السلام عليكم، أولاً شكراً لهذا الإعتراف الصريح منك على مواجهتك لهذا المشكل، وعن نفسي رأيت أنك تبحثين عن حل صريح مثل إعترافك تماماً. أولاً: كل ما ستجنينه من الأعصاب هو حقيقي ولا علاقة له بالخيال، ستجنين القولون العصبي، وإرتفاع الضغط وآلام الرأس وإرتجاف الوريد الأورطي عند النوم (كلها جربتها جراء تعصبي للناس أو لأمور أخرى). ثانياً: كما قلتي أنت تدخلين في نقاش مع والديك (الوالدين) وهما أول أساس في حياتك سواء كان عمرك 30 أو حتى 50، ولا أساس للعمر
3
كما سبق وقلت، الوصول للإنجاز في حد ذاته مكافأة والنفس البشرية لا تشبع ... أو بالأحرى هي لا تعترف بالخير سواء كافأتها أم لا ... لذا الأجدر دفعها للعمل سواء أرادت أم لا ففي النهائية يكون الوصول للهدف هو الدافع وستدري حينها النفس أنه كان من الأفضل لها بعض الصبر فقط. (جربت الدراسة للتفوق على 300 شخص في قسمي والذين كانوا مؤهلين أكثر مني بكثير للوصول للقمة في المرتبة 2 خلال 5 سنوات ووصلت وكانت مكافئتي أنني نجحت وأحسست براحة
السلام عليكم، كنت أنتظر إجابتك بكل شوق، وكنت أعرف أنك تحمل شيء مختلف تماماً ...! ههههه ستتعجب لقولي هذا لكني معجب بمشاركاتك وآرائك دائما، لأنني بصراحة أيضاً أحب طرق النجاة تلك التي ذكرتها، لكنني مصاب بنوع من الكآبة (جراء محيطي)، كأن يقول لك شخص مراراً وتكراراً (ألا تمل الحاسوب؟)، أو لماذا تلعب ألعاب الفيديو كل ليلة قبل النوم؟ لأنهم بطبيعة الحال يصدف وأنهم يجدونك تلعب كرة القدم، أو في حصار في لعبة ما وبدأت بالصراخ (صراحة أراه نوع من التفويج
شكرا لمرورك الطيب أخت نورة، كلماتك كانت محفزة، أفكر بالخروج كل يوم لكنني سأعزم حتما وأضع لنفسي برنامج (لطالما كنت أمقت كوني أسير ضمن برنامج لأني لا أشعر بحريتي الإنسانية، كأنني روبوت مبرمج) لكنني سأعزم كما قلت حتما. > بالنهاية أرجو لك التوفيق بالنشر، عملت لمدة 3 سنوات بأبحاثي وكان أمر النشر يؤرقني وما أن انتهيت من بحثي الأخير بعدها بشهر قُبل مباشرة وبعدها بشهر جاء لي خبر قبول بحثي الأول لذا لا تجعل الأمور هذه تكون مصدر قلق، طالما
مرحبا أخت أسماء، شكرا على المرور، لا هذا عكس ما فهمتي. حقيقة أن البشر اصبحوا يعبرون عما يدور في خاطرهم لقوقل ولا يصرحون به لأحد آخر في العالم جعل قوقل يفضح نوايا البعض من خلال افصاحه عن الإحصائيات الحقيقية. مثلا صرح ترامب أنه لا دخل للعنصرية بعد فوزه في الإنتخابات السابقة لكن أغلب إحصائيات الإنتخابات بعض إسقاطها على خريطة الأشخاص الذين يبحثون عن كلمة العنصرية في أمريكا كانت متوافقة بشكل لا يصدق. هذا فضح حقيقة أن الشعب الأمريكي لا يزال
المجهول في نظري، قد تكون لك 100 نقطة وتدخل في نقاش مع شخص، لتعيد أنت نفسك التعليق والرد عليه بصيغة المجهول لتعزيز رأيك وهذا ما اراه غش (في نظري)، حتى متابعين the red brad الشهير ب 11 مليون متابع توقفوا عن مشاهدته بعد المليون السابع لأنه لم يظهر وجهه الحقيقي. لذا التخفي في التعليقات أراه ضعفا في شخصية المعلق ولو كان صاحب حسوب او حتى quora
