شفيقة عيرش

78 نقاط السمعة
28.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالنسبة لي فيطغى على شخصيتي الجانب الكوميدي الساخر ولطالما عُرفت بين رفيقاتي ومحيطي العائلي بهذه السمة.. فغالبا ما تنتاب من حولي موجات ضحك بمجرّد استلام دوري في الكلام ^__^ وهذا ما سبب لي الإرهاق لما اتجهت لعالم العمل الحر.. فأنا في حواري العادي مع أي شخص كان أطلقت النكت وأرى الجانب الكومبدي الساخر في المواقف على سوداويتها ! لكنني أحيانا أنجرّ لبعض السبهللة مع بعض العملاء فمنهم من يستسيغ هذا ويجاريني ومنهم من يشعرني بامتعاضه .. لكنني حاولت مرارا وتكرارا
المرأة تشيخ قبل الرجل فاختاريه أقل منك سنا كي تشبعي دلالا ولا يعايرك بشيخوختك لاحقا! الجملةالسابقة حفظتها من نصائح النسوة من حولي.. منذ أن صرت بنت العشرين وبدأ الخطاب من حين لآخر يقصدون بيتنا الكريم لكنني لم أضع للعمر اعتبارا مطلقا.. بل جل تفكيري كان التعرف على من يخفق له قلبي ويؤدم بيننا ولو كان أصغر مني! وبالفعل أتاني صاحب النصيب وهو أقل مني بشهر وعشرين يوما .. فكثر العويل من حولي وأنني سأندم جدا وعوض أن آخذه أكبر مني
الاحترام هو الأساس طبعا.. فما فائدة أن يحبك أحدهم وهو يدوس كرامتك كل حين.. لي عودة
هلا عزيزتي تهاني تكلمي مع نفسك كثيرا وحاولي إقناعها بأنك افضل من أولئك الذين يحاولون إغاظتك واستفزازك وستنجحين تدريجيا. الأمر ليس لهذه الدرجة من السهولة لكن كل شيء يتم بهدوء وروية والله الميسر
شكرا على الدعم سيدي المحترم ... وكما قلتم عليّ أن أوقف نشاطاتي لمدة ثلاثة ايام او اربعة لأعود بعدها بنشاط أكثر لكن هذا يتوقف على حسب تفهّم العملاء.. الله المستعان وكفى.. العمل الحر ممتع ويسمح لإبداعنا بالتجسيد لكن إن عملنا فعلا بتنظيم للقدرات والجهود والوقت.
هلا أ.فراس لنتفق أن الشباب العربي يتخبط في أزمة بطالة خانقة.. وإذا ما صادف بصيص أمل تعلق به وظن أنه سيحقق الاستقلالية المالية بضغطة زر..ويبقى المسكين يراوح محله لساعات طوال دون تحقيق دولار واحد... في وقت طويل لو استغله في تعلم مهارات يعمل بها عن بعد لكان خيرا كثيرا له. لهذا يجب علينا نصحهم وتبيين سخافة هذه العروض الوهمية حتى لا يسقطو في الفخ.. وبالنسبة للطريقة التي أعرفها: التسويق الشبكي الذي يدفع بالمنخرط فيه إلى متاهات لانهاية لها..من ديون طائلة
مع كيم جونغ أون مش حتقدر تغمض عينيك هههه
بالنسبة للغة الانكليزية لا أجد أفضل من Ag Hog .. مبدع ممتع وفعلا ستتعلم دونما شعور..ولا أتفق مع الذي يقول تعلم اللغة عن طريق الأفلام لأنني شخصيا أجد نفسي مستغرقة في تحليل ااتفاصيل ودراسة الشخصيات ولا أستطيع التركيز مع باقي الفيلم ^__^ لهذا فتعلم اللغة من المصدر الذي ذكرتُه أو الذي ذكرته حضرتك أفضل بكثير وأنفع.
