أشكرك ........ بالفعل أعمل علي ذلك https://www.blogger.com/blog/post/edit/5481691735481693483/9199460219270494463?hl=ar هذه مدونتي الخاصة أتمني زيارتك لها.
والسرائر: جمع سريرة سَرائِرُ: ما يكتمه الإنسان ويَسُرُّه "إنّ الله مطّلع على سرائرنا- {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} وصاحب السريرة هنا صاحب السر أو من يؤتمن عليه .
للأسف أغلقت الأبواب بينهما . تخطت الصعاب وعوضت برجل ذا قوامة ، صالح ، حنون ، به بعض الطباع الذكورية الشرقية ، لا ينام إلا علي صوت أنفاسها كذلك هي متعلقة به بشدة . زواجهما قريب ، دعواتك.
لدي الكثير ........ لم أنم جيدًا بسبب تفكيري الزائد لوضع خطة منمقة للمشاركة الكثير . سيشتمل كل أنواع الأدب فإنني منبهرة باللغة العربية ، وأحب تجربة الكثير من ألوان الأدب ما عدا الشعر لا أجدي به نفعًا رغم دراستي للعروض .
بارك الله بعمركِ . أشكرك ِ لا لن أتوقف عن النشر في أي مكان إني أحاول النشر بكل الأماكن وبكافة الطرق ، إني متشبسة بحلم الوصول بشدة. لا تقلقي يا صديقتي سنتشارك هنا فيما بينا .
هذه ليست رسالة خاصة بمشاعري إنما هي وصف لمشاعر حبيبة قد أفرغت ما في ثنايا فؤادها لي لعلي أصف ما بداخلها ويقرؤه هو . فقد كانا في حالة مدهشة من الكبر ، عدم التفاهم . وأنتهت قصة الحب هذه دون أن يتحدثا مجددًأ. ياللأسف الذي شعرت به أنا وصاحبة هذه المشاعر كانت فترة صعيبة .
أجل مرقمة إياها بحماس، وأتطوق لنشرها ذات يوم في كتاب ورقي. سعيدة أنها أعجبتك. عرفت نفسي وبحثت في أعماقها، فعلمت هوايتها، إحتياجها، تصرفات كنت أدرك نفسي أفعلها دون تفسير. بت أفهم الناس، ومشاعرهم، دوافعهم، وغيره....