Hamoud Ahmed

أحمد حمود أواه كاتب ومدون موريتاني.حاصل على شهادات في القانون.

210 نقاط السمعة
194 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عجبت لمن يضع علامة السالب على محتوى لا يخالف معايير النشر.أحسب أن فاعله لم يوفق في نقده للأشياء .وتلك شنشنة أعرفها في بعض الناس. زد على ذلك أن كاتب النص متمرس في فنه،ويعرف مسارات الكتابة. حقا ..لا ينقضي عجبي!!
كل منصة لها جمهورها ،مما يحتم على الإنسان أن ينوع في نشره. والذي اراه أن الفيسبوك لا يعدله سيء من هذه المنصات،وإتفوقت عليه تويتر في الجدية والرصانة. اما تيك توك،فهذا عنوان للهراء والتفاهة،وهو لا يفيد الكتاب في شيء،لأن رواده صبية لا تجربة لهم،وإن كان الواحد منهم قد ينشر مقطعا لصراخ طفل أو مواء قطة أو انتطاح كبشين،فيحق ملايين المشاهدات.وما أرى أهله إلا أميين. وعن منصة حسوب،فهي منبر عظيم تتلاقح في جناته الأفكار ،ونتلاقى فيع أهل الفكر والثقافة.
هل يعني هذا أن هناك محتالين،يلبسون لبوس الاحتيال،ثم يحصلون على المعلومة مجانا؟
لأن الميول الشخصية جزء من التكوين النفسي للفرد،فقد ينشؤ لدى بعض الناس نفور من بعض المهن.لكن هذا السلوك لا يعكس موقفا حديا منها،بقدر ما يترجم إحساسا لاشعوريا بشيء تولد لديه،نتيجة عامل خارجي. والأصل أن المهن شريفة كلها ،لأنها تغني الإنشاء عن الآخرين. ومن هذا ،لا أنكر أنني لا أرضى ببعض المهن،ولا يمكنتي الإقدام عليها،وهي تشبه عندي بعض الأطعمة التي أعافها ولا أستسيغها.
الكتابة تكون جميلة ممن يصدر عن موهبة حقيقية.ولا شك أن هناك الكثير من أدعيائها،لكنهم غير مؤثرين.
ليست هناك طريقة ملزمة أو ضابطا معروفا في منهجية تلخيص الكتب.وكل ما يكتب في هذا الشأن،أنما هو اجتهاد شخصي. و منهحيتك في تلخيص الكتب لاشية فيها،وأكثر الناس يعتمدها. وقد نشرت على موقع "زد"مقالا في الموضوع،استحسنه وقرئ في بلاد كثيرة.وعنوانه:كيف تلخص كتابا دون أن تخل بالمضمون .هذا رابطه: https://ziid.net/education/how-to-summarize-a-book-without-violating-the-content/
بالنسبة لغير الموهوبين يمكنهم التمرن والممارسة الدائمة،لكنهم لن يصلوا إلى مرحلة الإبداع.والأفضل لهم محاكاة نماذج سابقة،لأن هذا المجال مما يمكن وصفه بالمكتسب.
أعتقد أنك أجبت نفسك بنفسك؛فهذا الطرح ممتاز،خاصة إذا انطلقنا من مقولة ألبرت إنشتاين التي أوردتها آنفا. وخلاصة القول أن تطوير مهارات الكتابة،يتكئ على الموهبة والممارسة.فالكتابة صناعة مكتسبة،تحتاج إلى التعهد دائما.لكن صاحبها لا يمكن أن ينفك عن القراءة.
أنا أرى أن من أصحاب المشاريع من يجبن عن المغامرة.ولذلك يقولون إ ن التاجر الجبان لا يكسب ربما كثيرا. ولذلك لا يمكن أن يختار مستقلا إلا إذا رأى تقييمات كثيرة في ملفه.مع أنه هذا قد يكون مخادعا.ولو كنت مكانه واعتمدت تقييما آخر ،خاصة إذا كنت عارفة بالمجال.فمثلا أنا صناعتي الكتابة،ويمكن من خلال المراسلات مع المستقل أن أكتشف قدرته على التنفيذ،دون التعويل على معرض الأعمال.
ممتاز.لكن،ماذا عنك،لو كنت مكان المشتري؟
شكرا على المشاركةالقيمة.
-1
شكرا على المساهمة القيمة.لكن،ماذا لوكنت تنوي ن الشراء من أحدهم،هل تعتمدين على الشروط المذكورة،أم تمتحينه فيما يعرض من خدمات؟
-1
كان بودي لو استرسلت في الموضوع،ولكن زر المشاركة لا يظهر عندي إلا إذا استخدمت متصفح فورفلكس،الذي لا يمكنني من استخدام خاصية التكبير.وحين استخدمت متصفح كروم لم يظهر لي زر المشاركة.لذا كان تنسيق المقالة صعبا. وأعتذر عن أخطاء طفيفة ظهرت في هذا المكتوب،أقدر أن القارئ سيلحظها. وشكرا
يقال في الأمثال العربية السائرة إنه"ما كل مرة تسلم الجرة". وانطلاقا من هذا المثل،يمكننا أن نقول إن هذا النموذج التسويقي لا يخلو من المخاطرة.إذ ربما لا يقتنع الزبون بماركة تباع بسعر منخفض،لأنه يرى ذلك عيبا كامنا فيها.والأصل أن السعر يتناسب مع قيمة المنتوج. ثم إن القياس على على تسويق الطعام،قياس مع وجود الفارق.فالإنسان قد يقوده الجوع،أو الفراغ أو الحاجة إلى أن يشتري طعاما رخيصا،ما دام يسد خلة الجوع،ولا تعنيه جودته في شيء. ولذلك اختلفت النظرة من منتج إلى آخر.
على كل حال ،هذا يجوز.لكن،من الأفضل دائما الاشتغال بما تحسن.
الأحوط أن تترك أي مجال لا تحسنه،فذاك يجلب لك سمعة سيئة. وفي العمل الحر،يحسن بالمرء ألا يدعي ما لا يفقه.فهذه أمانة. وما عليه لو دل العميل على غيره،حتى يكون سببا في جلب رزق إلى غيره.
شكرا لكم.فقك،من باب "كان مالك يعتذر عن نفسه".
مشاركة متميزة.
شكرا جزيلا.ملاحظتكم واردة.هذا المقال سبق وأن شاركه صديقي الكريم محمد منير بوجادي على هذه المنصة.وهو مقال مزقع لاسمي ،ومنشور على مدونتي "فضاءات حرة"وهذا هو رابطها:fadaathourra.wordpress.com وحقيقة،لم أتفطن لذلك،وإلا كنت نشرت غيره.ثم إن المشاركات المنشورة في حسوب لا يمكن حذفها.ولعل طول الغياب عن المنصة هو ما سبب لي هذا . ومن هنا اشكر الصديق بوجادي على اهتمامه بما أكتب.زأعتذر القراء عن نشر موضوع سبقت مشاركته هنا. أحمد حمود أواه
شكرا لك أستاذ محمد بوجادي على مشاركتك لهذا الموضوع .الغريب في الأمر أن أنني لم اتفطن لذلك إلا بعد نشري له اليوم على حساب. انا ممتن لكم كثيرا.
هذه خطة منهجية وعملية،ومن شأنها ترتيب الأشياء في وقتها.
ننتظر الانطلاقة الجديدة.
شكرا لكم.هناك نواقص واضحة سأحاول تفاديها.فلحد الساعة لم اضف أي خطة،ولا زلت أستخدم الخطة المجانية.
وفقكم الله.شكرا على المشاعر الطيبة.