كادي Caddy

46 نقاط السمعة
22.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اعتقد اولا بطرد الافكار السلبية بقدر الإمكان ، ثم بترتيب الاهداف، فانأخذ كل هدف على حدا كي لا نصاب بالتشتت عند اخذنا الاهداف دفعة واحدة ونعود في اخر اليوم فارغون من اي تقدم
اتفق لذيذ هو الحب حتى في ألمه
اصدق مشاعرنا قد تكون أحرف تسطر على الورق
جميل
هناك نوعان من الحب وفي الحالتين يشبهان الطير ، النوع الأول: حب تجد نفسك به مقيد ووحيد داخل نفسك، لا مفر منه غير إنهاءه بكل ماأوتيت من قوة أما النوع الثاني: حب تجد نفسك به انك تحررت من جميع مخاوفك ، ك طير محلقا .. ثم يكبر بداخلك هذا الحب ك معجزة صباح مساء الحب هو: ( ارواح تتواصل رغم المسافات )
فن تجاوز الرحلة هل تقصد بها ان نطبقها في رحلة الحياة فقط، أم نستطيع تطبيق هذه الفلسفة على شتى الامور، من اخفاقات، وخيبة، وعلاقات لم تعد تخدم أرواحنا ؟!
كلامك صحيح الانسان يهدر وقته احيانا في الندم على مواقف او علاقات حدثت ، في الوقت الذي يستطيع أن يبدأ من جديد بخبرة ومواعظ اكبر ، يستطيع أن يتناول الحياة من زاوية مختلفة
اولا ننظر الى المواقف التي من اجلها نخوض هذه المشاكل هل تستحق ؟! اي بمعنى أخر هل نتصابر على تلك المشاكل من اجل موقف يعود لنا بإيجابية حياتية، ويطور من طريقتنا في الحياه ام هو جلب للمشاكل في امور لا فائدة منها ، غير إهدار طاقتنا في اللا شيء ، واستزاف الوقت في اشياء لا تستحق منا كل ذلك النزاع
اسعدني كلامك صديقي
شكرا لمرورك الرائع
اتمنى لك كل التوفيق والنجاح في الكتابه
احسنت الوصف الدقيق من داخل مشهد قد يكون روتين لا مفر منه للبعض ، ولكن عند الدخول في التفاصيل نجد الكم الهائل من التعب في سبيل مزاولةً هذا الحدث المحتوم على البعض بشكل يومي منهك لصاحبه
التطور يعني تغير والتغيير ليس بالشيء السيء لكن ماهو هذا التغير؟ هل جاء بفائده للبشريه وتلبيه لحاجتهم الحياتيه ؟ام كان مثل النقمة التي دمرت كل شيء ؟!
شكرا🙏🌷
الإيمان بالله أولًا هو اكبر دافع لنا في مواصلة المضي قدما لتحقيق احلامنا ،ومن ثم العمل والاجتهاد والصبر ايام مليئة بالصعاب والمستحيلات في سبيل الوصول لتلك الاحلام
تكون لدى البعض طبع بالفطره لان ارواحهم تضج بالسلام الداخلي ،والتفائل والنظر للامور بعدسة الجمال ..وهناك من الاشخاص من يكتسبها مع رحلته في الحياه والبحث في عمق الاشياء والاشخاص والطبيعه بطريقه مختلفه تماما عن نظرته السابقه لها (السطحية) ،فعندما ينظر للحياه من عين قلبه سيتلمس الجمال حتى في أبسط الامور .
المساعدة لا دخل لها ب ماهية الشخص ،المساعدة عندما تنبع من طيب الخاطر تكون كل ابواب القلب مشرعه لها ،حتى وان كان شخص لا تعرفه فقد تصاحبك دعوة يوما ما منه اي احد (المجاهيل) تغمر حياتك بالسعاده ..
الجمال يوجد في الروح التي تتأمل الاشياء بنظرة جميلة لمجمل الامور والاشخاص والعالم بصفه عامة ، فهناك ممن تكون حوله الكثير من الأمور والافعال الجميلة ،ولكنه لا يستشعر ذلك لان روحه تنفر من كل ماهو جميل ورائع ،انها الروح هي المتحكم الحقيقي التي تحدد نظرتنا للعالم بعين الجمال او القبح
لم امر بشيء من ذلك وربما اللا منتمي يشعر بذلك، ليس لبحثه عن الحقيقه ،بل لانه في الحقيقه لا يشعر بالامان في المكان والزمان الذي هو به ..والخوف من الإنجراف داخل نفسه اكثر ليجد إفلاسه من وجود شخص واحد يشعره بالأمان..وفقده للاستماع لنفسه بين كل هذا الصخب حوله
وهل التمسك بالدين والعمل بما فرضه الله علينا اصبح قمع لحرية الفرد؟ ثم ان في وقتنا الحالي جميع الافراد يتعايشون تحت سقف واحد بإختلاف الأديان :من مسلم ومسيحي وغيره الدين الإسلامي دين رحمة وهو اخر الأديان السماوية ،والذي ينظر لهذا الدين الطاهر بعين النقص ،فهو ينظر لنقائصه الشخصية ومشاكله الداخلية لا غير ،لآنه لم ينعم بضياء الدين الاسلامي في تفاصيل حياته،لذا سيظل في عراك نفسي فاشل ،وأخيرا الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله بأنني مسلمة
راقت لي طريقة التقسيم الذي وضعته في تسهيل عملية صناعة كتاب والتسلسل الذي إتباعه في التحصل على كتاب يستحق المطالعة
كلام محفز يحث إلى التفكر في الذات والبحث عن كل ما هو متفرد بها. .أحسنت
مساء الورد اتفق معك في العيش حسب قناعاتك لأن ذلك سيجعلك أكثر إعطاء فالحياة بطريقة إيجابية ويجعلك حقيقيه وهذا هو الأهم
أين النبل من رجل متردد لا يعرف أي طريق يأخذ، ولماذا لم يقرر ذلك الأمر قبل ليلة الزفاف، لقد جعل امرأة توليه الثقة والحب في ثوبها الأبيض ورحل لأنه فجأة تدارك أمور غير مقنعة بتاتا في الدقائق الأخيرة من زفافة، تصرفه في قمة الأنانية والخزي
كل كاتب له جنونه المنطقي لتوظيف طريقة معينة يخدم بها النص الذي يتناوله، وهذا مايميز كل كاتب عن الآخر ويجعل القاريء يتشوق أكثر في قراءة كتب متنوعة ناتجة عن طبيعة كل كاتب في سرد قصته ،أنا لا مانع لدي في حديث الكاتب مع ذاته في حال كان لبلوغ نصه لهدف ذات قيمه. .