Menna Ahmed

22 نقاط السمعة
538 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وددت لو أفعل ذلك لكن لست بقاتل كما قلت ، و في داخلي يقين ان الايام كفيلة بتولي الانتقام من الظالمين انتقاما يليق بظلمهم مهما طال الوقت و نسي ما اقترفه سيناله العقاب
بالفعل لديه مهارة تجعلك تصدقين ان الجاني بريء
الصورة النمطية التي ذكرتيها هو الواقع بعينه و الذي أرفضه بشده و بالفعل قله هم المحامين الذين يتخذون على عاتقهم الدفاع عن المظلومين و في الغالب لا يكون لهم اسم كبير في مجالهم مثل أولئك الذين يدافعون عن المجرمين للاسف
بلى قد لا تجعل له اسما كبيرا كغيره من المحامين الذين يدافعون عن المجرمين و يبرئونهم أيضا لكنهم ظالمين كغيرهم من المجرمين ان اضاعوا حقوق غيرهم لكن هل من الصواب ان ادافع عن الظلم لأعلي شأني بدافعه هذا سيتسبب بالأذى لكثيرين ولكن هذا هو الواقع المحامي يدافع عن المتهم ايا كان ظالما ام مظلوما فهو يرى ان تلك مهنته و مصدر رزقه لكن لم توجد تلك المهنه لذلك الغرض في رأيي و أيضا هل في فعلته هذه ذنب لانه شارك
سؤالك مثير للاهتمام و وجهة نظرك مقنعة لكن المحامي واجبه لان يدافع بالقانون عن المتهم المظلوم ليس الظالم او المغتصب لحقوق غيره لكن ان استخدم علمه و معرفته في نصرة المتهمين حتى الظالمين منهم فهو مشارك في الظلم لانه لم يكتفي بعدم نصرة الحق بل كافح بكل قوة لينصر الباطل ناهيك ان استخدم الاعيبا خبيثه ليعزز موقفه فبرأيي انه تخلى عن ضميره و بعض انسانيته ولا يستحق أن يكون محام فهي مهنة نبيلة من وجهة نظري ليس واجبه البحث عن
أود أن استمر في الكتابة لكن دائما لدي عقبة الإلهام و دائما ما أرى كلماتي تندفع نحو مشاعر سلبية كثيرة لدرجه ان كلما خطرت ببالي كلمات و كانت حزينه او سلبية أرفض كتابتها لم أعد استطيع كتابة كلمات مشرقه او بها إيجابية هل من حل ؟
اعتقد انه ان كان بكامل ارادته فهو لا يستحق أمل العوده أما ان أجبرته ظروف الحياة على الإبتعاد فربما يتأرجح الأمل بداخلنا بين حين و آخر
لأن الأوان قد فات عندما يفوت الأوان اوان الاعتذار او الاهتمام لن تصبح للعودة أي قيمة فهو لن يعود إلى مكانته ابدا
أحيانا يسجن المرء في أحزانه إلى أن تزهق روحه و هكذا يتبدل حاله إلى السكون المفرط أدعو الله أن يزيل الحزن من قلب الجميع و ألا يصل أحد إلى تلك الحال
الكل يستحق المزيد المزيد من الأمل من الحب من التقدير أتمنى بالفعل ألا يفقد أحد الأمل و أن يجده ان تاه عنه
أصدقك أن الألم يظهر فينا جوانب لم نكن نعلم بوجودها و هي ذاتها الجوانب التي تجعلنا أقوى مع الوقت
شكرا لك و أتمنى أن تكون أفضل حالا الآن
ليست حالتي الآن هي كلمات كتبتها نفسي الصغيرة منذ سنوات