أخبريني ماإعترضت عليه بالضبط لعلي أخطأت في توصيل المعلومة :)"
0
كنت أحمل نفس فكرتك في السابق بل وهذا كان السبب الرئيسي لعدائي للإسلام ورفضي له وليس لهذا فحسب بل والأحكام المفروضة على المرأة من حجاب وجلوس في المنزل وكان من المستحيل أن يقنعني أحد بغير هذه الفكرة....المهم شاء الله ودرست الدين رغما عني بعمق ولفترة من الزمن وعلمت أن الإجابة موجودة ولكنها تحتاج لإنسان يتقبل المنطق الدين أعطى النساء الحرية في كل شيء إلا أن يخرجن تماما من تحت سيطرة الرجال فلها مثلا أن تقبل عريسا أو ترفضه وتشترط فيه
كنت أنتظر أن يسألني أحد هذا السؤال ... نعم بل ومن المهم جدا أن يجمع الإنسان بين الإثنين فالإنسان كله عبارة عن شيئين (شكل وشخصية) إذا قصر الإنسان في أحدها يصبح هناك نقص وعدم توازن هناك مقولة رائعة تقول >الاغنيـة – أي أغنية – تتكوّن من لحــن وكلمــات .. اللحـن هو مايشبــه رؤيتــك لشخــص ما للمــرة الأولى .. الإنجذاب الشكـلي المظهـري الخارجي .... ولكـن ، عندمـا تبدأ فى التقــرّب من هذا الشخــص ، وتبــدأ بالتعرف عليه ، وعلى حياته ،
أنا طالبة جامعية ولست متخصصة في أحد فروع العلوم لا أعلم إن كان يهمك أو لا لكن على أية حال تخصصت فيزياء وكيمياء ورياضيات في الثانوية ثم تخرجت بمجموع ٩٧٪ وكان من المقرر أن أتخصص في الهندسة الكيميائية أو شيء له علاقة بأحد هذه العلوم ثم أسافر لتحضير الماجستير في الخارج أو حتى أبدأ العمل مباشرة لكن تغير المسار والتنسيق ذهب بي إلى كلية أخرى تماما رفعت تظلم وأحضرت واسطة وأشياء من هذه وفعلت كل المطلوب ولكن أوراقي كانت يجب
>أنا أكتم حنقي خصوصاً من يلح عليك بأن تترك ما تفعل لتجرب وصفته الخاصة بالفائدة. حسنا سأخبرك بوصفتي السرية ツ ... أنا أجرب التأثير العكسي أي أبحث عن شيء يفعله أنا أعتقد أنه تافه ولاأتوقف عن التقليل منه والإلحاح عليه بأن يجرب طعم الفيزياء وجمال الكيمياء العضوية وأفعل هذا كلما رأيته حتى مايلبث هو أن يراني مع كتبي حتى يلف ويرجع في صمت حتى يتهرب من إلحاحي... اهتماماتي فريدة ومختلفة عمن حولي والبعض يعتبرونني غريبة أو مجنونة ومع ذلك هذه
أنا أيضا أتبنى نفس المنطق فقط لأثبت أني قادر على فعل أي شيء وكنوع من التحدي لنفسي لايمكن أن أرى شيء يبرع فيه آخرون ولاأجرب فعله فأترك الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك قليلا وأتجه لتصميم أزياء أو للرسم بالرمل أو بالسبراي والغريب أني غالبا ما أنجح وأتفوق على الذين رأيتهم يفعلون ذلك من قبلي -وهذا يصنع لي الأعداء ولكني لاأهتم- لا أعلم في الحقيقة إن هناك نوعية من البشر -يمكنهم النجاح في أي شيء-
