ماشاء الله. قائمة رائعة، شدتني بعض العناوين و ستكون حتما في لائحة الكتب التي سأقراءها العام المقبل إن شاء الله. سؤال : كيف تنظم وقتك لتستطيع المطالعة؟ أقصد مع مشاغل الحياة و العمل.
0
تستطيع الحصول على الشهادة بسهولة, صحيح أنها لن تكون شهادة ليسنس أو ماستر. ألا أن لبعضها نفس الفاعلية مثلها مثل الشهاد الجامعية و أحيانا أفضل. كشهادة Cisco في الشبكات أو Oracle في الجافا المعترف بها دوليا, توهلك لإيجاد عمل أفضل من شهادة بعض الدول. و بهاذا نستنتج أن الجامعة بلا فائدة -أو بلالأحرى أصبحت بلا فائدة-. ما رأيك أن تنفي أهمية الثانوية أيضا, لا مانع عندي!
> و قد تقول لماذا احتاج الشهادة اذا كنت سوف اتعلم بنفسي، و كلامك صحيح لا أتفق معك في هذا أمر، في كلى الشهادتين ستتعلم الكثير من البرمجة، لكن بطريقة نظرية. خصوصة في علم الحاسوب ستتعلم كيف تقوم بحل المشاكل على شكل خورزميات و من ثم يمكنك تطبيقها على الواقع من خلال أي لغة برمجة نختارها، و هذا لا يقدر بثمن. و لا أظن أن أي شخص يستطيع تعلم ذلك بمفرده من دون توجيه.
سؤال في الصميم. ربما لم يخرجوا عن الدائرة بسبب القراءة بذات بل بسبب الغرور و وهم العظمة. أيضا ليس كل من يقرأون لديهم طريقة إستنباط واحدة، يمكن لمقال أن تراه إيجابي و يراه الأخر "أحلام فارغة"، يمكن أن تتعلم من كتاب عن المنتوجية أن تنظم وقتك مع أن شخص أخر يرى بأنه ضيع وقته و ماله على طرق مستحيلة التطبيق و بالنتيجة كتاب غير مفيد [عن تجربة]. الخلاصة هي : لا يهم كمية المادة المقروءة و حتى النوعية أحيانا، بعض
أظن أن لكل عصر طريقة عيش مختلفة و بالنتيجة طريقة حب مختلفة. نستطيع أن نضع جهدا إضافياً في نمط عيشنا للتقليل من سرعة تطور حياتنا، لكن في النهاية هذا أمر محتوم لا هروب منه، وليس في يدينا من حيلة إلا التكيف. و إذا إستمعنت في الأمر فإن جيل ما قبل مواقع التواصل الاجتماعي كانوا يرون أن الهاتف قد خرب "الحب التقليدي"-في وقتهم-. و جيل ما قبل الهاتف يرون أن الرسائل و المدارس المختلطة قد خربت "الحب التقليدي" ..إلخ.
السلام عليكم. أنا أسفة لأني لا أستطيع أن إجابة على أسئلتك لقلة خبرتي. لقد تصفحت الموقع التي أنجزتها، رائعة ما شاء الله! لدي سؤال إذا تفضلت و ساعدتني، أنا في المستوى المتوسط في كل من Html, Css, JavaScript. ما هي خطة عملك في المشاريع، أقصد ما هي الخطوات التى تتبعها من البداية إلى نهاية الموقع؟ من التخطيط إلى التنفيذ حتى التأكد.