لست بالكاتب، لكن قررت تجربة شيء لم أفعله من قبل. لدي فكرة قصة وأنا بصدد كتابتها. أريد فقط مكانا أنشرها فيه حتى أحصل على النقد.

## 1. ما هو تحدي "100 يوم برمجة"؟ ببساطة هو أن تقوم بالبرمجة (باللغة التي تردها) ل 100 يوم، هذا التحدي مفيد لمن هم (مثلي) لا يستطيعون المحافظة على مستوى التحفيز والشغف ليجدو أنفسهم مستسلمين للأمر الواقع وهو "أن البرمجة صعبة" إذا كنت مهتما بهذا التحدي فيمكنك قراءة هذا ## 2. لماذا قررت بدأ هذا التحدي (مرة أخرى)؟ سمعت أول مرة بهذا التحدي في العام الماضي، واستمريت لثلاث أيام قبل أن أواجه بعضا من "مشاكل الحياة" لأتوقف تماما. أعتقد أن

كما قرأت في العنوان، لم أقرأ أبدا كتابا "خياليا" في حياتي، ,وأردت أن أعرف بأي الكتب يمكن أن يُنصح شخص مبتدأ مثلي.

على سبيل المثال أنا أكتب "يجب أن تشرب الماء" لكني أقصد مخاطبة النساء أيضا في هاته الجملة. هل علي أن أكتب في كل مرة "يجب أن تشرب (تشربي) الماء" لأن هاذه لاتبدو طريقة عملية في الكتابة. ما هي نصائحكم وشكرا!

كل منزل في بلدتي له دوارة رياح. جميع المخازن والمباني والمكتبة أيضا. تعلمنا أن نراقب ذلك الديك بعناية عندما نكون في الخارج. إذا بدأت الأسهم تشير إلى الجنوب، يجب أن تدخل إلى أي مكان. لا يهم إذا كنت أمام منزلك أو في الحديقة أو إذا كنت في السوق. إذا هبت ريح جنوبية، يجب أن تدخل بأسرع وقت يمكن. كنت أعمل في المطعم بعد الجامعة عندما بدأ الناس يتوافدون لتناول العشاء. سرعان ما تحول المكان إلى ما يشبه ملاجأ الزلازل أو

كانت الرياح أبرد بكثير مما توقعت. إعتقدت لولهلة أنني بالقرب من القطب الشمالي. هذه الرياح تنهب أي حرارة في جسمك. عند التحاقي بفاطمة كنت أرتجف، كان من الصعب علي أن أتحكم في حركة يدي أو حتى أن أمشي بدون التمايل. كان الزوجان لا يزالان يقفان بجانب سيارتهما ويطلان على الحديقة. وكانت أشجار الحديقة لا تزال تنحني تعظيما لهذه العاصفة. "آآي" صرخت فاطمة تجاه الزوجين. "الوضع ليس آمنًا هنا. عليكما أن تأتيا معنا ". كنا في منتصف الطريق من موقف السيارات،

هذه بعض المعلومات عني لكي نكون في نفس السياق. أنا أبلغ من العمر 23 عاما، أعيش في الجزائر، متحصل على شهادة ماستر في شعبةٍ تقنية. مع عمري الكبير (أمتنع من أن أقول جدا)، لم أعمل (أبحث عن) أي عمل في الصيف، لأني كنت مشغولا بالنوم ومشاهدة النجوم، لكنني كنت أقول في نفسي أني لا زلت أدرس فلماذا لا أترك عقلي يرتاح استعدادا للسنة القادمة؛ الآن وأنا على وشك التخرج، اشعر بقلق شديد حيال مستقبلي، فمن جهة هناك مشاكل سوق العمل،