أنا أكثر شخص تغيرت شخصيتي وتغيرت إهتماماتي كنت في الماضي أهتم بالأزياء والموضة والماديات وأراها هدفا عظيما وأرى العلم والأشياء العلمية - للدحيحة- وملل ومضيعة للوقت وأحاول أن أقنعهم بأن يتوقفوا عن هذا ويحاولوا أن يفعلوا شيئا ممتعا أما الآن تغيرت أصبحت مهووسا بالعلم ولا أفهم الذين يعيشون من أجل الشكليات والأشياء السطحية لهذا عندما يقول لي شخص ما أن ما أفعله مضيعة للوقت لا أغضب لأني أعلم أنه يرى الأمر من وجهة نظره فأرد عليه ببساطة "مضيعة وقت بالنسبة
أنا شخص لايمكنني تحمل أسلوب التعلم الممل صحيح أني أقضي كل وقتي بين كتب ومقاطع العلوم المعقدة ولكني لا أستطيع تقبلها إن لم تكن ممتعة في أسلوب العرض ومصورة.....لذلك حين يحين وقت الدراسة للإختبارات يصبح هذا بمثابة الجحيم بالنسبة إلي ومع الدراسة يسيطر علي الملل تماما لأني أتوقف عن جميع أنشطتي الأخرى إلى أن أدخل في حالة إكتئاب وأجد صعوبة في إستقبال المعلومة حتى لو كنت أفهمها جيدا وبالتالي أحصل على تقدير متدني في الجامعة بالرغم من حبي للعلم وتفوقي
أنا أفعل هذا ، يمكنني أن أنام ٤ ساعات عندما لايكفي الوقت لإنجاز كل الأعمال أو لمجرد أن هناك شيء يشد إنتباهي على الإنترنت وحتى حين أذهب للنوم لاأكون نعسان بل فقط لأحصل على بعض الراحة والأمر لايحتاج إلى تدريب ولاشيء ولكني أعتقد أنها قدرة خاصة لدى بعض الأشخاص عن غيرهم لأني الوحيد في أسرتي الذي يمكنه فعل هذا بقية أهلي لايستطيعون حتى لو حاولوا ولكني لاأخفيك سرا أنه يؤثر علي أحيانا بالسلب حتى لو لم أشعر بالنعاس أشعر بأني
تعرف مالذي يمنعك من أن تكون قوي الشخصية؟ تهويلك للأمور بهذا الشكل ،وثق تماما أنك طالما تحاول أن تكون واثقا من نفسك لن تصبح واثقا من نفسك تعرف لماذا ؟ لأن محاولتك لأن تصبح واثقا من نفسك وقوي الشخصية تعني أنك مازلت تركز على نفسك وكل حركة منها وهذا أساس قتل الثقة بالنفس ،أنا أعرف أن الأمر ليس سهلا قد يبدو تافها بالنسبة للأخرين لكنه يبقى مثل العذاب بالنسبة لك وعائق أمام كل شيء أليس كذلك ؟ أفهم تماما كيف
> لا أرى في هذه المدة الزمنية سوى وسيلة للتلاعب بمشاعر المستهلكين و المستفيدين من خدمة معينة كبرامج إعادة التأهيل أو غيره. وأنا أيضا وقد أشرت إلى أن المدة ليست بالضرورة صحيحة ولكن كان قصدي أن تثبيت التغيير يزداد بازدياد مدة ممارسته أي كلما طالت المدة الزمنية اكتسب الشيء صفة 'العادة' أكثر وبالطبع التغيير لايحدث في ٢١ يوما والزمن ليس المؤثر الوحيد فالعادات والقناعات البشرية أمر معقد ولايتم التعامل معه بهذه الطريقة
هل يوجد نقطة زمنية معينة يجب أن تقطعها لكي تعلن أنك انتصرت؟ التغيير هو الانتصار في حد ذاته وتلك النقطة الزمنية التي تقرر فيها أنك إنتصرت هي اللحظة التي تشعر فيها أن شيء ما تغير وأصبح جزءا منك بدون أن يتطلب بذل نفس المجهود فقد لاتتغير عاداتك دفعة واحدة حتى تتأكد أنك إنتصرت لكن كونك تبذل مجهودا أقل في إرغام نفسك على فعلها دلالة على أنك بدأت تنتصر. هل هو مجرد شعور داخلي تصدقه أو تكذبه؟ هو شعور داخلي طبعا