Mohamed Ashraf

75 نقاط السمعة
42 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
برأيي أعتقد أن نجاح زواج الصالونات يكمن في موافقة كل طرف فكريًا في البداية بعد اجتياز مرحلة القبول بتلبية احتياجات الطرف الآخر والوصول لمنطقة الراحة بالعلاقة وحينها نجد أنفسنا نشعر بالمودة والألفة التي تقودنا إلى الحب الذي ينمو بمشاركة التجارب سويًا، لأننا وللأسف نتبنى قناعة إيجاد الحب أولا ومن ثم بناء منزل السعادة مع من نحب لأن هكذا كانت رؤية الكتاب والمؤلفين للحب في الروايات والأفلام الرومانسية لكن الحقيقة أنك لست بحاجة لتجد الحب أولا لتحصل على زواج ناجح بل
.كافيًا لا وألف لا بالطبع نحتاج إلى عدة أعمال تناقش تلك القضايا واتفق معك كما ذكرت أخي الكريم أن اتجاه الأعمال العربية لهذا الاتجاه شئ جيد ونتمنى أن يستمر في السنوات القادمة . فكرة الاقتباس كانت ولا زالت موجودة في العديد من الأعمال ولكن ربما كنت محظوظا بأنني لما أتابع أي أعمال كورية أو أمريكية قدمت نفس الفكرة فتثنى لي أن أتابع تفاصيل العمل دون التفكير في أنه فكرته مقتبسة من عمل أخر ولكن خير لنا أن يتم اقتباس فكرة
أنا أكره بشدة هذه الإعلانات وذلك لأنني لا أفهم كيف تقوم أي جهة أو مؤسسة بعمل إعلان خلال شهر رمضان تطلب مني به التبرع للفقراء وتكلفة عرضه على الشاشة قد تكفي لإطعام ألاف العائلات حيث أخبرني أحد الأشخاص الذي عملت معه من قبل أن تكلفة عرض الإعلان في مصر منذ بضعة سنوات كانت قرابة الثلاثون ألفا للإعلانات من فئة العشر ثوان فباعتبار الوضع الحالي فتكلفة عرض تلك الإعلانات على الشاشات والمواقع والمنصات تقدر بالملايين فكيف تطلب مني التبرع وأنت تهدر
أهلا أستاذ أحمد فيما يخص مجال تحليل البيانات هل هذا المجال متاح لأي شخص أم يجب أن تمتلك شهادة خاصة وهل هناك مصادر للتعلم تنصح بها للمهتمين بهذا المجال وما هو مدى احتياج سوق العمل له في قادم السنوات ؟
صراحة أنا لا أفضل استخدام مسالة الأقوى والأضعف لتقييم الأعمال لذا فالمسألة بالنسبة لي هي جودة وطريقة عرض الفكرة ومدى استمتاعي بها واعتقد ان وفق لمقاييسي الخاصة اظن ان هذا الفيلم كان مميز جدًا اما فيما يخص مسألة نجم الشباك فاتفق معك بالطبع فهي فكرة ظالمة جدًا وتهدر الفرص على الكثير من المواهب ولكن في الأخير أي صناعة تريد تحقيق الربح لذا فالموهبة قد تعد شئ يأتي في المرتبة الثانية بالنسبة للقائمين عليها لأن حجم المبيعات بشباك التذاكر هو الغاية
أتفق معك جدًا في هذه المسألة ولذلك أنا معجب للغاية بالتعديلات التي اضافها يوسف جوهر لتلك الشخصية وكيف جعلها ترى كيف أنها كانت تمعن بظلم نفسها والأخرين من خلال هذا الشعور الزائف بالاستحقاقية وكيف باتت شخص أخر عندما تجردت كليا من هذا الاحساس من خلال الحب والرغبة في العمل والانتاج كالأخرين لنيل احترام وتقدير مستحق
بالفعل اتفق معك تمامًا وللأسف لا اظن أن الأجيال الجديدة ستكون متقبلة لوجود هذا النوع من الشخصيات مستقبلًا وباتوا يتمردون على طريقة تربية الأكبر سنا من السيدات ويصفونهم بالدقة القديمة من الأن خوفًا من ان اتباعهم مسلكهم قد يجعلهم موضع السخرية والوصف بالضعف كما تفضلت أخي الكريم
اتفق معك في نقطة واختلف في اخرى صديقي الفاضل اولا اختلف في اعتبار ان الفيلم من اضعف اعمال روبرت دي نيرو واعتقد انه على عكس ذلك جيد جدًا وعرض اكثر من نقطة بشكل جيد وبشكل كوميدي لطيف بينما اتفق معك بخصوص ان بعض الاعمال حظيت باكثر مما تستحق بسبب أبطالها ولكن لا ارى ذلك شيئًا مستغربًا لأنه لولاه لما كان هناك مصطلح (نجم الشباك) فانت كشخص يتولى انتاج عمل تحتاج من يثير حماسة الجماهير ويدفعهم نحو عملك مستغلًا بذلك حب
>إضافة للعنصرية وعدم المعرفة التي كانت تطغي في العصور القديمة، كان الإختلاف والتفاوت الطبقي هو المتحكم، إذا كنت تملك أراضي وأموال فأنت القانون. >ومع احتياج الطبقة البرجوازية ليد عاملة لجأت لهذه الطريقة لتسهيل المهام عليها خاصة في المهام الفلاحية، وبما أن معاملة العبيد كانت كتجارة السلع في ذلك الوقت فكان أسهل شيء قد تقوم به شراء أحدهم، فحتى الطفل عندما يولد يخبروه أنه عليه أن يعمل بجد كي يذهب للعائلة الفلانية. (نشؤوا على هذا التقبل والفكر) اتفق جدًا مع إجابتك