شكرا على المرور، أنا لا أقصد هنا الطلاب الجدد، بل أقصد أن يتجاوزك طالب جديد بحكم أن عمه أستاذي أو له معرفة سابقة به. أنا أقصد شيء متعلق بالأخلاق الأكاديمية وإدخال المحسوبية في الأمور أنا لست دكتور بعد (وأقسمت أن لا أشرف على طالب حتى تكون لي القدرة الأخلاقية لذلك، مثلا ليس من المنطقي أن أشرف على طالب واهمله واهمل مستقبله وأعماله بحكم أنه لدي انشغالاتي الخاصة). يجب علي الإشراف على من هم أقل مني مرتبة وليس في نفس مرتبتي
ذكرتني في أول مقام بأمي، أبي لم يكن الراعي الجيد، وأنا لا ألومه على هذا لأننا لا نختار والدينا. لكنه كان مساعدا من ناحية، فحتى الشخص السلبي في حياتك يمكنك الإستفادة منه، قدرني الله على طاعته وإيفاء حقه. المقام الثاني مشرفي على الدكتوراه حاليا: أمره نفس أمر مشرفك لكن ليس بقصد إعطاء الفرصة، إن لم أوفق في التقييم سأعطيه 50 بالمئة أن نيته كانت في أن أكسب خبرة لوحدي وإكتسبتها بالفعل لكني لم أرى منه ما رأيت من مشرفك حاليا
أولا أنا لم أذكر كلمة تصدر أبدا، ولن أبحث عنها لأني لست في هذا الطور حاليا. كنت بصدد البحث عن المحتوى المحبب لقوقل والجيد والهادف إقرأ جيدا النص تفهم المراد منه كما فهمه الإخوة، وأضفت أني لا أريد مقالات لمدونات لأني قرأتها كلها (مجازا) وحتى لأكبر الكتاب لتعرض علي مقال مدونتك وبرغم أني كنت رفضت فكرة الإطلاع إلا أني إطلعت وأعطيتك رأيي الخاص (يقبل الخطأ). شكرا لك أخي على الرد، لكنك أخذت الرد بمحمل شخصي، وأنا أبديت ملاحظة عن المحتوى
لا علاقة لكي بالمنطق، أنت المتعصبة من دولتك التي تؤويك وهذا مايستغله الغرب ليهدرنا بأنفسنا، أشخاص مثلك من هم عار وعالة على مجتمعاتهم، لا دينيا ولا أخلاقيا ولا وطنيا، قد يشترونك بنصف رغيف في اول فرصة لهم، وستنالي عقابك من العبودية لقاء ذلك، متظاهرة بأنك في دولة فاخرة. (الحركى) لهم وجود منذ وجود فرنسا وأنت أعدتي برهنة وجودهم للآن في الجزائر. مرحبا بكم في خراب عربي.
لا أرى أن أحدا يريد الخوض في هذا الحديث كما تجاوبت مع الأخت التي سبقتك بطرح الموضوع بطريقة أخرى. وإجابتي كانت كالتالي: لا داعي للخوض في أمور أجابنا عنها الرسول عليه الصلاة والسلام قبل 14 قرن، نحن نعلم الصواب من الخطأ، أما عن التطبيق الواقعي أقول لك "كل شاه تتعلق من كراعها" بما معناه أن كل شخص مسؤول عن نفسه أمام الله (لا أنكر وجود النصيحة أو الإبتعاد عنها، لكن إذا لم يكن يخصنا الأمر، لندع الأمر لأهله لأنهم أولى
لا داعي للتوتر أو القلق، وقولي النقاش ذو فائدة اجابته بالاسفل إذا كانت قراءتك متمعنة. لم يكن قصدي أنت شخصيا، لأني بكل صراحة لا أعرفك، لكن تعليقي كان منصبا على محتوى المساهمة، السبب من وراءها فلويد أليس كذلك؟ فيها عبارات التحريش بين السود والبيض، صراحة نحن تجاوزنا هذا المشكل منذ ظهور الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام لذا دعينا نكون واقعيين ونعترف بهذا ولا ندخل في هذه النقاشات اللامنتهية. كما أرحب بمساهماتك القادمة إن كان فيها شيء ايجابي ويساهم في تطوير