أميمة الزبير

3 نقاط السمعة
13.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم الحقيقة لاحظت هذا الشيء، في مشروعين ممن راسلوني، أحدهم صاحب مشروع أفكار تسويقية سألني عن مثال واحد لفكرة تسويق ثم ذهب ولم يعد. كان يبحث عن حوالي 8-12 فكرة، وأعتقد أنّه أخذها من كل متدرب على حدة بالتشارك. وهنالك صاحب مشروع آخر طلب خطة عمل لإحدى المهام من خلال الرسائل وأخذها وأيضاً ذهب. لكني لم أخرج من هذين الموقفين بلا دروس. لقد اصبحت لا أقدم أدنى معلومة عن الموضوع قبل الشراء. وأيضاً أتحقق أولاً من شحن حساب العميل. أتمنى
مشروع جميل وإن شاء الله سيجد قبولاً من جميع المدونين، عن نفسي لا أمانع أبدا من الانضمام إلى هذا المشروع الناجح.
كثير جداً، والآن لدي عشرة مشرعات قدمت فيها ولا استطيع الغاء عروضي ولم يفعلوا هم ولم يوظفوني ولن يتسنى لي التقديم لمشروع آخر قبل أن يختاروا شخصاً لتنفيذ المشروعات. لكني تعلمت درساً ألا أقدم لأي مشروع يناسبني بل انتظر حتى أتلقى رداً على المشروعات التي تقدمت إليها بعروض.
حسناً الانضباط الذاتي على قلته هو ما سيساعدك على النجاح هذه المرة. لا أقولك لك اترك الأفلام الإباحية ولا العادة السرية فوراً. لكن أجعلها مكافأة لك على الإنجاز، إذهب لقراءة كتاب، أو إكمال دورة تعليمية في مجال تحبه، ثم عد إليها لمرة واحدة، على شرط الا تفعل ذلك إلا بعد إنجازك شيئاً مقدراً ومشاركتنا إياه. والكتابة عنه. أجدك كاتباً مميزاً وأنك بقليل من التمارين سوف تعود لتنافسنا في مجال الكتابة هنا على منصات حسوب. ليحفظك الله من كل شر، لا
الحمد لله وله الفضل، إكمال التعليم ليس مشكلة على الإطلاق، يمكنك أن تقرأ ما تريد وتطور نفسك وتعمل من يريد التعلم فالتعلم لا مكان له ولا زمان، ومن يريد الشهادات ليضعها في الحائط هذا اختياره. الناس تتعلم في الجامعات لتجد وظائف مريحة لكنك لست بحاجة للوظائف وتعتمد على نفسك بالكامل. إن عظماء مثل ليوناردو دافنشي لم يدخلوا المدارس لسبب أو لآخر، ولك أن تعرف أن ما واجهه ليوناردو ليس فقط كونه غير متعلم " وهو الذي يصف نفسه في كتاباته
اهلا وسهلا وعليكم السلام الحقيقة أنا كذلك الباي بال محظور في بلدي. لكني استخدمت وكلاء الحوالات المالية، ثم استخدمت باي بال صديقتي المقيمة في لندن والتي تسحب الأموال وترسلها لي في السودان، وآخر لشركة استضافة اعمل معها في تحرير المواقع [منجز لخدمات الانترنت] وإعادة الصياغة ولهم باي بال أرسل عليه الأموال وهم يسلمون المال لأهلي في مصر أو يرسلونه لي في السودان جزاهم الله خيراً.
ما شاء الله تبارك الله، سلم هذا القلم، وسلمت يداك، وأكرم الله والديك. ما أجمل ما تكتبين وما أرق ما تنشرين من أفكار وعبارات، ما أمتع ما تفعلين يا بنية. صدقيني من الأقلام القليلة التي أثارت إعجابي وأجبرتني على كتابة الرد، وأنا سيدة كبيرة السن نيّقة لا يعجبني العجب ولا الصيام في رجب! زادك الله وبارك لك فيما أعطاك وسهّل جميع أمرك وبلغك مبتغاك. محبتي التي تستحقين أميمة
فكرة هاااائلة أثني وبشدة على ذلك. نعم نحتاج عملة إلكترونية جديدة مع إمكانية تبادلها دون قيد أو شرط مثلا التصرف في رصيدي بالبيع لصالح من يريد شراء خدمات مقابل تحويل أموال لي في حسابي البنكي مثلا لو كان العميل من نفس البلد أو في بلد يتوفر فيها فرع، أو حتى التحويل بالويسترن يونيون، وكذلك فتحها للشراء بها من المنصات التي تدعم استخدامها في التسوق. أنماط تبادل العملات المفتوحة والموزعة هي الأنجح والتي سيكون لها مستقبل (Blockchain Distributed Market). إن أردنا
It is Ok عبارة تختلف سياقاتها، ولذلك قد تختلف الترجمة وفقاً للسياق. وربما جازت وصحت جميع الترجمات التي أوردها زملائي في التعليقات السابقة. فأنا أترجمها في بعض الأحيان أن لا بأس، وحسناً. لا عليك. أو يجوز ذلك. أو لا مانع عندي. وأشكركم على السؤال فهو محفٌز على التفكير. على كل حال ربما لا يشيع استخدام هذه العبارة في المقالات والمواضيع والكتب الأكاديمية أو الأدبية وإنما في الحوارات الدارجة في معظم الأحوال مثل الأفلام والتمثيليات والروايات والسيناريوهات. هذا بحسب رأيي وخبرتي
الترجمة الحرفية لن تجدي فتيلاً مع هذه الجملة ولكن ترجمة المعنى وكتابته باللغة العربية وبصيغة مفهومة للجميع ولا تخرج عن إطار الجملة الأصلية تعتبر واحدة من الاستراتيجيات المفضلة لدي خاصة مع تقنية الشرح والتبسيط دون إخلال أو ابتذال "Paraphrasing" وبالتالي أستطيع أن أقدم لك وبكل ثقة الترجمة لعبارتك فيما يلي: لن تصبح مؤلفاً حتى تقدم شيئاً ذا قيمة للمجال الذي تكتب فيه، وهذه إحدى الطرق التي تخولك للتأثير في الجمهور.
شكراً لك فهي فعلا مناحي أو جوانب أو نواحي موضوع أو مجال أو شيء أو كيان معين أو وجوهه. لكن في الفلك هي واحدة من هذه الأشياء زوايا/مراكز فلكية/هيئات. لكني لا استطيع التحديد.