جميل جداً. أرجو المتابعة.
0
بالنسبة لي: 1 - أفهم الموضوع جيداً من كافة النواحي، ثم أحوله إلى نقاط (أو عناوين عامة) في ورقة واحدة. 2 - أشرح بنفسي تلك العناوين بالتفصيل في أوراق أخرى (على ضوء ما فهمت)، وأبحث في الإنترنت عن أي شيء ذي علاقة. 3 - إن وجدت معلومات أخرى أعيد شرح النقاط. 4 - كثيراً ما أُحدث قائمة العناوين العامة بعد الاطلاع. 5 - أشرح كل عنوان لنفسي بصوت مسموع، وأحياناً أقوم بتسجيل الشرح في ملف صوتي وأسمعه وأقيّمه. في النهاية
أفضّل استبدال "العرب" بـ"المسلمين". عندما تقدمت أمتنا في الزمان الغابر، تقدمت كأمة إسلامية، ولم يكون التقدم عربياً فقط، فمعظم العلماء والمخترعين في ذلك الوقت مسلمون، وبعضهم عرب. تم ذلك التقدم بفعل اتباع اوامر الدين واجتناب نواهيه، وأول هذه الأوامر: "اقرأ". "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"؟ و "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف"، وقد قيل في تفسيره: "إن المؤمن القوي في إيمانه، والقوي في بدنه وعمله.. خيرٌ من المؤمن الضعيف في إيمانه أو الضعيف في بدنه
لا يهمني كون الشخص مبتدئاً أو متوسطاً أو حتى علاّمة، طالما لم يقرب الثوابت المسلّم بها، وخاصة أمور الدين، فلا أستطيع قبول من يتهكّم على الدين بحجة أنه استعمل عقله ونحن لم نفعل! وهؤلاء الذين أقصدهم في الغالب هم ممن لم يخصصوا جزءاً من وقتهم - الثمين جداً - لمعرفة ألفباء دينهم، وينغصون علينا حياتنا. أنا لا أتدخل في خصوصياتهم ولا أهتم بها، لكن عليهم بالمقابل أن يحترموا المسلّم به، وأن يدعونا وشأننا.