هَلْ أَنْتِ حُلْمٌ مِنْ ذُرَا أَحْلامِي هَلْ أَنْتِ طَيْفٌ مِنْ هَوَى أَوْهَامِي هَلْ أَنْتِ حَقًّا فِي الْحَيَاةِ حَبِيبَتِي أَوْ أَنْتِ حُلْمٌ أَرْوَعُ الأَحْلامِ هَلْ صِرْتُ حَقًّا فِي الصَّبَابَةِ شَاعِرًا مُتَقَلِّبًا فِي رَوْضَةٍ وَضِرَامِ هَلْ صَارَ بُعْدُكِ فَوْقَ قَدْرِ عَزِيمَتِي وَأَنَا الْجَسُورُ الْقَاهِرُ الآلامِ أَأَنَا الْغَرِيقُ الْيَوْمَ فِي بَحْرِ الْهَوَى بَعْدَ السِّبَاحَةِ فِي بُحُورِ جِسَامِ أَأَنَا الأَسِيرُ الْيَوْمَ لا فُكَّتْ يَدِي وَالأَسْرُ ذُلٌّ قَدْ هَوَاهُ هُيَامِي يَا لَيْتَ عَيْشَ الْعَاشِقِينَ كَحُلْمِهِمْ يَتَقَلَّبُونَ بِلَذَّةٍ وَغَرَامِ لَكِنَّهَا الأَحْلامُ أَحْلامُ الْهَوَى فَمَآلُهُمْ لِلُبُؤْسِ وَالأَسْقَامِ...
كن وحيدآ
“لا تثق كثيرًا بمكانتك في قلوب الناس.. تستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفة، تتغيّر نظرتهم بإستمرار، تتقلّب عواطفهم في لحظة، قد يتخلون عنك لأتفه سبب، قد يحبوك حين تكون بقربهم لكن ما إن تغيب عنهم يوم أو إثنان حتى تجدهم قد نسوك او استبدلوك بآخرين، ياصديقي... الناس مراحل وليست بيوت، قد تطول مرحلة عن الآخرى لكنك في نهاية المطاف ستعود إلى منزلك وحيدًا.”
يا مَن سألتَ نجوم الليل أجمعها
يا مَن سألتَ نجوم الليل أجمعها سكن الفؤاد هموما طالت لياليها هذي الذوائبُ شابتْ قبل موعدها وبنار الجوى حر الصــبابه يكويها وتهتز اغصان قلبي إليك شـــــوقًا وتشـــــتاقك الــــــروح وأنت فيها لاتسأل الشـــوق عنـي وأنت تعلمه شوقًا أعل الـنفس .. فمن يداويها.؟ غـاب الحبيـبُ ولـم يُسمَعْ له خَبَرُ وألآم سكنت فـــؤادي من يشفيها.؟ ما نفعَ عيشٍ لروح بالوجد تُعتَصَرُ شوقا لعـطر أنفاسك يا أغلا محبيها أيا أجمل أحساس ذاب في كـــبدي يا أغلا الناس حاضـــــرها وماضيها
كيـــف أشفــــى منــــك؟؟
كيـــف أشفــــى منــــك؟؟ وقــــد طالــــت جــــذورك فى قلبــــى... وغطـــت أمطـــارك روحـــى .. وأزهـــرت ورودك فــى شرايينــــى... وفــــاح عطـــرك فـــى أنفاســـى... وأضئــــــت سنيــــن عمــــرى وأيامـــــى .. باللــــه كيـــــف أنســـــاك وأنـــــت نبـــــضُ قلبـــــى يكفينـــــى أن اكتــــــب لـــك ..... فأنــــا أعشــــق الكتابـــــه لـــك وعنــــك... وأجمـــل أوقاتــــى عندمـــــا أتحـــدث معـــــك وعنـــــك... وقـــد اشتقـــــت وأشتــــاق قلمـــى إليـــــك.... شوقـــــى هــــو دافعــــى....وعشقـــــى هـــو عــــــذرى... فــــإن كنــــــت تسمعنــــى...الآن... فأنا احبــــك،، وهذا يكفينــــى ...
الحياة امل
أشعلتْ حرباً بين الضلوعِ *** و هذا الجرحُ فتيلها و ما أسفي على موتي *** و لكن أسفي أني قتيلها نظرت إلي بنظرةٍ ثم *** أتبعتها بأخرى تطيلها فحملتُ همي و همّها *** و همومًا أخرى جاء ثقيلها فيا عين المها إن الموت في *** نظرة تحت خصلة تزيلها إدّعت أنها أسدت إلي جميلا *** فأين جميلها غير ألمٍ وحزنٍ *** فإن متُّ فأنا قتيلها
الحب احساس
بسم الله الرحمن الرحيم على ذكر المرأة و عالمها ، فعالم النساء بحرٌ لا ساحل له ، عالمٌ محاطٌ بالغموض بل هو الغموض في حد ذاته كما قالت إحدى الأخوات . لا علينا ، المهم أنه أُجريتْ بحوث و دراسات عن طريقة تفكير المرأة ، بين الإهتمام و التجاهل ، فدراسة أجريت حديثا ، و أنتشرت بشكل كبير و واسع تقول أن المرأة تحب من يتجاهلها ، و لهذه الدراسة وجهات نظر و أسباب ، من بينها : الذي يتجاهل
أعذ لي حديثك
أعدْ لي حديثك يوم الكــثيب وسلِّ به عن فؤادي الكـئيب عشيةَ سوداء قد أقبلـــت تسارقني لحظها من قـريب وقد أمنت رصدة الكاشحـين وسمع الوشاة وعين الرقيب تبدت لنا من خلال الـبيوت تجرر فضل الرداء القشـيب فخاطبتها فرصة العاشقين بلفظ البرئ ولحظ المريب أرتنا النقا والنقا مـــائلاً قوام القضيب وردف الكثيب مولدة من بنات الموالي كمثل الغزال الغريب الربيب فإن لامني الناس في حبها فما لائمي أبداً بالمصيب يقولون: سودا ولو أنصفوا وما ذاك لو أنصفوا بالمعيب فلولا السواد وما خصــه
للحياة وصل وامل
كانها لاعجاز والتكوين الم يقل ربك العالمين كن فكانت من الكاف اوله والنون تشمله ربي قد بليت بها قلبي فهل بوصلها تجزيني