من وجهة نظرك, الفائدة هي فلترة الناس لمعرفة المنافقين منهم من حولك لكن هذا ينطوي على مخاطرة كبيرة, وهي بقاء المنافقين واستغلالهم لنقاط ضعفك!
1
أعرف تماماً ما تشعرين به, مررت بذات التجربة, كان هذا من 8 أعوام .. أقرأ كلامك وأتذكر نفسي .. لكن بعد كل هذه الأعوام, لم يعد في قلبي أي حزن على ذلك, مررت بعدة أمور جعلتني أقول: الحمدلله أن مجموعي لم يكن أعلى من هذا وإلا لدخلت كذا وتورطت بكذا نعم, الأمر محزن, وفي الوقت الراهن قد لا يزيل حزنك كلام مثل هذا, لكن أطلب منك أن تعيدي قراءة هذا الكلام ما إن تهدأي كل هذا اختيار من الله, ولا
هذا يعتمد على الجهد الذي يبذله المتعلم أولاً, وعلى مدى صعوبة اللغة ثانياً. لكن وسطياً يمكن القول أن اللغات السهلة نسبياً, كالإنكليزية والإسبانية مثلاً, يمكن التمكن منها خلال 6 أشهر لا أكثر وقد يكون الوقت أقل من ذلك في حال بذل جهد ووقت أكثر بشكل يومي أما بالنسبة للغات الصعبة كالروسية مثلاً, يحتاج الأمر إلى سنة على الأقل حتى يتمكن المتعلم منها وهذا يعود إلى طبيعة اللغة الصعبة كل هذا الكلام ليس قاعدة, إنما فقط ما هو شائع فكل شيء
صباح الخير أود أولاً أن أحييكي على سعيكي لتعلم اللغات فهو أمر مهم . ثانياً أريد الإشارة إلى أن اللغتين الألمانية والإنكليزية مختلفتين كثيراً, لا أعتقد أبداً أنهما متشابهتين, نعم قد تشتركان ببعض المفردات لكن الإختلاف بينهما كبير. أما بخصوص الأمر الأهم, فلا مشكلة إطلاقاً في تعلم لغات متشابهة, إنما فقط ستفقدين متعة التنوع, ومتعة تعلم أبجديات غريبة عجيبة (كالروسية مثلاً), لكن هذا أمر شخصي وليس مشكلة موضوعية, فكمتقنٍ لأربع لغات -و الحمد لله- لا أرى ضيراً في ذلك, ومن
مع الأسف هذا ما لاحظته على مدى أكثر من خمس سنوات من العمل على قناتي العلمية على اليوتيوب من المؤكد والواضح أن جمهور المهتمين بالأمور المسلية الخالية من الفائدة أكبر بكثير من المهتمين بالأمور العلمية فمن الطبيعي ان يكون الإقبال على المحتوى العلمي أقل لكن الذكاء يكمن في أن يستطيع مقدم المحتوى أن يقدم التسلية للمهتمين بها ومعها المادة التعليمية وهذا يعتمد على الإبداع في تخطيط المحتوى وعلى أسلوب التقديم فهناك صانع محتوى معروف جداً في العالم العربي , استطاع