أنصحك بالكتاب الإلكتروني(الارتقاء بالنفس وتحسين الذات ) https://books2read.com/u/bxQRoo وكتاب إلكتروني أيضا(دراسة العظماء ) https://books2read.com/u/b6RyZp
Mohamed Elsiddig
كاتب ومفكر في مجال التفكير الابداعي صاحب نظريات في المعرفة الفكرية
36 نقاط السمعة
12.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
Mohamed Elsiddig
متى يمكننا أن نقول عن الفعل وفاعله بأنه شرير؟ هل تظنون المسألة نسبية؟ بمجرد قراءتي للعنوات أصبحت شريرا ...فلا اعلم ربما احتاج بعض التعاطف ايها الرائعون حتى احسن من كلماتي مَن هو الشرير برأيكم؟ وهل تجذبكم شخصية الشرير في الروايات والأفلام بناء على تصرفاته أو لكونه بطلاً تحبونه أو لكون الكاتب استطاع جعلكم تتعاطفون معه؟ في اعتقادي الشرير هو مايحببني لقراءة أو مشاهدة تلك الحبكة التي يسوقها الكاتب لإيصال فكرته إلي وسيظل ذلك العمل محفورا في ذاكرتي بقدر تصرفه الشرير
التأمل الطويل قبل النوم تساعد على التحكم في الأحلام وإجبار النفس على الاستياظ واستحضار الذهن في الأحلام المخيفة لتتغلب عليها وتجعلها تتلاشى لم اجربها ولكن تبدو طريقة اكثر فاعلية اذا ما ادت بنتائجها إلى وقف الاحلام المخيفة. لذلك فأنا أؤكد لك ورغم اعتقاد الكثيرين أن العقل الباطن هو ما يتحكم بنا إلا أنني أعلم أن كل ما علينا فعله هو التركيز وفههم عقلنا الباطن وبعدها يمكننا التحكم فيه و تسييره إلا حد كبير، وهذا بالتأكيد ما سينعكس على حياتنا الواقعية
أما تعلقنا بأمر فلا علاقة لعقلنا الباطن فلا علاقة لعقلنا الباطن في بقاءه من عدمه.. على العكس تماماً.. قدرتنا على الدفاع عن وجوده هو ما يمكنه من البقاء.. لم أفهم هذه النقطة اليس عقلنا الباطن هو مايحتفظ بالاشياء نعم هو لايفرق بين تعلقنا من عدمه مالم يكن الدافع القوي هو وراء ذلك ولكن ماذا لو كان الدافع هو قلبنا في توجيه. التأمل ميزة، ولكن مراجعة الذات أيضاً لها دور كبير في ارتقاء النفوس وتعديل مساراتها.. نعم لم احسن من زاتي