Omar Hussein

651 نقاط السمعة
276 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لو أعطاكِ إياها، لا تنسي أخوكِ في الخير :) الامر ليس أنه طفل، هناك فرق بين شخص يصوح بطموحه وآخر يفعله، ايلون صنع ثقة لا حدود لها في امكانياته، لدرجة أصبح اي طموح خيالي يسير فيه يبدو سهل التصديق.. وخصوصًا ان هذا الطموح قديم معه جدا
ليس السعر، بل عدد الأسنان هو ما كلف هذا! كان الأمر وراثيًا لكن المشروبات الغازية ساهمت فيه
أهلًا عبد الله! كنت مدمن للمشروبات الغازية لم أذهب لطبيب الأسنان أبدًا طول حياتي إلا مؤخرًا، لا تتفاجأ بما سأقوله! لقد دفعت في شهر واحد فقط ٢٥ الف جنيه! او الفين دولار مثلا! عشر اسنان عصب و٨ حشو عادي! خرجت من عند الدكتور ؤاقسمت بالله لا امد يدي عليها ابدًا!
مساهمة رائعة ماري، أستطيع ربط هذا الاسلوب بحرية بفيروز اللبنانية، ووريثتها الأحق " هبة طوجي". لكن لم أفهم، هناك أعمال مسرحية يتخللها الغناء ك " كوميك ريليف" كما الحال في تاجر البندقية مثلا، أم فهمت الأمر بشكل خاطئ؟
لقد قرأتها من أسفل لأعلى يا لمياء! أفضلها كذلك وأفضل خربشاتك فهي تخترق السطح، وتحدث قدوحًا وجروحًا.
لا حقًا، في أي فترة تشعرين به بالملل تابعي بريزون بريك! تفتحين الحلقة الأولى ولا تغلقين عينيك إلى عن وصولك للجزء الثاني مثلًا.
تواصلي مع الشيطان XD
لذة الأدب.
ششششششششش... أصمتتتتت أنا الآن لأن حرق أي شئ من هذا المسلسل أستحق عليه حكم المؤبد بالأعمال الشاقة! لا أقول فقط إلا أنه يجب عليك متابعة هذا المسلسل يا عفاف.
صديقتي ليس أنا ، أسألها بالظبط وأخبرك بها، لكن كان هذا موضوعها.
لا أستطيع فك إرتباط مساهمتك ب شخصية " مايكل سكوفيلد" في " بريزون بريك"! هي في عقلي حين قرائتي لمساهمتك! هو أكثر شخصية تخيلية عبقرية شاهدتها في حياتي، فالأمر لا يتعلق بالضحك على المشاهد، بل يبدو واقعيًا حقًا.
بالظبط عفاف هذا ما أراه أيضًا، كنت ضد قيصر على طول خط دراستي لهذه المسرحية، كان أمتع أوقات حياتي، وكانت الدكتورة تقول أن أي طالب سيحكم على المسرحية بالأحداث الحقيقية سيطرد خارج المحاضرة أو يحول من الأدب إلى قسم تاريخ أفضل. لكن ما أراد كاسيوس إلا الحرية، وما أراد بروتس إلا الشرف. أحرق لك النهاية؟ تتابعت الأحداث بعد المؤامرة حتى وصل الأمر للحرب الأهلية، جيش كاسيوس وبروتس، وجيش أنطونيو و" أوكتافيوس" وهو إبن عم قيصر الذي إنضم مؤخرًا. مستعدة؟ إنتصر
أهلًا أيمن! أقدر حقًا حماسك لها، هي رائعة وتستحق. https://www.youtube.com/watch?v=ben5H0dfhgw هذا لينك المسرحية مسموعة والذي أنصحك بشدة وعنف أخوي أن تستمع لها.
كان هذا يوم 15 مارس عام 44 قبل الميلاد.. هذا أكثر يوم محفور في ذاكرة النقاد، لقد غير هذا اليوم التاريخ فعلا. مضى وقت طويل، لكن الحديث عن دعم قتل قيصر في العصر الحديث من عدمه يعكس رؤية فلسفية للشخص، كيف؟ قيصر كان مغرور جدًا ولديه أحلام توسعية وديكتاتورية، لكنه قُتل قبل أن يفعل أي شئ. ترين ما أرمي اليه؟
أهلًا ياسر، بالفعل كان هذا التأويل متاحًا أيضًا منذ البداية، لكني لست من أنصاره. فاوست رأى أن كل ما تعلمه خلال السنوات الطويلة لا يقترب حتى من توفير الفرص الذي قد يتعلمها من السحر، مثلًا كانت أول طلباته هو مقابلة الإسكند الأعظم وجه لوجه، وعندما رآه شحمًا ولحم، قال لو تعلمت أضعاف ما تعلمته لما تمكنت من رؤيته. الفكرة متاحة في العصر الحديث أيضا اذا ما رمزت الموز بشكل صحيح.. " السحر" بالنسبة لي هي الطريقة الأسهل لفعل أي شئ
رائع، لم تذكر المسرحية أي تفاصيل عن هذا الحدث، فقط إشارة في المشهد الأول، لكن تعلمين كيف قتل بومباي حقًا ؟ في الحقيقة، رغب يوليوس بالتوسع وكان بومباي حينها هو الوجه الأبرز في البلاد، فبدأ يوليوس بالتمرد عليه، وكون جيش فتح به بلاد " الغال"، وحقق إنتصارات ساحقة حتى قابل جيش بومباي في اليونان، لأنه كان يعلم أنه راحل إلى هناك لجلب الدعم العسكري عندما دخل روما بدون وجود جندي واحد. فتسابق الإثنان للوصول إلى اليونان، وإنتصر يوليوس في المعركة
لم يلجأ قيصر للعنف طول المسرحية لم أذكر هذا.
أعلم عفاف.. الجيل الأقدم تعلق كثيرًا بتلك المسرحية، لكن فقدت بعض من بريقها كونها منتمية لمذهب الحكيم المعروف " المسرح الذهني"، فلم تعرض على خشبة المسرح كي تؤرخ. كنت أنتظر تعليقك، كيف وجدتِ قيصر؟
نعم كوري لكن تم نقله للانجليزية ومثلت بطولته اليزابيث أولسن.. ابحثي عن النسخة الامريكية
بالفعل كادي، المسلسل فعلًا مقتبس من المسرحية لكن برؤية عصرية، وهو رائع جدًا..
اااااه جربي oldboy
أهلًا شيماء، في الجيش عندنا يكثر إستخدامه جدًا، ولا تكاد أي وحدة تخلو منه نظرًا لأمان استعماله وسريته الكبيرة.. أعتقد أنه لم يختفي بل مازال مستخدمًا من وقت لآخر.. أنا اجيد استعماله جدًا وصيانته وتركيبه.
لماذا لم. يتزوجوا عفاف!!! لقد كنت في هذا العذاب مرارًا، خضته بمرارته مرارًا!
كل حرف ذُكر في فيلم Never let me go هو أيقوني بالنسبة لي،وخصوصًا آخر جملة في الفيلم " ولكن ما لسنا متأكدين منه، هو إن ما كانت تختلف حياتنا كثيرًا عن حياة من ننقذهم ، كلنا فانون! لقد ظننا أننا نملك الوقت الكافي". لن أنسى في حياتي كل ما ذكر في هذا الفيلم، أحفظ السكريبت أكثر من صالة منزلي.
[@Nour_kamal] لا يهم أي شئ نور، كل ما حُقق نتيجة مثابرة وعمل فهو نجاح! ويستحق الاشادة