لمياء ال

2 نقاط السمعة
82 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
معاكى حق اننا محتاجين توعيه بالاخطار المتعلق بالادويه سواء مسكنات او مضادات حيويه لكن هتفشل لاسباب عديده شركات الادويه مش هتسمح بكده وهتدخل كل بيت من خلال الدعايه و الايحاء و هتتعامل من اصغر لاكبر حد بتعامل فى المجال الطبى بكافه الطرق ليدعو لاخذ الدواء سواء بقصد او بغير قصد ... انا بشتغل فى المجال الطبى وليس لى علاقه بالدواء لكن لما بحضر مؤتمر بيكون لينا اشياء لازم نأخدها زى اقلام واوراق وكراسات واحيانا مجات وشنط عليها اسماء الادويه وطبعا
كلما نضج عقل الإنسان قلّت نزعته نحو شخصنة الأمور حوله فعندما يكون الإنسان قليل خبرة يبدأ في تفسير كل تصرف مخالف لتوقعاته من قبل الآخرين أنه موجهٌ ضده بينما الأمر ليس كذلك والآخرون لم يفكروا به و ليس كل رفض تجاهك في وظيفة أو خطوبة يعني أنهم يقصدون إهانتك كل ما في الأمر أن معاييرهم الخاصة بهم لا تطبق عليك، لا تعطي الحدث تفسيرًا أكبر من حجمه و كلما ارتفع تقدير الإنسان لذاته كان غضبه أبطأ ورضاه أسرع ستصل لمرحلة
مش كل المستشفيات الطب النفسى بتتعامل مع المرضى النفسى كأنه سجن بالعكس الان يوجد علاجات اخرى مع الدوائى والعلاج النفسى فى دلوقتى العلاج بالرياضه العلاج بالقراءه العلاج بالفن ودا مجلاته كتير زى الرسم ونحت وصناعه جلود وغير كمان الموسقى وفى علاج بالزراعه ودا مش من وحى عقلى لا دا موجود فعلا لانى بعمل فى المجال النفسى وغير طبعا الجروبات العلاجيه سواء للمرضى او جروبات دعم نفسى لاهالى المرضى
الاستشارات النفسيه و العلاج النفسىى اونلاين بدء مع ازمه كورنا وان كان موجود ايضا قبل الازمه وكان قليل ولبعض الحالات اللى خارج البلد ومرتاح لمعالج معين وومع ازمه كورنا انتشر على نطاق واسع خصوصا ان فى بعض الحالات كان صعب وقف الجلسات لان كان توقفها ادى الى تدهور بعض الحالات وايضا كان فى جروبات علاجيه اونلاين وبدء جروبات دعم نفسى ومع انتهاء ازمه كورنا بدء انتشار منصات لتقديم خدمات العلاج النفسى والاستشارات النفسيه ... لكن المشكله ان فى بعض المنصات
دى افكارك انت وليس افكارهم واثبتت الدراسات النفسيه ان اغلب الافكار اللى بتدور واحنا بنتعامل مع الاخرين ليس لها علاقه بهم وانهم بينظروا الينا عادى واحيانا بتدور نفس افكارك انهم خايفين منك انك ترفضهم و بيعانوا زايك ...محتاج ان تقراء فى العلاج المعرفى السلوكى وتأكيد الذات او الجأ الى مختص نفسى
حضرتك محتاج مختص يساعدك لان الوسواس القهرى محتاج علاج دوائى وعلاج نفسى والعلاح النفسى هيكون العلاج المعرفى السلوكى وبما انك هتروح لمختصنفسى فهو هيساعدك ايضا على التفكير بطريقه اكثر منطقيه ... لكن اولا لازم تأخد قرارك وتطلب المساعده لان طلب المساعده مش تقليل منك بل العكس دا يثبت انك قادر
محتاج استشاره طبيب نفسى او اخصاىى نفسى لان المشكله محتاجه فهم اكثر لان من كلامك بتقول من طفولتك المشكله وكمان فى فتره البرد فقط فممكن يكون فى ارتبط شرطى ما بين البرد والمزاج السلبى والافكار السلبيه واللى هيتكلم معاك هيفهم دا من تاريخ طفولتك وايضا هيساعدك على ازاى تعدل افكارك
احيانا بيتم تصنيف المجرم تحت واحد من اضطرابين أساسيين اضطراب الشخصية المعاديه للمجتمع واضطراب الشخصية الحديه في اضطراب الشخصية المعاديه للمجتمع يفقد الشخص قدرته على الإحساس بأي مشاعر تجاه من حوله ودا بيسهل ارتكاب جريمته بدون ما تأثر عليه نفسيا أما في اضطراب الشخصية الحديه فإن الشخص يفقد قدرته في التحكم في مشاعره بشكل كامل اثناء ارتكاب الجريمه حتى افراد عائلته غير طبعا ان الاضطرابين من اعراضهم الاندفاعيه وعدم التفكير فى نتائج فعلتهم ....وطبعا ميمنعش ان فيهم اكثر عقليا وسيطره
مشكله المواقف اللى حصلت زمان اننا رافضين تقبل اللى حصل وبنحاول نعرف اننا متصرفناش بطريقه اخرى مش مدركين حتى لو عرفنا السبب ان دا مش هيغير حاجة وللتخلص من المشاعر السلبية المتعلقه بالمواقف دى هى العيش في الحاضر و تقبل مشاعرى السلبية بدل من الهروب منها لان مهما استخدمت من اساليب الهروب هى مش هتختفى علشان كده الحل هو تقبّل الماضي بكلّ اللي حصل فيه وتقبّل مشاعرى السلبيه زي ما هي من غير حكم عليها و افهمها واسميها واتقبل ان
تعرض فى الطفوله لمواقف كثيره كنت اتذكرها كثير واصاب بالغضب والقلق وافكار تروح وافكار تيجى وخصوصا لما يظهر الاشخاص او المواقف الشبيه للمواقف القديمه لكن دراستى للمجال النفسى و انى اصبحت الان معالج نفسى ساعدنى كتير و جعلنى اساعد الاخرين وفهمت انى لازم اعدل من افكارى المرتبطه بالذكريات وانه لا يجب ان احكم على ما حدث لى سابقا بعقليتى الان لان زمان كنت مازال عقلى صغير اما الان اصبح الامور اوضح وعقلى اتطور وايضا الذى حدث انتهى من زمان ولا
ان اسمع اراء الاخرين فى اتخاذ قرارت بحكم انهم لديهم خبره عنى
العقل الباطن لا يعرف الصح من الغلط ولا الحلال من الحرام يعرف بس اللى اكتسابه من خلال تجاربنا السنين السابقه واللى تم تعلمه .... وعند التعرض لاى موقف يبدء الحديث الذاتى بناء على ما هو مكتسب ومخزون فى العقل الباطن لذلك بنكون محتاجين نعيد صياغه عقلنا الباطن بالتعليم الجديد لان السابق مكتسب وكل ماهو مكتسب اقدر اغيره من خلال التغير واعاده الصياغه فى الحوار الذاتى