>ومن قال ذلك ، هناك الكثير من الشعوب قدمت الكثير وما زالت تقدم في سبيل أن تحصل على الحرية وأن تنالها عما قريب الجميع يسعى للحرية وأنا لا أختلف معكي في ذلك ولكن كم شعبًا نال حريته فعليًا وليس حرية صورية او كاذبة . >لم تكن يوما ما طلب الحرية لهو أمر مستحيل ، فمثلًا سأقول لكِ من دولتي هناك قبل فترة أسير بعد إضرابه 103 يومًا وهو في السجن ولكن في الأخير سيعانق الحرية ، بعد وعود بالإفراج عنه
>دعنا نتفق بأن الطريق نحو الحرية ليس معبدًا بالورود ، فما شهدته بعض الدول في الماضي وما تشهده بعض الدول في الوقت لحاضر من صراعات من أجل إنتزاع الحرية من كيان غاصب قد إستلب حرية الأخرين وأراضيهم وحقوقهم ويتغني بأنهم أهل للمساواة وأنهم دعاة السلام . .ومن قال أن الطريق إلى الحرية معبد بالورود فلو كان كذلك لما كُتبت تلك القصص المأساوية التي تحمل بين طياتها أمل جميع من ذاقوا مر العبودية في الحرية، نحن نتحدث عن ملايين لاقوا حتفهم
بالفعل اتفق معك لأننا حاليًا بتنا أكثر إدراكًا لفداحة الأمر خاصة بعد إنتشار الأديان السماوية التي تدعو إلى المساواة بين البشر، بإعتقادك ما سبب بداية العبودية من الأساس وسن القوانين التي تتيح استمرارها في القرون الماضية برأيك ؟!
اختلف معك لأن العبودية في زمننا هذا يمكن اعتبارها تميل أكثر إلى إدمان لشئ ما أكثر منه استعبادًا بمعناه الصريح لأنك في الأخير تتمتعين بقدر من الحرية يجعلك قادرة على ادراك فداحة الإدمان ومحاولة التخلص منه ولكن العبودية هي تجريد من الإنسانية بشكل كامل وحينها حتى حرية التفكير والإدراك لن تكون متاحة.
بالفعل فلقد قام بعرض قضية العنصرية بشكل أكثر من رائع ووضعنا في بؤرة الأحداث بطريقة مميزة جدًا، وجميع المشاركين تباراو بشراسة لإنتزاع لقب الأصدق تجسيدًا لدوره
>لكن هذا جعلني أفكر، إن كان باغضو الرجال الزنوج هم أصحاب البشرة البيضاء، لماذا يقبل الرجل الأسود نزع حريته من خلال جعلهم يعترفون بها؟ لماذا لا يتم نبذهم أيضاً على أساس أنهم من بشرة بيضاء مثلاً؟ في الواقع هذا يحدث بالفعل في الأماكن التي يكون غالبيتها من أصحاب البشرة السمراء حيث تكون العنصرية حاضرة من جانبهم تجاه البيض وبالمناسبة هناك في أمريكا حتى اللحظة أحياء وأماكن مخصصة لأصحاب البشرة السمراء ولا يُسمح أبدًا لشخص أبيض في الدخول إليها. > ما
>وهنا يستحضرني سؤال لطالما عجزت أن أجد له إجابة: على الرغم من النمو الحضاري والثقافي وزيادة معدل العلم والتعلم فيما بيننا، لكننا في مجتمعاتنا ولا أخص العربي منها، بل أعمم على المجتمعات بأكملها، لا زال بعضنا وهم فئة ليست قليلة للأسف، ينظرون إلى أصحاب البشرة الداكنة أنهم درجة ثانية! نظرة عنصرية قد لا تظهر دائمًا وقد يتم التعبير عنها بالنكات أو السخرية بطابع فكاهي، ويُطلق عليهم ألقاب تختص بهم ويُعرفون بها عن غيرهم! ألم نصل إلى مرحلة من الوعي والثقافة
حال المجتمعات الغربية مختلف قليلا عن العربية، فكرة أن يكون الشخص مدمن من الأساس غير مستحبة لدينا وقد يتركونه في أول الطريق وليس المنتصف، وإذا كان فعلا غير مهتم ويخلف في كل مرة، ما الحل؟ بإعتقادي أن الحل الفعلي مثار خلاف كبير فأنا مثلا كشخص سأرغب في مساعدته ولكن في الوقت نفسه دون أن يؤثر ذلك على حياتي بينما سيرغب أخرون إلى الدعم إلى الرمق الأخير وربما يفر البعض هاربين من المواجهة الأولى ففكرة الحل تعتمد بشكل أساسي على نفسية
بالفعل أؤيد ذلك لأن بالطبع الحديث عن الدعم والمساندة .. إلخ دون أن نكون في نفس الوضع درب من الخيال خاصة ونحن نتحدث عن معاناة نفسية مكتملة الأركان تقود الشخص لهدم حياته في سبيل مساعدة غيره على النجاة وغيره لا يرغب فعليًا أن ينجو فلماذا أهدر وقتي مع شخص يدرك أنه يموت ولكنه لا يسعى رغم إنهيار كل شئ من حوله لإنقاذ نفسه.
