كادي Caddy

37 نقاط السمعة
21.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اولا ننظر الى المواقف التي من اجلها نخوض هذه المشاكل هل تستحق ؟! اي بمعنى أخر هل نتصابر على تلك المشاكل من اجل موقف يعود لنا بإيجابية حياتية، ويطور من طريقتنا في الحياه ام هو جلب للمشاكل في امور لا فائدة منها ، غير إهدار طاقتنا في اللا شيء ، واستزاف الوقت في اشياء لا تستحق منا كل ذلك النزاع
اسعدني كلامك صديقي
شكرا لمرورك الرائع
اتمنى لك كل التوفيق والنجاح في الكتابه
احسنت الوصف الدقيق من داخل مشهد قد يكون روتين لا مفر منه للبعض ، ولكن عند الدخول في التفاصيل نجد الكم الهائل من التعب في سبيل مزاولةً هذا الحدث المحتوم على البعض بشكل يومي منهك لصاحبه
التطور يعني تغير والتغيير ليس بالشيء السيء لكن ماهو هذا التغير؟ هل جاء بفائده للبشريه وتلبيه لحاجتهم الحياتيه ؟ام كان مثل النقمة التي دمرت كل شيء ؟!
شكرا🙏🌷
الإيمان بالله أولًا هو اكبر دافع لنا في مواصلة المضي قدما لتحقيق احلامنا ،ومن ثم العمل والاجتهاد والصبر ايام مليئة بالصعاب والمستحيلات في سبيل الوصول لتلك الاحلام
تكون لدى البعض طبع بالفطره لان ارواحهم تضج بالسلام الداخلي ،والتفائل والنظر للامور بعدسة الجمال ..وهناك من الاشخاص من يكتسبها مع رحلته في الحياه والبحث في عمق الاشياء والاشخاص والطبيعه بطريقه مختلفه تماما عن نظرته السابقه لها (السطحية) ،فعندما ينظر للحياه من عين قلبه سيتلمس الجمال حتى في أبسط الامور .
المساعدة لا دخل لها ب ماهية الشخص ،المساعدة عندما تنبع من طيب الخاطر تكون كل ابواب القلب مشرعه لها ،حتى وان كان شخص لا تعرفه فقد تصاحبك دعوة يوما ما منه اي احد (المجاهيل) تغمر حياتك بالسعاده ..
الجمال يوجد في الروح التي تتأمل الاشياء بنظرة جميلة لمجمل الامور والاشخاص والعالم بصفه عامة ، فهناك ممن تكون حوله الكثير من الأمور والافعال الجميلة ،ولكنه لا يستشعر ذلك لان روحه تنفر من كل ماهو جميل ورائع ،انها الروح هي المتحكم الحقيقي التي تحدد نظرتنا للعالم بعين الجمال او القبح
لم امر بشيء من ذلك وربما اللا منتمي يشعر بذلك، ليس لبحثه عن الحقيقه ،بل لانه في الحقيقه لا يشعر بالامان في المكان والزمان الذي هو به ..والخوف من الإنجراف داخل نفسه اكثر ليجد إفلاسه من وجود شخص واحد يشعره بالأمان..وفقده للاستماع لنفسه بين كل هذا الصخب حوله
وهل التمسك بالدين والعمل بما فرضه الله علينا اصبح قمع لحرية الفرد؟ ثم ان في وقتنا الحالي جميع الافراد يتعايشون تحت سقف واحد بإختلاف الأديان :من مسلم ومسيحي وغيره الدين الإسلامي دين رحمة وهو اخر الأديان السماوية ،والذي ينظر لهذا الدين الطاهر بعين النقص ،فهو ينظر لنقائصه الشخصية ومشاكله الداخلية لا غير ،لآنه لم ينعم بضياء الدين الاسلامي في تفاصيل حياته،لذا سيظل في عراك نفسي فاشل ،وأخيرا الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله بأنني مسلمة
