كمنطق .. سيتوجب عليك أن تقوم بعمل تطبيق يقرأ المكان على فترات، ومن ثم يرسل هذه البيانات للسرفر، فيقوم السرفر بإرسال اشعارات طبقا للبيانات التي تُرسل له. قراءة الأماكن ومدد قراءتها سيتوقف على النموذج التطبيقي الذي تريد تنفيذه.
0
قد يكون من الجيد مشاهدة فيلم أو حلقات مسلسلك المفضل، لكن جربت هذا الأمر كثيرًا وأجد نفسي مللت بعد الإنتهاء مباشرة، أنا الآن أجرب أشياء أخرى كالانتهاء من تعلم دورة أو مهارة جديدة .. تأثيرها يبقى، وأفيد كثيرًا من من مشاهدة الأفلام أو المسلسلات .. وأخطط لتجربة استبدال ساعات الأفلام والمسلسلات لمدة معينة بالإنتهاء من دراسة أو مشاهدة مواد أكثر قيمة كالوثائقيات أو الدورات التي قمت بتحميلها ولم أقم باستطلاعها.
هذا عادة منتشرة في مجتمعاتنا بكثرة، وهي عادة سيئة، مفترض أن العمل تديره منظومة معينة، إذا كانت المنظومة بها خللا ما فإن الطبيعي لدى مجتمعاتنا اللطيفة أن يتأثر بها الموظفين في تدرج هرمي، كلما كنت أسفل الهرم كلما كان الضغط عليك أكبر .. كقانون الفيزياء، ربما توجد أمور طارئة تحتاج للتدخل المباشر، لكن حتى هذه يجب أن يوضع لها قواعد. كأن تزيد مساحة قاعدة الهرم، ليعالج الأمور الطارئة بضعة أشخاص بدلًا من شخص واحد، وتدور الدائرة عليهم واحدًا واحدًا بصورة
هي قضية ملحد أم لا تهمني كثيرًا الحقيقة، أنا عادة استمع لكثير ممن لا يهمني لا دينه ولا عرقه ولا توجهاته طالما أنه يفصل بين ما يقدمه من علم وبين كل ما سبق، في حلقة من حلقات الدحيح طرح تشبيهات كثيرة ومستفزة لا علاقة لها بالعلم، سبب خلاف البعض معه هو ببساطة أنهم لا يفصلون بين الوقائع التي يقدمها وطريقة الطرح .. وهي ميزة ليست عند البعض. أما ما يقدمه فهو رائع لكن ما يستخدمه أحيانا من تشبيهات محاولة منه
أرسل لي شخص منذ قريب فكرة مقال، وحدثني عنها بحماسة، في آخر رسالته طلب مني تذكيره عندما يتم نشرها على أراجيك .. هو افترض أني اقتعنت بفكرته، بأني سأكتب عنها، بأنه سيتم نشرها، وبأني لدي من البال لأتذكر مراسلته بأنه تم نشرها. أغلب مثل هذه الأشياء، لا أحبذ معها الحظر أو التبليغ -إلا إذا وصل الأمر لحد الإهانة- لكن التجاهل وعدم الرد أبلغ رد فعل، فأنت ببساطة لا تعترف بوجوده :)
عندما يكون المرء مزعجا فسؤاله للتأكد ما هو إلا إزعاج آخر .. لا أقصد إهانتك لكن كانت عندي هذه المشكلة، حتى راجعت نفسي فيها منذ زمن، وسببها الرئيسي الحساسية الزائدة. إذا تجاهل شخص سؤالك فهذا لا يعني أنها نهاية الكون، لكن قبل ذلك راجع نفسك هل سؤالك يحتاج فعلا رد ذلك الشخص. أم أن بحثا بسيطًا يغنيك عن كل هذا.
شكرًا للإشارة .. مبدئيًا عنوان الموضوع لم يكن واضحا لي لوهلة من الزمن .. ربما بعض التشكيل أو إعادة صياغة كان سيساعد. هل يعتمد الموقع على تحليل apk التطبيق ليستنتج المكتبات المستخدمة في التطوير أم أنها مجرد معلومات مُجّمعة من الويب والمواقع الرسمية للتطبيقات، فلا أظن أن يوتيوب يستخدم هذه المكتبات فقط. على سبيل المثال ما هي المكتبة التي يستخدمها في الاتصال بالإنترنت .. ظني أنها ربما تكون Volley أو Retrofit في الإصدارات الأحدث.