محمد فخور

اسمي محمد فخور، مقدم برنامج #اقرأ_كي_تحيا تحياتي

148 نقاط السمعة
89.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحبا [@chaib_yusuf] هذا رابط قناتي على اليوتيوب: https://www.youtube.com/user/FakhourMed ستجد فيها مراجعات لروايات عالمية، في الحقيقة ليس مراجعة لكامل الرواية، ولكن بالأحرى تشويق لقراءة الكتاب. أتمنى أن تعجبك القناة. شكرا لإشارتك [@TakiDDine]
على الأقل يستطيع الإنسان حينها إدراك مدى تطور تفكيره مع مرور الزمن. مجموعة من الأمور والتفاسير سنجدها الآن بالغة السذاجة لكن سابقا كانت هي أم العلوم وعليها تبنى تفسيراتنا للعالم كله.
شكرا لك محمد، الهدف من البرنامج هو تحفيز الفرد العادي على القراءة، يعني تقديم جزء بسيط من الكتاب بطريقة مشوقة دون حرق لأحداثه وترك المشاهد في مهمة إكماله.
رضوى عاشور كتبت رواية من أفضل مايمكن قراءته في هذه الفترة ، "الطنطورية" رواية تتناول في جانب كبير منها حيثيات هذه الحرب من وجهة نظر مواطنين عاديين، وتستطيع من خلالها الغوص أكثر في التيارات والفصائل المتقاتلة آنذاك.... ستفتح لك شهية البحث والتنقيب في هذه المرحلة.
يمكن تفضيل نوع على نوع أخر وهو أمر عادي فللناس في ما يعشقون مذاهب، أما إنكار حق الآخر في اختياره فهو الأمر الذي لا يستقيم. >فالمهم المحتوى وليس طريقة الوصول إليه بعض المرات حتى طريقة الوصول تلعب دورا هاما، فمثلا ستجد أن كثيرا من الكتب الالكترونية تصويرها سيء ويفقدك لذة القراءة (نفس الأمر بالنسبة للورقي)، فتضطر حينها لاختيار النسخة الأخرى.
المشكل ليس في المفاضلة بين هذين النسختين (لأنه فطري وأمر عادي)، المشكل هو مهاجمة الآخر المختلف عنك وإبراز أن ما يقوم به بعيد عن كل معايير الجمال والذوق السليم. > إمكانية كتابة الملاحظات بخط يدك يمكن إضافة Sticky notes للمقاطع المثيرة أو يمكن عمل highlight للنص الذي تريده أو حتى إنشاء ملف وورد مرفق للكتاب تضع فيه الأفكار التي أعجبتك أو التي استخلصتها من الكتاب. > أوفر في اقتناء الكتب هذا الأمر صحيح ومحوري، لكنه ينطبق على من هو نهم
مرحبا سمير، > الورقي له متعة في الجو الهادئ والأسفار وفي قدرتك على التحكم المطلق به. يمكن القول نفس الشيء بالنسبة للنسخة الالكترونية، لوحة رقمية تعمل نفس الشيء ويمكنك عن طريقها التحكم بالكتاب تماما مثل الورقي > يحجزك في شاشة جهازك كما يحجزك الورقي بين دفتيه ^_^ للأسف أغلب الكتب العربية تكون مصورة وفقط، يعني لا تعمل خاصية البحث، عكس كثير من الكتب الأجنبية.
:) نعم أنا هو ... حسوب يجمعنا :D
هل من الممكن مشاركة المحركات التي تبحث فيها؟
كلما قرأت نقطة من النقاط المطروحة إلا وتراءى لي طيف عضو هنا في المجتمع، أصبحت أميزهم واحدا واحد. أحسنت الوصف (y) >أخبرنا عن كل ماتفعله في حياتك اليومية ، ماتشعر به ، أين تذهب ، ماذا تحب أن تأكل ، من ستتزوج ، كيف تتأقلم مع مشاكلك التي تعيش معك دون أن تنسى لماذا أنت منبوذ من صديقك/تك وتسعى لاعتزال المجرة والبشر والحياة كلها، ببساطة لا تخفي شيئا، لا يوجد أسرار هنا... أدعو الله من كل قلبي أن لا أصادف
StumbleUpon موقع جميل حقا يقترح عليك مواضيع ومواقع حسب اختياراتك، ميولاتك وانطباعاتك السابقة. يعني أنه يكفي أن تختارا موضوعا حتى تجد ألاف المواضيع التي بإمكانك زيارتها والتأشير على رغبتك في الوصول إلى مواضيع مشابهة أو لا. feedly موقع يعتمد على خلاصات المواقع. عكس الموقع السابق feedly لا يقترح عليك، لكنه يمدك بآخر المواضيع التي نشرت في المواقع التي تسجلت في نشراتها. بمعنى آخر هذا الموقع عبارة عن مُجمِّع للخلاصات التي اشتركت فيها. flipboard لم أستعمله، أعتقد أنه تطبيق خاص بالهواتف
