Islam Moharam

12 نقاط السمعة
145 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكن هذا لا يمنع حب الإنسان للسيطرة والنفوذ، وهذه الطباع هي التي تؤصل فعل الشر داخله، فمن رأيك ما هو أفضل أسلوب للتعايش في هذه الحالة؟
سلمت يداك، كتابة جميلة، لكنها تحتاج لبعض التركيز على اللغة لأن بها أخطاء لغوية كثيرة، ومع ذلك فإن التركيز على الحالة وليس الحدث مثلما في قصتك هذه هو أسلوب شيق وجميل لكتابة القصص، استمري
الاحترافية في التمثيل أحيانا ما تتطلب دراسة أكاديمية ، والأكاديميات التمثيلية أو المسرحية في مرحلة التوجيه أو التدريبات تضغط على الممثل بطريقة أكبر مما في هذا البرنامج، الصدق ليس له علاقة بالاحتراف، الصدق عند الممثل في تطويع هذه الأدوات التي تعلمها بشكل صادق عندما يؤدي دوره، لو ضربنا مثالا بأنك صانع للنحاس ، فالتدريب والممارسة مهمين بالنسبة لك كصانع نحاس حتى تصنع آنيات نحاس جيدة، وليست لها علاقة بصدقك وحبك لعملك.
المدارس تتعامل مع المادة العلمية فقط وتريد ادخالها في أدمغة التلاميذ بكل قوة وبأي شكل ، ولا تتعامل مع عقليات التلاميذ وفروقهم الفردية والتركيز على التجربة والمحاولة والخطأ ، لذا فإن شكل المدارس التي تتواجد اليوم على الأقل في مجتمعاتنا، هي جنازات حية لأدمغة هؤلاء التلاميذ وابداعاتهم، وهذا ليس عيبا في المدرس، هو عيب في المنظومات التي تطلب من المدرس شرح هذه المناهج الكبيرة بشكل يضغط عليه ولا توجهه أو تعلمه أسلوب التعامل مع التلاميذ، فلا يجد وقتا لمجرد التفاهم
فعلا الصبر هو أهم عامل من عوامل النجاح، لكن الصبر مع المحاولة، أن تثق في محتواك ، لكن ليست الثقة التي تجعلك مهملا ومتعاليا، لأني أرى أنه أحيانا ما يكون هناك أناس مصابة بالنرجسية والغرور حتى في أسلوب عرض خدماتها كمستقل
من الممكن أن تصارح الأم الأب بكل شئ، لكن ليس مهما أن يصل الى الطفل كل ما تقوله الأم للأب، إذا كانت الأم قادرة على حل المشكلة مع الطفل سواء بالتفاهم وحتى العقاب ليس ضروريا تدخل الأب
اذا كانت الأم قادرة على حل مشكلات ابنائها بطريقة منطقية وصحيحة، وتوجيههم، فليس هناك مانع من أن تقوم بحجب هذا عن الفعل عن الأب، لكن أن تحجب كل شئ في العموم عن الأب بحجة الخوف من العقاب هو قمة الإفساد، أحيانا العقاب يكون رادعا للطفل ومهما لتنشئته السليمة.
الرجولة تحمل ومسؤولية، فأي بيت ليس فيه رجلا وليس ذكرا هو بيت ليس آمنا ، الرجولة هي تنفيذ القيم الدينية والمجتمعية الصحيحة بالصورة التي تناسب بيته ومعتقده، وليست الرجولة بالصوت العالي، وهذا لا يمنع أن تكون لك مواقف أو تكون حازما، لكن مع حزمك، يجن أن تكون متفاهما حتى تستوعب من حولك، لأن شخصيتك كرجل تشكل أفكار من حولك
الخصوصية هي ما تمتلكه، سواء من ممتلكات أو ألعاب أو أي شئ ترفيهي ، أو حتى مشاعرك، ما لا تريد الافصاح عنه هو خصوصية أما بالنسبة للأطفال فمجرد توبيخهم أمام الناس هو انتهاك للخصوصية، حتى عقاب الطفل يجب أن تكون فيه خصوصية، اجعل لطفلك مساحة شخصية لا تتعداها حتى أنت
رأيي أنه مثلما يقال في الأمثال الشعبية المصرية " اللي ماكانش صبي عمره ما هيكون معلم" يعني أنه يجب أن يكون عندك مساحة من الصبر في التعلم كي تبني خبرة المعاملة، من الممكن أن تكون أنت أفضل واحد في المنصة أو أفضل واحد في العالم في مجالك، لكنك تحتاج هنا لثقافة المعاملة والقدرة على نشر مجهوداتك، تتحمل خفض السعر في البداية حتى تكون لك سمعة جيدة على الموقع ثم تنطلق
ليست الحياة مثالية ولن تكون، الحياة معايشة، التفاهم هو المثالية الحقيقية، أي شخص يحاول البحث في أي علاقة عن المثالية سيفشل حتما، لكن أن تتفهم الشخص الذي أمامك بعيوبه قبل ميزاته هو قمة المثالية، وطالما أن الحوار لم يخرج خارج اطاركم ، فإن خرجت خارج هذا الإطار سينتهي الأمر بفشل العلاقة ، مثلما تم في فيلم "وش ف وش" عندما تتحكم أطراف أخرى في العلاقات تنتهي العلاقات بالفشل
هذا يعتمد على الشخصية، بمعني أنه ليست كل الشخصيات قادرة على النهوض من جديد ، لكن من وظائف الدراما أن تعرض الجانب الايجابي كي تساعد المتلقي على التفكير في النهوض، كل البشر مرو بانكسار وخسارة ولكن ليس كل البشر قادرون على النهوض لكن حتما التفكير في من حولك هو أكثر دافع للوقوف من جديد، احساس المسؤولية هو أكبر دافع للنجاح، لأنك ان نجحت لن تنجح وحدك، سيؤثر نجاحك على من بجانبك