هدير سعد

44 نقاط السمعة
25.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ربما سأحاول قراءة الكتاب رغم أن الفكرة ذاتها تؤلمني.
بالتأكيد هذه خطوة مهمة وعملية لكنها أكثر صعوبة وخاصة أنها ترتبط إن كنت تسعى لإقناع فرد أم مؤسسة أم مجتمع بأكمله وفكرة الإلمام بصفات الآخر وأفكاره وتقمصها ليست سهلة على الجميع لكنها مهمة وفعالة بالتأكيد.
لماذا تكون السخرية ملجأي الأول؟ لماذا لا أبدأ بالنقد الموضوعي وإيضاح الإيجابيات والسلبيات وتقديم اقتراحات للحلول إن امتلكت ذلك ؟ حقيقة لا أحب السخرية سواء كانت من المجتمع أو من شخص أو من فكرة أو سلوك لأنه لا ينتج عنها شئ جيد سواء إصلاح أو تغيير وعلى الأغلب تجلب ألمًا لمن يتعرض لها. حتى أحيانًا السخرية من الواقع تجلب ألمًا لأشخاص لم نذكرهم بيعنهم كالسخرية من وضع وحال منطقة ما وسوء الخدمات فيها قد يكون المقصود المسئولين لكن من يتألم
هذا صحيح يا فردوس النقد هدفه النظرة الموضوعية وهو يختلف تمامًا عن السخرية ولا أعرف كيف يمكننا وصف السخرية بأنها نقد.
للأسف لم أحب الفكرة هل من الطبيعي أن أخبر الطالب بكل شئ بالمادة العلمية وتأثيرها على طريقة تفكيره بل وكيف يستخدمها في حياته العملية، فماذا سيستنتج هو؟ ربما يمكن أن يقوم المعلم بهذا بصورة أفضل كأن يسألهم كيف يمكننا استخدام هذا في حياتنا أو يسألهم كيف يلاحظون تأثير هذا على عقولهم وجعلهم يستنبطون هذا بأنفسهم فيصبح التعليم تفاعلي وهكذا تحدث تنميتهم الذاتية.
فهمت هذا من آخر سطرين لكنني أحببت الحديث عنه وكأنه واقع ونأمل بذلك تحققه.
يقول أحمد خالد توفيق 'الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو: لا تكن عاطلاً… لا تكن وحيداً' عليكِ الخروج خارج حدود مشكلتك وأفكارك والإنغماس في العمل قال لي صديق يومًا عندما تمر بظروف صعبة لا تنام حتى تسقط على السرير من شدة التعب. إن ساعدكِ هذا على تخطي الأمر فهذا عظيم وإن لم يساعدك فأنصحك بلقاء معالج نفسي يساعدك على تخطي الأمر.
أهلًا بكِ نينا ... أعرف كل الضغوطات التي تمرين بها لكن عليكِ الانتباه للتوقيت جيدًا. الأمومة في بدايتها ظرف خاص وطارئ وضغط نفسي كبير تحتاج إلى وقت وجهد كبيرين لذلك ربما عليكِ التمهل قليلًا في أمر العمل إن لم تكوني مضطرة. أما أمر الشهادة فعلينا الآن البحث عن متطلبات سوق العمل والعمل على تطوير أنفسنا لنستطيع الحصول على الوظائف المناسبة ربما الواسطة وما إلى ذلك موجود وبصورة كبيرة ولكن حينما تمتلكي المهارة المميزة بجانب شهادتك ستكون المهارة ذات الصوت العالي
حقًا هذا رائع. أفضل الأمنيات تلك التى تتحقق . أسلوب السرد جميل وشيق وأحببت الفكرة والسعي .
رغم أني لم أقرأ الرواية لكنني شعرت أنه علينا تصنيفها كرواية لليافعين حتى لا تسقط عليها انتقادات تركيب الرواية من قوة الحبكة والعقدة والحل لأنني لاحظت أن هدفها الأساسي دعم الأخلاق. ربما أقرأها يومًا.