أولا سل نفسك: هل المشاريع التي تبحث عنها لنفعك الشخصي أم تريد أن تنشرها للنفع العام! وعلى هذا أستطيع إجابتك بحول الله ^_^
أولا
الآن فقط كنت أقرأ التساؤل نفسه بالنسبة للأستاذ مازن.. عندي أعمال مستعجلة يجب أن تسلم بعد العيد مباشرة وجديدة سأنطلق فيها بعد العيد.. لهذا أعتقد أن العيد ليس من حقنا ههه .. رزقنا الله من واسع فضله
أهلا أ.مازن بالنسبة لي فلا برنامج محدد رغم أن لدي مشاريع مستعجلة لكنني تعبت جدا خلال الشهر الفضيل واليوم أصلًا أنا متوعكة بعض الشيء.. لكنني أحاول المجاهدة حتى أسلم صباحا مشروعا جد مستعجل... لكن كما قلتم فاضلي يجب أن نعطي راحة وفسحة لأنفسنا حتى نجدد الأنفاس ونعطي أفضل ماعندنا
طرحت هذه النظرة على صويحباتي ومنهن من وافقتني لأن الأمر فعلا محير فكيف للطوافبن على البيوت والطاهرين من المخلوقات كالقطط أن يكونوا مؤذين ودوما مصدر إزعاج في حين أن الفىران والكلاب القذرة هي الفضلى! طبعا التوجيه الإعلامي السلبي الذي يقود المشاهد كما يشاء برسائله الهدامة.
سبحان الله تذكرت واحدة من قريباتي لا نكاد نعرف صوتها من قلة حديثها ..وفعلا إذا نطقت فكأنما تلفظ حكما ودررا.. رزقنا الله هذه المرتبة..
بالطبع أ.نصر الدين صعبة للغاية لكن التعود يكسبنا هذه المهارة .. وكأيّ مهارة فإنها لايمكن أن تتأتى فجأة.. بل تسبقها تمهيدات كثيرة في سبيل تحقيقهائل.
هلا عزيزتي.. الحمد لله على نعمائه.. ولا أزكي نفسي وأدعي أنني دوما انجح في الغافل.. لكن مرة تصيب ومرة تخيب والله المستعان... والتغافل يسبب الكبت إن لم يكن لديك رد فعل ايجابي يشبع غيظك من الموقف أو الفعل المتغافل عنه ^_^
أنا لا أفكر بهذه النظرة ابدا.لأنني أشعر أنني اتعامل مع الله عز وجل .. فأتقوى بحول الله.. أعاننا ةالله على التخلص من حظوظ النفس وشهواتها
العفو فاضلي من جميل أدبكم. اتماما ماقصدته الأوقات قصيرة جدا والدنيا ماضية فعلينا استغلالها مع أحبابنا وعدم الامحراف نحو سفاسف الامور.. د
هي ردود أفعال تعود لتركيبة شخصية كل واحد منا.. وقد فهمتك جيدا فأنا قبل سنوات كنت نسخة مناقضة تماما لما أنا عليه اليوم.. لكن كل سلوك يأتي بالتعلم التدريجي.. عافاك الله من السيئين الذين يحاولون إخراج ردود أفعالك السلبية. بوركتم
أحسنت عزيزتي بوصفك صندوق الهراء الخانق راقني جدا... والصغار والاعتذار هو ماسنجنيه لو صبرنا حقا.. ولو اننا لانبتغي إذلال أحد بطبيعة الحال .. بوركت
عزيزتي هدى لم أواجهها لأن سمعتها تسبقها أنها فظّة وتعشق السيطرة وتسيير الناس مسطرة ^__* لهذا السبب لم ارد الدخول في صدام معها وقلت سأحاول تربيتها وتلقينها درسا بتغافلي والحمد لله كما اخبرتكم كان النجاح حليفي..
هل تقصدين تنازلات!
بالضبط أستاذة زينة هذا الذي يحصل معي.. في حين لو هيأت الأجواء الطبيعية للكتابة وجلست على المكتب وكان السكون من حولي فحينها سأخلد للنوم فورا واثقة من هذا هه
غالبا حينما كنت مازلت اكتب فإنني كنت أستخدم ضمير المتكلم لأنني كنت أستشعر كلّ ما أكتبه كأنني أعيشه, وبالفعل لكم كنت أحس بتقمصي للرواية وكأنني جزء لايتجزأ من أجزاء شخصياتها وتفاصيلها.. واليوم بما أنني صرت قارئة نهمة فإنني مازلت أفضل القراءة لكاتب يكتب بضمير المتكلم حتى أستشعره جيدا.. أتمنى ان تصلكم فكرتي عزبزتي
قبل مدة قصيرة كنت وصديقاتي في حوار حامي الوطيس حول موضوعكم بالذات.. فتحدثنا كيف أن البلادة صارت ديدننا.. ولم نعد نأبه بم يحصل للناس من حولنا.. فصار الكل مهتما فقط بنفسه ومايدور في فلكها وكفى.. و إهمال الأهل لمشاعر أطفالهم منذ الصغر أظنه من أهم أسباب تشكيل جيل أمي وجدانيا يقدم على اقتراف المساوئ دون الرجوع لوازع ديني أو عرفي محدد.. أصبت بمقالك جرحا نازفا..نسأل الله العفو والعافية