نحن نتحدث ونحن خارج الصندوق ولكن فلتتخيلي نفسك في ذات الوضع وتتجرعي مرارة الخذلان مرة تلو وأخرى وفي الوقت ذاته أنتي حزينة عليه وعلى نفسك ولكن رغم ذلك هو لا يدرك فداحة الخطأ الذي يرتكبه كيف لكي أن تصبري أكثر إذا كنتي تشعري أنه يجذبكي للغرق في دوامة معاناته التي لن تنتهي، ألا يستحق ذلك أن تبدأي في إعادة الحسابات وأن تدركي أين تقفين وأن تحاولي بشتى الطرق إيقاظ ناقوس الخطر بداخله وأن يعلم أنه حرفيًا يخسر كل شئ؟؟
ولما لا ننظر من منظور الأخت ونرى هذا التخلي هو بمثابة الدافع له حتى يقف وقفة حاسمة مع نفسه ويبدأ في إدراك مدى فداحة الضرر الذي يلحقه بنفسه وكيف كلفه خسارة دعم أفراد عائلته فردًا تلو الأخر .
صحيح أن الحالتين مختلفتين لكن الجاهزية النفسية للتقبل تلعب دور، كيف؟ في الحالة الأولى الأخت كان لديها أمل بتخلص أخيها من الإدمان (مع عدم جاهزيتها للتقبل) ستكون نسبة الإستسلام أعلى، وفي الحالة الثانية لم يكن للأم أمل من تحسنه ستصبر معه وتتقبله ستكون نسبة إستسلامها أقل. أتفق معك ولكن في الأخير فكرة الإستسلام وتركه وحيدًا بإعتقادي خطيرة جدًَا لأنه فقد بذلك أخر سبل الدعم ومع تدهور حاله فربما قد يرتكب حماقات ربما كان اخته لتنقذه منها لو لم تختار الإستسلام
هل كرسي المسؤول والنظرة العنصرية مغريان إلى هذه الدرجة لتهون من أجلهما نفوس وأرواح الضعفاء؟ أعتقد نعم ولذلك نرى ما نراه اليوم من عنصرية وظلم بين للكثيرين دون دليل وفقط لأن أحدهم أراد أن يكون هناك كبش فداء يتحمل أخطاء غيره لا أكثر ولا أقل
ألا يجب أن يتم الاحتفاء بهذه الفئة من الناس والسعي لتغيير النظرة المجتمعية لهم بأنهم ضعفاء؟ وكيف السبيل إلى ذلك؟ بالطبع يجب أن يتم الإحتفاء بهذه الفئة وتقديرها لأنها تستحق ذلك بالفعل ولكن للأسف في الوقت الحالي لن يكون بالإمكان سوى أن نبدأ بأنفسنا شخصا شخصا وهذا الأمر سيقودنا في النهاية لتغيير تلك النظرة الدونية التي يحصلون عليها لمجرد أنهم طيبون لا أكثر .
ثبت الله أقدامك يا صديقي إستمر ولا تعبأ بما يحدث من حولك فقط استمر في الحفاظ على تلك الأخلاق الحميدة والطيبة التي تملأ قلبك إلى أن يقضي الله أمرًا . تحياتي لك
أؤمن أن أمثال فرجاني هم من يجعلون المجتمع مكانًا صالحًا للعيش رغم كثرة المهاترات والصراعات بدون أي طائل، ومن هم على شاكلته ليسوا بسذج بل الأمر وما فيه أنهم فقط أكثر نقاءً من الجميع لا يكنون أي مشاعر كره أو ضغينة تجاه أي أحد وعلينا أن نحذو حذوهم لا محاربتهم . حين سنصادف فرجاني في حياتنا سنكون فكرتين إما مجنون أو ممثل بارع .. للأسف .. ولم لا يذهب تفكيرنا إلى أنه الصادق ونحن المزيفون وعلينا خلع الأقنعة وإتباع دربه