مافهمته من المقولة هو أنها مكونة من جزئين : الشرط أولا ثم جواب الشرط كمُحصِّلة، يعني أن ما أراده صاحب المقولة هو: إذا فكرت قليلا ونفذت كثيرا، فكن متأكدا أنك *ستفشل بسرعة*
حجم Stroke يساوي تقريبا في هذه الصورة 15 بيكسل. (اللون الرمادي الغامق المحيط بالحروف، لو لاحظت أن الكتابة بألوان مختلفة، لكن ال Stroke بنفس لون الدائرة)
فوتوشوب: ببساطة، تأخذ صورة الخلفية، تضع عليها دائرى باللون الرمادي الغامق، تكتب الكتابة تختار لها لون وموضع مناسب ثم تضع لها Stroke بنفس لون الدائرة (ربما حجمه في هذه الصورة حوالي 15)
24
ذكرتني بنص كنت قد قرأته يُنسب لـ "ديمتري أفييرينوس" *حديث توأم في رحم إمهما* توأمان قابعان في الرحم، دار بينهما الحديث التالي: > قل لي، هل تؤمن بالحياة بعد الولادة ؟ > طبعًا، فبعد الولادة تأتي الحياة... ولعلنا هنا استعدادًا لما بعد الولادة... > هل فقدتَ صوابك؟! بعد الولادة ليس ثمة شيء ! > *لم يعد أحد من هناك ليكلمنا عما جرى عليه*! ثم هَبْ أن هناك حياة، ماذا عساها تشبه؟ > لا أدري بالضبط، لكني أحدس أن هناك أضواءً
تقي الدين، هلا أخبرتنا عن سر الأمر؟ (دعني أحزر، أعتقد أن للأمر علاقة بالفايسبوك و حسوب. أليس كذلك؟؟ :) )
كتابات المنفلوطي كلها رائعة، لم أقرأ له شيئا وندمت على قراءتي له، *الشاعر* تضاهي *ماجدولين* في جمايتها، وقد تفوقها في بعض الفقرات، الجزء المفضل لدي في هاته الرواية، والذي أعيد قراءته كلما سنحت الفرصة هو جزء *الأنفيات*، لا أدري لماذا يعجبني، لا أعتقد أن اللغة وحدها هي السبب، ربما في الأمر سر ما :)
شخصيا أرى أن *ثلاثية غرناطة* لرضوى عاشور قد تدخل في هذه القائمة. >*إشارة:* "أفضل" حكم قيمة يصعب التوافق عليه، ما اعتبره "أفضل" قد لا يعجبك مطلقا.
أحمد، الأمر ليس كما تعتقد :) لو تم تغيير الصيغة بناء على httaccess فستتم معرفةصيغتها الحقيقية بمجرد دخول Propereties الخاص بها من المتصفح. وهذا الأمر غير صحيح إذ رغم دخولك لخصائص الصورة، فإن صيغتها تظل .jpg >قمت بتحميلها وظلت تتحرك :D المتصفح لا يهتم كثيرا بامتداد الملف، بقدر اهتمامه المعطيات الداخلية التي يحتويها. وبالنسبة لمثالنا، الheader يبين أن الصورة GIF
لا، في الحقيقة هي ليست صورة ذات صيغة JPG . فقط تم استبدال GIF ب JPG، إلا أن المتصفح أذكى من صاحب الخدعة فقد اعتبر الصورة الأصلية ولم يهتم بامتدادها المزيف >يمكنك التأكد من الأمر بنفسك بتحميل وفتح الصور ب ++notepad مثلا، وستظهر لك الصيغة الحقيقية للصورة
يمكنك استخدام Visual Studio المطور من طرف ميكروسوفت حجمه كبير لكنه أفضل برنامج للتعامل مع ++C > https://www.visualstudio.com/downloads/ بالتوفيق في رحلتك البرمجية
للأسف، عكس السنة الماضية التي تجاوزت الهدف المحدد . لم أتمكن هذه السنة حتى بلوغ ما قرأته العام الماضي. على أي، سأحاول الخروج بأخف الأضرار.
ما رأيك في هذا الموضوع، أظن أنه يجيب على تساؤلاتك >*رحلة مع كواليس ما حدث في مصر منذ 25 يناير و حتى اليوم* > https://www.makalcloud.com/post/h2594hyha
هنا في المغرب لا توجد خدمة عسكرية إجبارية. وللمفارقة، طالب أحد الأحزاب بعودتها لكن دون جدوى :D [@hd ahmed] مارأيك في جنسية مغربية ريثما تمر فترة التجنيد هههه :)
* بالتوفيق *محمد* بالمناسبة، كنت أضع سابقا ملعقتين من السكر في كأسي. ثم أتتني فكرة تقليل الكمية لا لشيء إلا لإثبات أنه يمكننا تعويد لساننا على مذاق آخر غير الذي تعودنا عليه. في الفترة الأولى وفي خضم أسبوع بالضبط، انتقلت من ملعقتين إلى ملعقة ونصف ثم في نهايته ملعقة واحدة. بعد ذلك بفترة (لم أتذكر مدتها بالتحديد) قمت بتقليل الكمية حتى وصلت الآن إلى ربع ملعقة صغير >فقط أوهم نفسي أنني أضع السكر في القهوة :D باستثناء *لذتها*، لا أعتقد