Bashar Al Sallakh

مصمم 3D ,صانع محتوى يوتيوب ومترجم

17 نقاط السمعة
9.55 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
من وجهة نظرك, الفائدة هي فلترة الناس لمعرفة المنافقين منهم من حولك لكن هذا ينطوي على مخاطرة كبيرة, وهي بقاء المنافقين واستغلالهم لنقاط ضعفك!
من الجميل أن نستذكر أيام الدراسة :)
هذا صحيح, من الممتع جداً إعادة التفكير في الأمور المألوفة أنا أعمل على الفيديو القادم, كونوا بالإنتظار :)
يسرني ذالك! إن شاء الله سيكون المقطع جاهزاً قريباً!
من الجميل أن نحصل على رأي من لديه الخبرة شكراً لك!
شكراً جزيلاً على النصائح سأعمل عليها بإذن الله
بالنسبة لي من الأسهل تعلم UX , فهذا لا يعتمد على كيفية تلقي الناس لما يرون, إنما هو امر وظيفي يمكن تنفيذه بكل الأحوال
شكراً على هذه المعلومات! شخصياً أود أن أعمل في كليهما
أعرف تماماً ما تشعرين به, مررت بذات التجربة, كان هذا من 8 أعوام .. أقرأ كلامك وأتذكر نفسي .. لكن بعد كل هذه الأعوام, لم يعد في قلبي أي حزن على ذلك, مررت بعدة أمور جعلتني أقول: الحمدلله أن مجموعي لم يكن أعلى من هذا وإلا لدخلت كذا وتورطت بكذا نعم, الأمر محزن, وفي الوقت الراهن قد لا يزيل حزنك كلام مثل هذا, لكن أطلب منك أن تعيدي قراءة هذا الكلام ما إن تهدأي كل هذا اختيار من الله, ولا
استخدامك لعبارة " لا اهانة لشخصك" لا يلغي حقيقة أنك قمت بإهانة من تتحدث إليه, خصوصاً عندما يكون هذا واضحاً في أسلوب الكلام عموماً أقدِّر رأيك, وأدرك أنه علي العمل كثيراً على أسلوبي في التقديم
نعم, فتعلم المزيد ليس إلا إدراك أكثر لكمية جهلنا.
صحيح, من المعروف عن علم الفلك أنه يشعر المتعلم بالتواضع أما هيبة ما يصنعه الخالق! وشكراً لك مقدماً على نشرك للفيديو :)
تماماً, يصاب عالعقل بالشلل! ملحوظتك في مكانها, والسبب يعود لأني لا أستخدم سوى هاتفي البسيط سأعمل على هذا إن شاء الله
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أصبح آمناً في سربه معافً في بدنه عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها))
هذا يعتمد على الجهد الذي يبذله المتعلم أولاً, وعلى مدى صعوبة اللغة ثانياً. لكن وسطياً يمكن القول أن اللغات السهلة نسبياً, كالإنكليزية والإسبانية مثلاً, يمكن التمكن منها خلال 6 أشهر لا أكثر وقد يكون الوقت أقل من ذلك في حال بذل جهد ووقت أكثر بشكل يومي أما بالنسبة للغات الصعبة كالروسية مثلاً, يحتاج الأمر إلى سنة على الأقل حتى يتمكن المتعلم منها وهذا يعود إلى طبيعة اللغة الصعبة كل هذا الكلام ليس قاعدة, إنما فقط ما هو شائع فكل شيء
صباح الخير أود أولاً أن أحييكي على سعيكي لتعلم اللغات فهو أمر مهم . ثانياً أريد الإشارة إلى أن اللغتين الألمانية والإنكليزية مختلفتين كثيراً, لا أعتقد أبداً أنهما متشابهتين, نعم قد تشتركان ببعض المفردات لكن الإختلاف بينهما كبير. أما بخصوص الأمر الأهم, فلا مشكلة إطلاقاً في تعلم لغات متشابهة, إنما فقط ستفقدين متعة التنوع, ومتعة تعلم أبجديات غريبة عجيبة (كالروسية مثلاً), لكن هذا أمر شخصي وليس مشكلة موضوعية, فكمتقنٍ لأربع لغات -و الحمد لله- لا أرى ضيراً في ذلك, ومن
لا أملك سوى أن أوافقك بشدة! وقد يرى البعض أن لا ضير في أن يكون التاريخ مزيفاً أو غير دقيق, ولكن هناك ضير كبير إذ نرى من يبني حياته على تاريخ لا يدري هل حصل أم لا .. و يهمل حاضره ومستقبله
لا شك في أنها تجربة مرعبة, وقد خضتها بضع مرات في حياتي منذ صغري ولكن هذا الخوف تلاشى بعد أن تعلمت التفسير العلمي لما يحصل أنصحك أن تشاهد هذا الفيديو, وأتوقع أن يذهب قلقك منه بعد أن تفهم ما هو الجاثوم والذي هو أمر طبيعي تماماً https://www.youtube.com/watch?v=CpsT3Fci4Eg
مع الأسف هذا ما لاحظته على مدى أكثر من خمس سنوات من العمل على قناتي العلمية على اليوتيوب من المؤكد والواضح أن جمهور المهتمين بالأمور المسلية الخالية من الفائدة أكبر بكثير من المهتمين بالأمور العلمية فمن الطبيعي ان يكون الإقبال على المحتوى العلمي أقل لكن الذكاء يكمن في أن يستطيع مقدم المحتوى أن يقدم التسلية للمهتمين بها ومعها المادة التعليمية وهذا يعتمد على الإبداع في تخطيط المحتوى وعلى أسلوب التقديم فهناك صانع محتوى معروف جداً في العالم العربي , استطاع
أرى أن تحديد الأهداف طويلة الأجل أفضل, لا بل أهم! فغياب الإتجاه العام لسير العمل يؤدي إلى تشعب وعشوائية لا تنتهي في حال وجود هدف طويل الأجل ستنتج عنه تلقائياً اهداف قصيرة الأجل و هي الخطوات الضرورية لتحقيق الهدف البعيد أي يمكن القول أن الأهداف قصيرة الاجل هي مكونات للهدف طويل الأجل
أولاً, أشكرك على شرح الفرق بينهما ثانياً, أعتقد أنه لا علاقة للتفضيل الشخصي هنا, فلا بد من أن يكون التخطيط المالي مزيجاً من كليهما فلا يمكن استمرار المشروع دون خطة طويلة الأجل ولا يمكنه أن يعمل في الوقت الحالي دون تخطيط للمجريات الآنية هذا رأي بهذا الخصوص. وشكراً مجدداً.