C A R N E G I E

17 نقاط السمعة
25.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لو أن مشاهير يومنا هذا وضعوا العقبات أمامهم هكذا، لما سمعنا عنهم حتى! لا تيأسي فلا شيء يأتي كما تشتهي أنفسنا، عليك بمحاولة إيجادة خطة "ب" في الوصول إلى ذلك الحلم.
بالضبط هذا ما أعنيه.. نرجو إضافتها مستقبلا.
رجاءً الالتزام بالقواعد.. عليك أن تحدد المجتمع المناسب لموضوعك قبل نشره، والالتزام باللغة العربية الفصحى.
أعتقد أنه بإضافة هذا الخيار، فإن حسوب في طريقه لأن يصبح "فيسبوك" صغير. من الممكن إضافتها لكن بشكل مختلف، بحيث لا يهتم المساهم بجمع المتابعين، وألا يقيم الناس الشخص على عدد متابعيه.
جيد، ولكن حاول ضبط اللغة قليلا.
أعتقد أن والديه لم يُقصروا معه في شيء، غير أنهم ضيقوا عليه حبه للهواية، وأمر مثل هذا يمكن أن يتم حله بكل هدوء، ولا داعي للابتعاد عنهم، لأنه حتما سيعود يوما، إما قد حقق ما تمنى، وإما نادما على ما فعل.
حسنا كما ترى، فأنت أعلم بأمورك.. ولكن أتمنى أن تعود إلى أهلك وتمارس هوايتك وتحاول معهم مرة أخرى..
ألا تستطيع أن توازن بين الهواية والتعلم والعيش مع أهلك؟! وبذلك قد تكون رضيت وأرضيت أهلك. لا أعلم كيف يقومون بمنعك عن ممارسة هوايتك! ولكن أعتقد أنك لو حصلت على تقديرات عُليا في دراستك، ستكون الأمور على ما يرام بالنسبة إليهم، ولن يعتقدوا بأن الهواية هي عائق أمام إكمال دراستك بنجاح، خصوصا أنك ذكرت: >أنتَ لا تعرف مصلحتك ، الدراسة أهم شيء ، الحياة الاجتماعية وتكوين الصداقات و....إلخ ملحوق عليها ، الموهبة لا تأكل عيش. ويؤسفني أن أخبرك بأن الهواية
رائع، استمر.. ما اللغات المستخدمة في صنعه؟
فكرة جيدة.. أتمنى أن تُعرض على المشرفين.
ألخص حديثك في عبارة "من السهل أن تتظاهر بالجهل، ولكن من الصعب أن تتظاهر بالمعرفة"..
أعتقد أنها من الصعب أن تتغير.. لأنها تبقى صفات متأصلة في الشخص.
عملية التربية لا تقتصر على الأم أو الأب! بل هو دور مشترك! يكتسب قليلا من العطف من الأم وقليلا من القسوة في بعض الأحيان من الأب! >فأنت ترى أنه جزء منك و نسختك في الحياة لذلك لديك الحق في أن تربيه كما تشاء أنت لا كما يشاء المجتمع ليس معنى أنه جزء منه أنه ملكه ويتصرف فيه كما يشاء! بل هناك قواعد وضوابط تُحكم هكذا التحكم! وبالفعل كما ذكرت وهذا ما أراه: >فكلما ضغطت على أبنائك كلما حادوا عن السبيل
الطفل يُولد مقلدا لأبويه بالفطرة، ولكن هذا التقليد أعتقد أنه ينتهي في فترة معينة، ولكن بعض الآباء يجبرون أبنائهم على الاستمرار في هذا التقليد.. يريدونهم أن يسيروا على نهجهم ونهج آبائهم.. "حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا" فلا يحيدوا عن السراط! بل يصل الأمر إلى حد الاستنساخ حرفيا.. يقول الأب لابنه: عليك أن تكون طبيبا مثلي، فابن الطبيب يجب أن يكون طبيبا، وعليك أن ترتدي مثل ما أرتدي، وتحب ما أحب، وتكره من أكره.. وهكذا يتم استنساخ البشر! فكما ذكرت: >التربية
بالتأكيد ستبقى، خصوصا أن لها ذكريات معنا ونحن صغار.. وقد تكون مفيدة فعلا في الأماكن المزدحمة، أو لمن يريد ممارسة الرياضة أثناء الذهاب لعمله.. في النهاية خطوة جيدة.
في رأيي أنها لن تحقق النتائج المرجوة، رغم فوائدها! كالمحافظة على البيئة، والصحة أيضا.. فمعظم الناس تسعى إلى توفير الوقت والمال، والجهد بالطبع.. ولكن عن نفسي، أتمنى تجربتها!
لقد تصفحت الموقع بشكل سريع ويبدو حقا عملا رائعا، أحييك! أعتقد أن الفكرة ستلاقي جمهورا واسعا من مشاهير مواقع التواصل، خصوصا أنها فريدة من نوعها. أتمنى لك التوفيق.
رائع، هل لك أن تخبرني عن كيفية عملها باختصار؟!
قراءة كتب متنوعة لكتاب مختلفين هو الخيار الأصوب.. ولا مانع لقراءة مؤلفات كاتب واحد والانتقال لكاتب آخر وهكذا.. لكن من الأفضل ألا أقتصر في القراءة على كاتب محدد، فالعقل يحتاج إلى تنوع الأفكار.