إن كان المقصود بالطريقة أن نستخدم أسلوب حل المشكلات فهذا جيد وفعال فهو يساعد الطفل على تنمية مهاراته وإن كان ذلك يتم تدريجيا مع الأطفال وبوسائل أبسط كحل الأحجيات أو ألعاب الفك والتركيب المعقدة. وإن كان المقصود الحافز أو جعل هدف أمام أعينهم فهذا أيضا جيد ولكن علينا تحري نوع الحافز والعمل على تغييره والسعي لخلق الحافز الذاتي لأن هذا ما يبقي. لكن بالتأكيد لن نستخدم فكرة المنع أو استخدام الأساسيات الحياتية كالطعام كحافز كمثلًا قول ذاكر وأعطيك طعامك المفضل
التصنيف لإكساب المهارة وليس لوصف الطريقة التى تستخدميها لأن الدمج وارد ومستحب فهو يزيد من قدرتك على الإقناع.
هؤلاء الوسيلتين فعالتين جدًا فعلًا وذكرهما الكاتب وأنا أعتمد عليهم كذلك وخاصة إظهار السلبيات والإيجابيات والتركيز على أحدهما حسب رغبتك سواء في الإقناع بالرفض أو القبول. وتقليد حركات الآخر لا يمكنني تنفيذها دومًا أشعر بتوتر فيها أحيانًا.
بالتوفيق إن شاء الله
أختلف معكِ قليلًا فإن التعلم الأساسي للغة يكمن في التحدث بها لكن الكتابة مرحلة متقدمة وليست ضرورية لقول أنك تتقن اللغة. حتى بعض المراكز الثقافية للدول عند تعليم اللغة تهتم بشأن الحديث باللغة وسماعها أكثر. وعند إحصاء اللغات من حيث الإنتشار يكون على أساس المتحدثين بها لذلك فالتدوين لا يُعتبر عنصرًا مهمًا. كذلك أنا أقصد بالمهارة هنا مهارة تعلم اللغات والإقبال عليها لا مهارة اللغة فاللغات في ذاتها لا يمكن أن تكون مهارة.
أحب فكرة استغلال الفرص والمواقف المتاحة لتطوير اللغة مثل ما فعله أصدقاءك.
هذا صحيح وإن كان نتيجته الأساسية هي إيجاد الألفة بينك وبين اللغة وهذا يعين جدًا في رحلة التعلم.
رائع ماشاء الله... أشعر دومًا أن امتلاك لغة جديدة يعني مساحة فكرية أوسع .
عذرًا سمية فإن كان التعلم خطوات عملية والطريقة مهارة مكتسبة فهذا يعني أن الأمر كله تعلم واكتساب ولا حاجة للمهارة الفطرية صحيح . هل ما فهمته صحيح ؟
من تجربتي وإن كانت تقتصر على لغتين فقط فإن تعلم اللغة من خلال مجال يُكسبك اللغة في هذا المجال حتى أنك يمكنك أن ترى هذا في القواميس فتجد الطبي منها والقانوني والعلمي وغير ذلك. لذلك فإن هذا ينجح إن كان بغرض التخصص في مجال ما وامتلاك هدف معين لتعلم اللغة وليس امتلاك اللغة ومهاراتها كمجمل وتعلم شئ عن كل شئ من جوانبها.
هذا وارد وخاصة أني لا أقرأ في الفانتازيا أبدا.
أعتقد أنه عليك معالجة هذا الأمر لا لأجل أحد بل لأجل نفسك أولًا.
أعتقد يا إيناس أن العنوان لا يسوغ للكراهية قد أنه يقترب لكل إنسان تأذي من والده فإن أقرب وصف لدى العاميين عند التعرض لمشاعر ضيق وغضب وتعنيف أن يصفها بالكراهية.
أعتذر إيناس لكن حقوق النشر للكاتب تمنع تداوله إلكترونيا.
أتمني أن نتجه جميعا للحلول حتى تنجلي كل مظاهر التأخر .