أو تعلمين ؟ أنا الآن أقوم بحياكة ظفائر لحاضر لا مستقبل له , فانا مثلي مثل تلك الرئتين اللتان تكتنزان صدرك , يتنفسان مادام الهواء متاحا , أنا أيضا اعشقك مادام عشقنا إذ و رغم أنه حرم علي الا انه لم يسلب مني بعد.
حتى أجل مسمى لا زلت اجهله...❤️
مشاركة رائعة يا عمر، أختلف فقط معكَ في مجتمعها، وذلك من أجل نظرة على اللغة التي استخدمها أستعرضها للنقاش في هذا الصدد، وأرغب من المستخدمين أن يشاركونا الفصل فيها لأنها ستفتح المجال للعديد من التحليلات.
أرى أن المجتمع المناسبة لمساهمتك هو الشعر، وذلك لأنك تمتلك العديد من المقوّمات الشعرية التي تساهك في تحسين تجربتك اللغوية، من أبرزها التبادل الحائر بين دلالات الألفاظ، حيث أن المعاني لا تأتي في محلّها المتوقّع والطبيعي المنطوق، وإنما تتبدّل الصور من حين لآخر لتحل محل صور أخرى، ومن هنا يظهر فيضًا من المشاعر والأحاسيس العاطفية التي لا تقارن بغيرها. فهل تتفقون معي أن هذه المساهمة شعرية؟
التعليقات