Menna Mahgoub

406 نقاط السمعة
19.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لأ كتابي هذا كان مجرد حلم بسيط لكن حلمي الأكبر لا زالت أسعي لأناله. قريبًا أشكرك 🥰
أشكرك
أشكرك ، وأود إخبارك إنني انهيتها اليوم بإنتظار نشرها علي موقع الدار.
أجل لا حظت ذلك فلكل مجوعة رسائل موضوع أو موقف ككافكا ، وجبران ، وكذلك غسان . أشكرك ، وأود إخبارك إنني انهيتها اليوم بإنتظار نشرها علي موقع الدار.
أشكرك ، وأود إخبارك إنني انهيتها اليوم بإنتظار نشرها علي موقع الدار.
أشكرك ........ بالفعل أعمل علي ذلك https://www.blogger.com/blog/post/edit/5481691735481693483/9199460219270494463?hl=ar هذه مدونتي الخاصة أتمني زيارتك لها.
الهروب لا يجدي نفعًا إلا مؤقت ، زمنه مؤقت . حقًا لابد من أن نفرغ ما بداخلنا حتي نتحرر ونلامس السماء بحرية.
والسرائر: جمع سريرة سَرائِرُ: ما يكتمه الإنسان ويَسُرُّه "إنّ الله مطّلع على سرائرنا- {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} وصاحب السريرة هنا صاحب السر أو من يؤتمن عليه .
للأسف أغلقت الأبواب بينهما . تخطت الصعاب وعوضت برجل ذا قوامة ، صالح ، حنون ، به بعض الطباع الذكورية الشرقية ، لا ينام إلا علي صوت أنفاسها كذلك هي متعلقة به بشدة . زواجهما قريب ، دعواتك.
أشكرك... لأنني بحثت كثيرًا ولم أجد غير هذه غنية ، سهلة التعامل ، لا تستغرق الوقت للموافقة ، لا تهدف للكثير من الشروط كغيرها .
لدي الكثير ........ لم أنم جيدًا بسبب تفكيري الزائد لوضع خطة منمقة للمشاركة الكثير . سيشتمل كل أنواع الأدب فإنني منبهرة باللغة العربية ، وأحب تجربة الكثير من ألوان الأدب ما عدا الشعر لا أجدي به نفعًا رغم دراستي للعروض .
بارك الله بعمركِ . أشكرك ِ لا لن أتوقف عن النشر في أي مكان إني أحاول النشر بكل الأماكن وبكافة الطرق ، إني متشبسة بحلم الوصول بشدة. لا تقلقي يا صديقتي سنتشارك هنا فيما بينا .
هذه ليست رسالة خاصة بمشاعري إنما هي وصف لمشاعر حبيبة قد أفرغت ما في ثنايا فؤادها لي لعلي أصف ما بداخلها ويقرؤه هو . فقد كانا في حالة مدهشة من الكبر ، عدم التفاهم . وأنتهت قصة الحب هذه دون أن يتحدثا مجددًأ. ياللأسف الذي شعرت به أنا وصاحبة هذه المشاعر كانت فترة صعيبة .
لم تصل بعد ، أشكركِ عزيزتي ، لا أحد معصوم من الخطأ ، هذه العثرات هي ليست النهاية إنما هي بداية جديدة .
أشكرك علي كلماتك الواعية هذه.
أجل مرقمة إياها بحماس، وأتطوق لنشرها ذات يوم في كتاب ورقي. سعيدة أنها أعجبتك. عرفت نفسي وبحثت في أعماقها، فعلمت هوايتها، إحتياجها، تصرفات كنت أدرك نفسي أفعلها دون تفسير. بت أفهم الناس، ومشاعرهم، دوافعهم، وغيره....
ببساطة لأنها من الممكن ألا تكون مشاعري أنا
أشكرك علي هذه الإشادة.
يمكن أن يصل إما بتمكن الكاتب وخياله وسياقه للموضوع بدقة ، وإما عن طريق صدقه ، وحده الصدق من يلمس القلوب ونستشعر منه قوة الجودة.
هذه حقيقة
لأنها تحمل في طياتها حديثي ، كلماتي ، دون تذمر.
"لم يكن إلا كوخ معطوب"
ونعم بالله .
أتمني هذا داعواتك بالتوفيق ، ويسعدني حديثكِ
أشكرك ، وملاحظات غنية أفادتني سأعمل علي عدم تكرارها مرة أخري لكنك عند الحق كله ، ولكني شعرت بها كهذا ولمستني أكثر.