لدي أفكار روايات رائعة و بالفعل كتبت القليل لكن لدي مشكلة في اكمالها , و لا أعلم أين أو كيف أقوم بنشرها

هذه محاولة بسيطة ارجو منكم نقدها لنضعك عزيزي القارئ في سياق الأحداث دعني أخبرك بانها كانت حفلة سيمفونية ضخمة للاوركوستر المخضرم Pedro malé. و بينما جلس الجميع في أماكنهم و آن الوقت لبداية الحفل , تم إطفاء جميع الأضواء و توجهت كل الانظار لمسرح العرض منتظرين ساعتين من الموسيقى الكلاسيكية و السمفونيات العالمية و لكن يفاجئ الجميع بأنه لا وجود لأي عازف كمنجة أو بوق أو أي آلة موسيقية , يوجد على خشبة المسرح Pedro وحيدا , غريب !! إذ

أو تعلمين ؟ أنا الآن أقوم بحياكة ظفائر لحاضر لا مستقبل له , فانا مثلي مثل تلك الرئتين اللتان تكتنزان صدرك , يتنفسان مادام الهواء متاحا , أنا أيضا اعشقك مادام عشقنا إذ و رغم أنه حرم علي الا انه لم يسلب مني بعد. حتى أجل مسمى لا زلت اجهله...❤️

أو تعلمين ؟ أنا الآن أقوم بحياكة ظفائر لحاضر لا مستقبل له , فانا مثلي مثل تلك الرئتين اللتان تكتنزان صدرك , يتنفسان مادام الهواء متاحا , أنا أيضا اعشقك مادام عشقنا إذ و رغم أنه حرم علي الا انه لم يسلب مني بعد. حتى أجل مسمى لا زلت اجهله...❤️

انتي موطني ... او فأنتي من بها اعيش ،لتكوني الاهتي وان عبدك ولو غبت اخذت معك نور الدنيا ورجائي لكي, كوني عونا وقافلة تحمل صغيرنا الى السماء فلا حاجة له في ما ذقنا من حياتنا في الدنيا ها أنا هنا أراكي و لكني لا القاكي, منتظرا اياكي بفارغ الصبر , و فرحتي بلقائكي مثل فرحة ذلك الطفل الصغير بقطعة الحلوة, فأنت هي يا صاحبة الغمازات التي تضيف معنى و نكهة لحياتي , و ما اجملها تلك... ❤️

-النصر لا يعزي فاقدا عما فقد , فحتى و لو انتصرت على العالمين أجمع فذلك لن يواسيني عما فقدت , فأنا لست منتصر ,انا إنسان منكوب كيف لا أكون كذلك وقد خسرتها,هي التي ...😔

جلسنا كعادتنا لنتجاذب أطراف الحديث بينما نتجرع ما كتب لنا من مشروبات كحولية و خمرية فهي تنسينا متاهات الحياة و نكباتها لنا, و لكن على غير العادة فالليلة لدينا ضيف جديد أحضره معه جون , فريثما اكملنا الزجاجة السابعة أخرج من جيبه مادة بيضاء , كنت أعلم تماما ما هي , إنها الهيروين و قد حدث و أن اقتنيت منها و لا اتذكر ما حدث لي وقتها لكنني أعلم يقينا بأن تعاطي لها سيأخذني الى عالم آخر و يفتح لي

انتي موطني ... او فأنتي من بها اعيش ،لتكوني الاهتي وان عبدك ولو غبت اخذت معك نور الدنيا ورجائي لكي, كوني عونا وقافلة تحمل صغيرنا الى السماء فلا حاجة له في ما ذقنا من حياتنا في الدنيا

-الثاني عشر من الشهر الماضي , أين كنت على الساعة الحادية عشر ليلا . -ماذا !!!,ما هذا السؤال التافه !!لقد كنت نائما في فراشي . -لديك شهود لذلك ؟ -طبعا , زوجتي و كاميرات المراقبة تشهد بذلك . رن الهاتف , حمل ناز السماعة ليقوم بمكالمة هاتفية لا تتجاوز النصف دقيقة , ليضع بعدها السماعة و قد تغيرت ملامح وجهه تماما من الحزم و الصرامة الى الاستغراب , نظر إلى السيد هيث نظرة حيرة ممتزجة بالخوف و الكثير من المشاعر