أشكرك جداً ومرحب بك بأي وقت لتصحيح الأخطاء، لكن هنا ما قصدته هو أنها لغة الحرب اللعين، أصف مشهد الفقد وكيف يفقد الفقيد توازنه في محاولة لاستعياب كل ما حدث، نعم الموتى لا يشعرون لكننا نحن البشر عندما نعجز عن استيعاب الألم نقوم بمحاورتهم

شكراً

كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم، شكراً لردك الجميل ♥️

شكراً♥️ نعم فأحيانا الكاتب يتحدث عن حبيبته بضمير المذكر

انتصار بالاسم فقط لكنه من الداخل هزيمة كبرى هو فقط مجرد قدرة على قطع العلاقة لذلك هو نصر لكن مشاعر ما بعد ذلك ما هو إلا هزيمة كبرى

أنت قل بنفسك اعتيادي على النسيان، أين النصر عند تذكرك لهزيمة تحزن؟

الهزيمة هنا ليست للشخص ذاته بل هزيمة وانتصار بين الخير والشر

نحن لا ننسى بل نتناسى

ما بين الهزيمة والنصر سؤال مجهول الإجابة، أيهما أعظم الهزائم التي يدعى بأنها تقوي أم الانتصارات التي يُخال بأنها تجاوزات عظيمة؟

الانتصار على الحزن والفقد عظيم، لكن هل تجاوز الذكريات وسير الحياة على ما يرام ونسيان الأثر يعد انتصاراً؟

أشكرك على التعليق الجميل، إن شاء الله راح أعيد صياغتها

أشكرك، نعم يا صديقتي

عندما نشرتها يا صديقي قلت بأنني كتبتها نقلاً عن شاعرنا الكبير محمود درويش

كحضورك عزيزتي 💛

إنها من وحي الخيال وفي رأيي إنها هادفة وممتعة في نفس الوقت، ومثل هذه الكتابة قام بها جميع الشعراء والكتاب الكبار

يا لجمال هذا التعليق أشكرك عزيزتي ويهمني رأيك ♥️

أشكرك جزيل الشكر على ردك الجميل ♥️♥️

أشكرك على ردك الجميل

لأن العقل هو مصدر الشعور وليس القلب

أشكرك على ردك الجميل ♥️♥️