا التي نستخدمها لديهم تقنيات لتحليل سلوك المستخدمين. وكل منهم يستغل حالة الشخص حسب غرضه وأهدافه. وهو في الجانب الآخر، هناك بعض مستخدمي التكنولوجيا يضع عقله جانبًا، ويمشي وراء رغباته النفسية. لا عجب أن يذهب مثل هؤلاء في طريق مجهول، قد يصل بهم إلى مثل ما حدث مع هذا الرجل. كلام حكيم وصحيح للأسف. وفي النهاية نقول الحمد لله على نعمة الاسلام الذي علمنا أن لا نجري وراء شهواتنا وأهواءنا ورغباتنا ونسأل الله السلامة
ماذا تناصر؟ نقاوة اللغة أم سهولة التواصل؟ أنا متعصِّب للنقاوة وحفظ اللغة أكثر. بالطبع أنا وأظن ان الجميع يناصرون حفظ اللغة حتى أنني اقول بأن تسمية الاشياء بترجمتها من باقي اللغات خاطئ وانه يجب تسميتها بكلمه عربية تدل على عملها. ولكن لنكون واقعيين فإن الخطأ ليس من جهة المجمع اللغوي في القاهرة بل إن الخطأ من الناس المتحدثين بالعربية انفسهم لانهم ببساطة لا يهتمون بالمصطلحات والبدائل العربية فانا لم اسمع اي شخص يقول مذياع غير الجهات الرسمية والأمثله غيرها كثيرة
صراحة انا أرى بأن الخطأ يقع على المبرمجين لانهم يروجون لبرنامجهم على انه يستطيع فهمك ويستطيع الرد عليك بينما في الواقع اكثر برامج الدردشة بالذكاء الصناعي تقوم فقط بجمع بيانات لدردشات على الانترنت وتقوم بتحليلها واستخدامها لفهم رساله المستخدم والرد عليها اي انها تعمل بواسطة نماذج عشوائية من الإنترنت وحتى لو كان في هذه النماذج تهديدات او تعليمات للإنتحار ووجد البرنامج بان هذا النماذج هي المناسة سيرسلها-(بالطبع برامج الذكاء الصناعي المتطورة تستطيع فهم اللغه لكن لا تستطيع تكوين إجابه ويقوم
اولا انا لم اقل ان إيلون ماسك غير قادر على الإبتكار وتطوير المنتجات انا ضربت مثال بانه اشترى اسهم بشركة تسلا ولم يبتكرها هو بنفسه ومؤسسها الفعلي ومبتكرها هو "مارتن إبرهارد"وبذلك قلت انه ليس من الضروري إبتكار فكرة إذا كنت قادر على شرائها. اما بالنسبه للقدرة على تطوير منتج فالسبب في قولي انها ليست معياريه هو انه ليس من الضروري وجود منتج بالأصل لتكون رائد اعمال وأضرب لك مثالاً حياً وهو "وارن بافت" البالغة ثروته ١٢١ مليار دولار وهو مالك
تماما
أنا أظن انه يجب دراسه السلعة ذاتها وايجاد اقرب منتج للمنتج الاساسي من كل النواحي.وانا اعني ان لا يتم الترويج للسلعة البديله بشكل مستقل أوكقطعه مختلفة عن الاصلية بل كقطعه مرتبطه بالقطعة السابقة ومشابهه جدا لها ولكن اذا تم الاعتماد على هذه الاستراتيجية التسويقية فيجب ان تكون الشركة (او المتجر) قادرة على تقديم قطع بديله قويه وجيده وان يكون لديك استراتيجة منفصله لإقناع العميل بان هذه السلع مترابطة ومتشابهه . وكذلك انا اظن ان عرض السلعة البديلة يجب ان يكون
اعتقد ان احد اكثر العوامل التي يعتمد عليها المتجر هي تحديد احتياجات وتطلعات وسلوكيات العملاء... بالطبع ذلك صحيح ولكن انا اعتقد ان كل هذا مطلوب قبل توفير المنتج البديل بحيث انه يجب تواجدة للتسويق للمنتج الاساسي ولهذا أظن انه ليس عامل يزيد من نجاح إستراتيجية لتسويق منتج بديل ولكن اعتقد بانه عليهم دراسه السلعة ذاتها وايجاد اقرب منتج للمنتج الاساسي من جميع النواحي مثل الفاعلية والخدمه التي يقدمها والسعر.
هناك طريقة أفضل وأكثر موثوقية وهي التسويق انت ببساطة تقوم بتسويق منتج في الفيسبوك او اي مكان واذا اشتراه شخص تحصل نسبة او تحصل مبلغ مالي متفق عليه.ولكن اقول بان مثل هذه الطرق غير مضمونه وغير فعاله كثيرا لانها لا تنمو في اغلب الاوقات والافضل استخدامها لكسب راس مال تبدا به مشروع
النقاط التي ذكرتها جيدة لكنها ليس معيارية للأسباب التاليه. ليس بالضرورة إبتكار منتج أو خدمة اوحتى تطويرها اذا كان لديك رأس مال كافي او فريق عمل جيد .فببساطة يمكنك شراء افكار معينة بشكل جزئي او كامل واعتقد ان إلون ماسك خير مثال على ذلك حيث انه لم يؤسس شركة تسلا ولكنه استثمر فيها واشترى جزء كبير من أسهمها وبذلك فهو اشترى الفكرة. والنقطة الثانيه التي اشرت اليها أظن انك اخطأت سياغتها فمعظم شركات العالم تعتمد على مدراء تسويقيين وأظن ان