راقت لي طريقة التقسيم الذي وضعته في تسهيل عملية صناعة كتاب والتسلسل الذي إتباعه في التحصل على كتاب يستحق المطالعة
كلام محفز يحث إلى التفكر في الذات والبحث عن كل ما هو متفرد بها. .أحسنت
مساء الورد اتفق معك في العيش حسب قناعاتك لأن ذلك سيجعلك أكثر إعطاء فالحياة بطريقة إيجابية ويجعلك حقيقيه وهذا هو الأهم
أين النبل من رجل متردد لا يعرف أي طريق يأخذ، ولماذا لم يقرر ذلك الأمر قبل ليلة الزفاف، لقد جعل امرأة توليه الثقة والحب في ثوبها الأبيض ورحل لأنه فجأة تدارك أمور غير مقنعة بتاتا في الدقائق الأخيرة من زفافة، تصرفه في قمة الأنانية والخزي
كل كاتب له جنونه المنطقي لتوظيف طريقة معينة يخدم بها النص الذي يتناوله، وهذا مايميز كل كاتب عن الآخر ويجعل القاريء يتشوق أكثر في قراءة كتب متنوعة ناتجة عن طبيعة كل كاتب في سرد قصته ،أنا لا مانع لدي في حديث الكاتب مع ذاته في حال كان لبلوغ نصه لهدف ذات قيمه. .
لماذا في رأيك يا كاندي هذا ينتشر رغم أنه خاطئ؟ - في اعتقادي لأن البعض يفضل أن يخلق له حياة أخرى لا تشوبها مشكله ،فنراه يتدثر على مدار الوقت بتلك الايجابية المؤقته للهروب من المواجهه الأعمق للحقائق المتجذرة على أرض واقعه ! ليس عيبا التمسك بالأمل وصنع حياه مفعمه بالتفاؤل بغد أجمل ،ولكن يجب مواجهة الحياة بربيعها وخريفها بكل عزيمة لتخطي كل امر مرهق للنفس بتقبل وقوة للخروج في آخر المطاف بإيجابية تنم عن الصدق ، يكون لوجودها في حياتنا
شكرا على مشاركتك الرائعة
أرى بأن ملازمة القراءة والتنوع في انتقاء الكتب هي تغذيه بصرية أيضا !
أحيانا الهروب يقود إلى تصنع الإيجابية غالبية الوقت والتمرغ في نهر السعادة التي نخلقها من اللا حقيقه، لكن عند السقوط نشعر بالألم، وبأن كل ما صنعناه من حياه بلون "بامبي"تحول جميعه إلى سواد مدوي ! أعتقد أنني مررت بفترات حاولت أن أجيد دور الشخص المفعم بداء (الإيجابية المصطنع) لكن عندما افقت وجدت بأن تقبل الواقع والتعايش معه بجميع طقوسه هو نوع فريد من السعادة القابلة للغياب. ،لتعود بحلة أخرى، لقد وجدت بان تقبل حقيقة الأحداث كما هي ومواجهتها بشجاعة شعور
موضوع الفيلم والطريقة المتفانية المتبعة في سرده للمشاهد. .وقدرة الممثل في نقل القصة بمصداقية شديدة مقاربة للواقع ،ليدخلنا معه إلى عالمه الذي يستحق أن يعاش من منظورنا بجميع تفاصيله ..
ينتابني هذا الشعور عند المكوث في الطريق طويلا، حتى أنني احرص أحيانا على تواجد ماء معي عند الخروج
أرض الله واسعه. .لا أعتقد بأن الظروف ستؤدي بالبشريه للنزوح إلى كوكب اخر"المريخ" هروبا من الأحوال الاقتصادية والبيئية، كما لن تهدر المليارات من أجل إنشاء حياة جديدة في المريخ بينما نستطيع انشاء تلك الحياة، وتجديد الطرق المطورة في سبيل إنقاذ كوكب الأرض من الهلاك. . وبالنسبة للذهاب إلى المريخ يصعب علي تقبل الفكرة . .