في كل حين تحتاج ﷲ وأحسن إلى والديك ولا تنهرهما. أسألك، لماذا تريد "الاستقلالية"؟
0
أظن وذلك ظنٌ أنَّ الايموجيز تنقل المشاعر الغير مفهومة ظاهراً لكن مفهومةٌ باطناً إلى اللاوعي الآخر. المسألة برمتها تواصل باللاوعي بين مستخدم هذا الايموجي المحدد وبين مستقبل هذا الايموجي أي الناظر إليه. واذا أُريدَ أن يكون تواصلاً فذلك يعتمد على علاقة الشخص بالآخر أي مستخدم الايموجي والناظر اليه، فالناظر إلى ذلك الايموجي يكون قد أطلق حكمً على شيٍّ ما او على الشخص المستخدم لهذا الايموجي بناءً على المشاعر المنقولة بين اللاوعي واللاوعي للشخص الناظر للايموجي نفسه. طبعاً ذلك يتبعه العلاقة
الحرب كله على كلام ﷲ ونحن أمة نعبد ﷲ جلَّ في علاه.ءَأكثر من ذلكَ إسهابٍ تريد؟ أما تعلم أنه يجب أن تدركَ ما تظنهُ مُدركٌ بالنسبة. كيف تفسر الأمور؟ تفسير ما يحدث تجده في القرآن. أتلُ كتاب ﷲ إن لم يكن على بصرك غشاوة. أتل سورة الرعد ََوالتوبة والنور. رتل التوبة والنور ترتيلاً، سوف تفهم ما تظنك تفهمه) أنصح بالعفاسي بدايةً.
نشر الرذيلة وجعل إتباع الهوى مبتغىً رئيس هو من الأسس التي يقوم عليها الغزو الفكري. لعل الناظر لمثل هذه المنتجات والتي تتخذ الفن كركيزة دفاع ضد أي هجمات تبنى ضدها يدل على أن القادم على هذه الأمة أدهى وأمَّر. أنظر إلى الشارع أمام بيتك، أين هم الذين همُ غيرُ منساقين وراء منتجات الغرب الشهواني عديم القيم والمبادئ؟ هذه ما هي إلا بداية ما هو قادم. شركة نيتفليكس تعلم من أين تؤكل الكتف على غرار بالطبع ما يقوم به رؤوس الدول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ تعد this و that كلتاهما ضمائر تشير إلى أشياء محددة معلومة مسبقاً أو حالاً في ذهن المتحدث أوالمتلقي أو كليهما معاً. ونوع تلك الضمائر كما تبين من وظيفتها ضمائر إشارة وتعرف بِ Demonstrative Pronouns. وهما من فئة ال Determiners أي المحددات، وسميت بالذات بالمحدادات لأنها تأتي قبل إسمٍ ما لتظهر الشيء المشار إليه. ال Demonstrative Determiners هم أربعة: This, that تشيران إلى صنف الأسماء المعدودة bottle والاسماء الغير معدودة furniture. These و those تشيران إلى