أسامة أسامة

32 نقاط السمعة
14 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد سأقوم بجولة على المتاجر الكبرى. سأعرض خدماتي، وربما أجد شيئا مفيدا الآن. لا أعتقد أني سأفاوض الأجر، لأني أريد أن أركز على "العمل"، أعتقد أني لو وجدت أي شيء أعمله في هذا الصيف، سيتحسن مزاجي (ولو قليلا)
إذا حظا سعيدا لي هاها شكرا لتطميني، ولو بعض الشيء.
أعتقد أن أكبر سبب هو رؤيتي لمن هم في سني وحققوا مراحل من متقدمة من مشاويرهم الحياتية. وأنا لازلت لم أبدأ حتى الآن. نعم لدي شهادة، ولكن لا أرى سوى الضباب أمامي، كما أنني أحس أني مقيد بالروتين اليوم "النوم والتشاؤم ثم لوم نفسي على عدم المضي قدما ثم النوم لنسيان همومي" عذرا إذا كان هذا الحديث يزعجك، لكني أردت إجابتك بما يدور في عقلي، لربما تستطيع مساعدتي. شكرا
شكرا على الإلهام أختاه.
للأسف معظم الشركات هنا تطلب أن يكون المتدرب طالبا جامعيا، لقد سبق وأن حصلت على فرصتين، وأنا نادم لأني لم أنتبه لهذا منذ بدايتي في الجامعة.
أعتقد أن العيش في منطقة الراحة هي أسوأ شيء حصل في حياتي. وأنا أعمل بالتأكيد على الخروج منها. شكرا.
شكرا لك، سأبدأ بالعمل بنصائحك من الغد. شكرا
شكرا أختي عفاف. ممتن لتعليقك!
شكرا لتعليقك الطيب. حتما سأحاول الكتابة والمشاركة قدر المستطاع.
هته أول قصة "أعمل" عليها في حياتي، لذا ستكون هناك العديد من الأخطاء لا محالة. لم أستطع تقديم بعض الأحداث، لذلك سأقوم بعمل جزء ثان غدا إنشاء الله.
أعتقد أني أستطيع إنشاء مدونة بلوجر في البداية لسهولتها!
سيكون هذا شيئا جميلا! شكرا لك!
عذرا على تأخري في الرد بصراحة أحببت فكرة المدونة، وسأعمل على ذلك في وقت قريب! شكرا!
للأسف أنا لست في مصر، لكن كنت أبحث عن بعض المنتديات التي تهتم بالقصص القصيرة وما شابه ذلك.
شكرا، سأنظر في هذا المجتمع!
شكرا جزيلا أخي، سأبدأ بقراءة القاتل البريء ، لأني سأحاول حتما أن أراه يثبت براءته (:. شكرا مرة أخرى
23 تعديل: قرأت عن رواية "ملائكة وشياطين" وأعتقد أني سأبدأ فيها غدا
حظا سعيدا لي لك
حتى باتريون محجوب في بعض الدول العربية!
أنا بطبيعة الحال أود أن أتعلم MERN حتى أستطيع تطبيقات ويب (أنا الآن في مرحلة أنني أعرف القليل من كل تقنية بالإضافة إلى CSS و HTML) لكني أريد تعلم المزيد (بما في ذلك Authentication و State management و كذلك TypeScript و GraphQL). أنا أحب كل هذه "التكنولوجيات" وأردت أن أعرف إذا كانت ستقلل من حظوظي في الحصول على عمل عندما أنتهي!