تسنيم ولهازي

16 نقاط السمعة
42.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تجربتي كانت مع شركة ناشئة ومع الاسف الفشل مكتوب على اغلب هؤلاء. الشركة التي عملت فيها كانت ذات ادارة فاشلة جدا. ايجاد عمل بشركة صغيرة اسهل بكثير لكنه اقل استقرارا.
* قيمة الوضوح والمنهجية منذ البداية في قيمة الذهب * وضع حد للتنازلات والالتزام به (لان البعض يتمادى خوفا من فقدان العميل او حتى الاصدقاء) * لو تفتح ثغرة لاستغلال الناس سيستغلونها * ابتعد قدر الامكان عن المتعالين اصحاب عقلية "تحتاجني اكثر مما احتاجك" * تحسن في السيطرة على الغضب والاحباط هههه قمت بانواع متنوعة عبر السنين اغلبها فنية كما عملت كمبرمجة front end بشركة صغيرة. لحسن الحظ اعلم منذ البداية اهمية فهم ما يريده العميل بالتفصيل الممل منذ البداية،
لأنها الأرضية المشتركة ل380 مليون ناطق بالعربية وما يسمح لك بتعلم لهجاتهم. ارى انها تستحق التعليم للفوائد الاقتصادية فقط. قل مثلا تعلمت الصينية الماندرين، الآن فتح عليك باب التواصل مع مليار ونصف إنسان. تستطيع بترجمة برنامجك أو تطبيقك الصينية فتحه على السوق الصيني كاملاً. نفس الشيء مع العربية وسوق قرابة ال400 مليون ليس صغيرا. من المؤسف فقط أن علاقاتنا التجارية ليست باقوى قدراتها
تطبيع الفساد. صراحة الكلام القذر اسفل هرم الفساد واتفهه. انظر الصورة العامة. رشوة الشرطة؟ عادي. رشوة الطبيب لشهادة طبية؟ عادي. التحرش؟ عادي. الكسل في العمل؟ عادي. العمل بلا أمانة؟ عادي. اختلاس الأموال؟ عادي. بعض هذه الأمور تطورت من العادي للمُتوقع لأنك كبرت وانت تراه كسلوك متوقع
مقال ساخر عن من لا يعمل ويعتقد أن الدعاء سيضمن له قوته
وكأني أقرأ كلامي قبل 5 اشهر بالضبط. حتى تجربة التطوع خضتها. حاولت لمدة لكن لم اجد اي حرفاء رغم أني عرضت اسعار منخفضة ومدة عمل قصيرة وفي يوم من الايام في حاله إحباط وضعت عرضاً فوق متوسط الاسعار المطروحة وضعف معدل مدة العمل! كنت مقتنعة تماماً أنهم لن يختاروني خاصة ان قبلي عروض كثيرة. المفاجأة كانت أنه ولأول مرة تم اختياري x) يبدو أن الناس تشتم رائحة اليأس وقلة الثقة من كلامك وتسعيرك لعملك كما أنهم يدركون أن عرضك للعمل
المشكلة ليست في أنواع التخصصات بل في محتواها. أنا مثلاً ادرس علوم الحاسوب واكثر ما يزعجني هو قدم المناهج في مجال يتطور بسرعة! كل المهارات التي استخدمها بعملي تعلمتها خارج المنهج. هناك أساسيات نظرية ورياضية لا تتأثر بمرور الزمن طبعا لكن كل ما يخرج عن ذلك عموماً متأخر 4-5 سنوات. وفي الثانوية (2014-2015) حالة خاصة حيث علمونا لغة Pascal وهي ميتة منذ 1995!! تخيل! نتعلم بلغة ماتت قبل ولادة الصف كاملاً
لم أشاهد الفيديو لكن وصفك فقط ضربني في الصميم كمصابة باضطراب نوم عصبي. كثيرا ما تكون ربع ساعة النوم في منتصف اليوم ما ينقذني من عذاب حرمان النوم الذي أعيشه وهو شعور فضيع جدا لا أفهم كيف تترك طفلاً مرهقا يعانيه. ربما لم يقدر على النوم الليل بطوله، ربما له مشكلة مزمنة من النوم، ربما يعيش ظروفا مرهقة لما القسوة ...
