نبيل أبوزيد

49 نقاط السمعة
29.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ألا تعتقد ان المطالبة بالتعقيد نابعة من شعور ٍ بالتكبّر؟ لا أعتقد ذلك، لعدة أسباب؛ منها الأسلوب الذي أعتاد الدكاترة والمتخصصون على الإطلاع عليه في الأبحاث والكتابات أسلوب قوي فعندما يقرأ أسلوب مبسط يشعر كأنه بعيد عن المراد. ومنها أن الدكاترة تنظر إلينا على أننا طلاب علم لابد أن يكون أسلوبنا مشابه على الأقل لأسلوب العلماء. ومنها أن الدكاترة لا تتكبر علينا؛ فهما أساتذة ونحن تلامذة فلن يجدي نفعًا لهم أن يتكبروا علينا.
أعتذر لحضرتك أستاذ محمد.
شكرا أستاذ نور، لكن أنا ولا خبير ولا شيء، الأمور مشت بستر ربنا.
ولكنني اتسائل هل الأبحاث المعقدة لها نسبة كبيرة من القراء ؟ام انها مجرد أبحاث لعلماء كبار ؟ للأسف نسبة قليلة جدًا جدًا.
البساطة المفرطة أحيانا تفقد الأمر قيمته .. هذا صحيح. أوافقك في كل ما قلتي دكتورة نورا.
نعم، أوافق جدًا أن الكتابة البحثية تختلف عن الكتابة العادية، ولكن هذا من ناحية الشكل، أنا أقصد الطريقة لماذا لا تكون بسيطة وسهلة، هل التسهيل سيقلل من قيمة العلم؟
أنا اشرح المعلومة على حسب الشخص الذي أمامي، فإن كان يكتفي بالصوت أكتفيت بالصوت، أو الكتابة أو الفيديو كل شخص وله طريقته في الفهم والإستيعاب، ولكن أنا دائمًا أفضل الشرح الصوتي.
شكرًا يا استاذ أحمد لهذا التلخيص.
شكرًا أستاذة سها على هذه الدعوة للمشاركة في هذه الفكرة .. ولكن للاسف أعتذر من حضرتك؛ فعلمي عن التعديين Mining، لا يتجاوز علم أدنى واحد من أصدقائنا هنا، فلن أضيف جديدًا، لعليّ أقرأ عنها بتفصيل أكثر في قابل الأيام، وإن ازددت علمًا شاركت به، شكرًا مرة أخرى.
سيظل الطفل يخطأ ما دام طفلاً، وسيكرر أخطاءً كثيرة -نحن الكبار الناضجون نكرر أخطاءً ونعلم يقينًا أننا مخطئون غاية الخطأ- فمبالك بالطفل. إن كرر الخطأ، كرر الإصلاح ولكن بطريقة مختلفة.
أود تذكيرك وتذكير نفسي أن تستغل طاقتك لأجل نفسك، ان توجه عواطفك بما يعود عليه بالامتلاء، إياك ان تهدر عواطفك في أمور تفرغك، وتطفئك. كيف السبيل؟
حتى الرافعي أحب مي زيادة، لذا سميتها متعبة الكبار! نعم هذه الكلمة تصدق على أنواع كثيرة من البشر. مبدأ الحب هل هو القلب أم العقل؟ خلاف كبير بين المختصين لعليّ أكتب فيه، ولكن باختصار، العقل منه البداية، والقلب عليه الاستمرار، فلا يصح حب بلا عقل ولا يكون حب بلا قلب.
فعلا كلام صحيح، ولذا كان كل كلامي بصيغة الجمع، فينبغي أن يكون لدينا بدائل فيمن نأخذ بآراءهم ونستشيراهم. اما في أمر الحب فالامر مختلف، ولو كان فيه بدائل لسترحنا.
ليس تعلقًا، ولا تنازلًا عن المبادئ، الفكرة هي أن يكون لدينا أشخاص نستند على آرائهم عن عدم وضوح الرؤية.
حفظ الله أبنائي، وجميع أبناء الناس. طريقة تربية الأبناء متشعبة وكثيرة، ولكن يجمعها أمر واحد وهو *الإتزان* سواء في التدليل أو الحزم، أو المنع والإعطاء، أو الشدة واللين، لكل موقف ما يناسبه، لا قوالب في التربية. وبالنسبة للحالة النفسية للطفل هي أهم ما يجب على الوالدين مراعاته؛ فهي التي ستُعطي أطفالًا أسوياء، أو تُعطي أطفال مشوّهون نفسيًا.
أوافقك فيما ذكرتي، ولكن قبل إكتشاف كوّن الخطأ خطأً، فإن هناك أشخاص يملئون قلوبنا وعقولنا، فيغنوننا عن أهل الأرض كآفة ولا يغنينا أحدٌ عنهم كائنًا مَن كان.
أحسنتي في كل ما ذكرتي أستاذة، أنا اعتقد أن تحدي العصر هو تربية أطفال أسوياء. فإن الأمر أصبح شاق جدًا.
المشروع الناشئ في الغالب سوف يكون فيه كثير من الملاحظات التي تحتاج إلى تعديل، هذه تكاد تكوزن سمة عامة في أغلب المشاريع الجديدة. فإطلاق المشروع الجديد مع بعض الملاحظات عادي جدًا، بل هو المنطقي لتتلقي الملاحظات لتعمل على تعديلها وهكذا. أما سامسونج وأبل فليسوا مشاريع حديثة مشكلتهم جاءت من أنهم مشاريع قديمة لا يليق بهم هذه الأخطاء.
هذا يجعل المسؤوليين يفكرون كثيرًا قبل بيع الشركات الوطنية كاملة أو حتى أجزاء منها.
وفقك الله لكل خير، ريادة الأعمال ليست هي إدارة الأعمال ريادة الأعمال باختصر هي أن يكون لك مشروعك الخاص الذي تعمل عليه، ويمكنك أن تبدأ في تعلم أساسياتها من خلال متابعة أحد الكورسات وهي كثيرة جدًا ومشهورة بمجردة البحث عنها على جوجل ستصل إلى محتوى كبير جدًا.
وعليكم السلام هذا صحيح، هم فعلاً يهولون العائد للمتلقي جدًا، فيشعر وكأنه قد لامس السماء نجاحًا.
نعم صحيح، الأصل أن النقود وسيط للتبادل، ولكن الآن أصبح من مقاصد استعمال النقود المضاربة بها عن طريقة الربح من أختلاف اسعارها.
نعم، اقصد هذا المصطلح بما فيه من معاني؛ لأنهم يعذون الناس بأمور تخالف الواقع والمنطق، ثمم يريدون من الناس أن ينجحوا، ولكن للأسف مَن يستمع إليهم ويقتنع بكلامهم يقع على أم رأس. والنقطة الثانية اوافقك عليها جدًا.
اتفق جدًا جدًا، النجاح يولد من رحم المعاناة، وقلّ أن ينجح مترف هني العيش، وإن نجح يكون مضرب المثل.
أظن أن العائد الربحي، أصبح لا يستحق المجهود الكثير الذي يبذل على قنوات اليوتيوب.