هذه قصة من قصص كثيرة في التعصب والعصبية تصل أحيانا للضرب والعنف والقطيعة، ولا تقف على عمر معين فنجد أشخاص في عمر متقدم جدا ويتصرفون بتعصب ونزعات عدوانية من أجل كرة القدم واعتقد هي مفيدة جدا لمن يمارسها فالرياضة اما من يتابعها من بعيد فلا اعتقد انها تفيده
وأحيانا نحن من نختار الرحيل بغض النظر عن السبب الرحيل بحد ذاته له أوان أحيانا نشعر أنه حدث باختيارنا لكن مع كرور الوقت نكتشف أن كل شيء وله عمر ولكل اجل كتاب
الرواية تعكس تجارب إنسانية وخيال يخرجنا من ضغوط الحياة إلى عوالم أخرى تصقل معرفتنا وخبرتنا وقدرتنا على التعبير هي فن مثل باقي الفنون تستدعي روح الابداع والاستمتاع
الحمد على سلامتك في مثل يقول العريبة ثلثين المراجل يعني في بعض الحالات الهرب يكون من الرجولة ، وهذا ماحدث معك فعلا ماذا ستفعل وحياتك معرضة للخطر هذا افضل تصرف في مثل هكذا موقف
لم أضع أهدافا هذه السنة الغريب انها مرت سريعا لدرجة أنني لم استعد لها مرت وانا مازلت أتحدث كاننا في العام السابق لها بالنسبة للعام المقبل لا اعرف لم أفكر بعد فيما يجب تحقيقه
قصدت بذلك الجانب النفسي والروحي وليس الأكاديمي اتحدث هنا عن المغالاة في ذلك واستخدام اللقب في محل غير محله الانسان عندما يتعامل بعلمه وعمله ستطلق الناس عليه اللقب دون أن يكون مضطرا للتعريف به