اتفهم الانزعاج ان كان للكلام معنى جنسي مزدوج عدا هذا لا ارى مشكلة
هذه المواقع توفر تصميمات أنيقة وغير مكلفة لعينة معينة من الناس مثل كاتبي المدونات والفنانين. دفع مئات لالاف الدولارات كفنان او كاتب بسيط كي يصنع لك مطور موقعا طلب تعجيزي. عموما لا يحتاج هؤلاء إلا لواجهة بسيطة جدا تقوم بوظيفة بسيطة جدا و90% منهم يحتاجون نفس الخاصيات بالضبط. هم في كل الحالات ليسوا من حرفائك المحتملين لكن بالمقابل الشركات تحتاج لمواقع أكبر مخصصة بدرجة أعلى بحيث يكون الذكاء الصناعي قاصرا عن توفير نتيجة بالتعقيد المطلوب أو بالجمالية والانفراد الذي يقدمه
سيكون دائما له مستقبل رغم تطور الذكاء الصناعي في المجال. أنصحك أيضا أن تعمل على مهاراتك في التصميم وUI/UX وال motion design تلك المجالات مطلوبة جدا هذه السنوات.
هذه الأقصوصة موجودة في المقررات التونسية من سنين طويلة بين مئات الأقصوصات الأخرى ولا مشكلة بها بتاتا. أنت ترى ركاكة في الأسلوب لكنك تنسى أنك تتكلم مع أطفال في أول عهدهم بالقراءة + أنا لا أرى علاقة اللهجة المغربية في القصة، كلمة لفت ولفتة عربية فصيحة....هل لها معنى اخر بالدارجة المغربية؟
ههههه اعرف هذه القصة من طفولتي حتى الصور نفسها ولربما مازالت القصة عندي في الارشيف. أنت تبالغ هنا فالقصة للأطفال وهي ببساطة عن لفتة سحرية عملاقة لم يتمكن الأب وحده من اقتلاعها حتى تعاونت كل العائلة على ذالك وهي العبرة بكل بساطة. التعاون يأتي بنتائج العمل الفردي مستحيل يحققها. مش فاهمة الغضب الشعبي في التعاليق وكأن الخرافات لا تحكى للأطفال لتعليم عبرة. هذه اقصوصة أطفال 6-7 سنين مش فيلم وثائقي عن زراعة اللفت هههه
التحرش يكون بهدف الاهانة وجرح الكرامة فمن يصرخ عليك ببضع كلمات بذيئة ويطاردك بنظرات وقحة في وسط الشارع لا نيّة له بالتعارف والسوأ هم من يغتنمون الفرص لوضع ايديهم على جسدك ايضا. الوضع يصبح مخيفا جدا في بعض الاحيان، لا تنسى ان 90% من الرجال في النهاية اقوى منك جسديا.. التعرف يبدأ بحوار عادي وان اعتذرت عنه تُترك على حالك بأدب وبلا تعقيدات.
نظرة عدوانيّة شديدة للنساء ولا ادري ما حصل بحياتك ليجعلك حاقدا بهذا الشكل. ارى الشباب يتجولون عادي في الصيف بشورت وقميص بسيط بلا كمين لكن ينظرون للبنت التي تلبس نفس اللباس بالظبط لنفس الاسباب المناخيّة بالظبط كأنها مجرم خطير أو مؤامرة صهيونية حية ضد براءة الرجال وطهارتهم. في الواقع لا شيء يمنعك ان تتصرف بشكل طبيعي وتترك كل شخص يعيش حياته بهدوء لكن كثيرون امثالك من ينادون بارتكاب جرائم وتعريض النساء للخطر لان شهواتهم تحركت ولم يعلمهم احد ان لا