قطر الندى

أكتب لأنني لا أستطيع التوقف عن التفكير. أبحث عن المعاني العميقة في الحياة، وأحاول نقلها عبر كلماتي، ببساطة، أكتب لأحيا"

46 نقاط السمعة
2.72 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أنت شرحت المنشور بدقة أكثر ... شكرا لك
أنت تحدثت عن المعنى الإيجابي للحديث و هو المشاركة ... أنا لا أقصد هذا بل أقصد التحدث لكل من هب و دب عن مواضيع خاصة قد يأتِ يوم تهاجم بها أو تستغل ضدك ... و الإنسان يكون مميزا حين يضل بداخله جانب لم يعرف بعد ، فتتشوق لمعرفته أكثر ..
هل يمكن التوضيح أكثر.. شكرا ، بارك الله فيك
شكرا ، بارك الله فيك.. رغم أني نشرت في مجموعات كما قلت و لم أجد ردّا ، لكن سأحاول مرة ثانية.
نعم ، معتادة على الكتابة على صفحتي على فايسبوك .. شكرا بارك الله فيك
أريد التطور أكثر لبلوغ الغاية الحقيقية و هي العمل .. شكرا لك .
حسنا ... شكرا ، سأفعل بإذن الله
شكرا لك على إجابتك و عدم تجاهلك للمنشور ... نعم بالفعل أقرأ و أكتب كثيرا ...أما بالنسبة للتطوع فلم أجد ، أو بالأحرى أرسلت و لم أتلقّى إجابات .... هل لديك أي مصادر ؟
لا أتذكر أول عمل قرأته ، لكنني لا زلت أتذكر سحري بذلك العالم الجميل الذي دخلته في سنّي الصغير آنذاك ..و كيف أثر ذلك في تفكيري و شخصيتي الحالية ..
نعم ، أتحدث عن تلك التي لا مفر منها غير الرضا ، إن سخطنا لن نغير شيئا بل بالعكس ، سنتوقف عن المحاولة و نفشل ، و إن رضينا فقد نفتح بها أبوابا أخرى .
فعلا .
نعم ، معكِ حق . لكنني أتحدث بالتحديد عن تلك الأمور التي حاولنا معها و لم نجد لها سبيلا غير الرضا بها .
أنا أحب الكتابة ، و أجيد بعض صنوفها ، كيف أستغل ذلك؟
نعم ، بما أننا لا نستطيع القضاء عليه نهائيا ، فعلى الأقل نحاول الحد منه و إستغلال أوقات التركيز .
لم أجربها من قبل ، سأحاول فعل ذلك مستقبلا ، شكرا لكِ.
هذا ما أحاول لفت النظر إليه لأنّ الأمر مرهق فعلا.
هذا ما لاحظته أيضا في نفسي.
هذا أيضا حل فعال .
أتمنى لي و لكِ الوصول إلى المبتغى .
ههه ظننت أنني الوحيدة التي افعل هذا ، قمت بهذا بالفعل على مذكرتي ، عدت للسنوات الماضية و بدأت أدون ملاحظاتي بقلم مغاير ، أكتب عن أهداف أنجزتها و أخرى أهملتها و عن هموم تجاوزتها و غيرها .
حقا ، كمية السعادة التي نشعر بها لا يمكن وصفها ، يمكن لأمر بسيط أن يصنع يومك .
أفعل هذا بالفعل ، و أسعى دائما أن يكون لي هدف و ان لا أبقى بلا وجهة ، لكنني أعاني من نقص الاستمرارية و استعجال النتائج . شكرا لك .
شكرا لكِ، كلامك حفزني .
نعم ، لكن عيبنا أننا ننتظر دائما شيئا أكبر ليحدث ، بينما نتجاهل اللحظة التي قد تصبح يوما ما ماضيا جميلا .