Asmaa Morsy

كاتبة محتوى

http://asmaa986.wordpress.com

129 نقاط السمعة
2.76 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
انا اعتقد بجانب تربية الأهل يجب مراعاة التحضر في الافلام والمسلسلات والفن عموما ولكن للاسف سيظهر النت " المصيبة الكبرى"
الانسان مازال يستخدم عقله ولكن في التكيف مع المجتمع الذي أصبح محاط بكل الوسائل التي تغرز في الشباب هذا الأسلوب . واذا حاولت ان تفهم أو تصحح الكلمة يقولك " انت قديم."
معك حق فعلا المفروض لا نقبل هذا الأسلوب في الحوار. ونحاول مراعاة الرقي في الحوار حتى لو اعترض علينا الآخرين أكيد في النهاية هناك من سيتفق معنا اتمني ان الشباب تكون مثلك في عدم مجارات اصحابهم بلا وعي خوفا من أن ينظروا لهم باستغراب
للأسف اعرف شباب لعائلات محترمة يتحدثون بهذا الأسلوب وعند معاتبتهم يقولون "هذا الأسلوب اللي ماشي وإلا يضحكو علينا. . وايضا بنختار كلمات مقبولة إلى حد ما لكن هناك الأسوأ" يعني لابد من أسلوب ،"الروشنه" ولو بدرجات يعني لازم الشاب يبقى فاهم لغة العصر اللي للاسف أصبحت متدنية.
عندك حق فعلا أجد الشباب حافظين كلمات لأغاني ليس لها طعم ولا معنى كلها ضوضاء المشكلة أن هذا أصبح الاسلوب السائد في المجتمع والملتزم. بالتحضر فى التعامل غريب. أم أنا اللي نظرتي ليس في محلها؟
اعتقد المنطوي في عمله يستطيع التعامل لانه لا يحتاج إلى (فتح نقاش ) في العمل خطوات ينفذها وضوابط وقوانين يتعامل معها فالردود موجودة. أما عند التقدم للارتباط فعلا بتقابله هذه المشكلة إذا لم يكن أهل الفتاه متفاهمين شخصيته . وانا اقصد الشخص المنطوي .،قليل الكلام لا يحب التجمعات شخصيته خجوله وهذا مع الوقت عندما يألف البيئة المحيطة يبدأ يندمج معهم . أما لو انطوائيته مبالغ فيها جدا حتى مع المقربين له فأعتقد أن هذا قد يكون غير طبيعي. وهذا من
الحل ألا نحكم على الناس . هو لم يختار أن يكون منطوي بل قد يكون يتمنى أن ينسجم مع الآخرين ولكنه لا يستطيع . فلماذا لا نتعامل على طبيعته ونعطيه مساحته بدون القاء احكام عليه.
اشكرك🙏 سعيدة بالتعرف عليكي ✨🌷
هل أرسل لكِ أسماء مواقع موثوقة لتحميل هذه الكتب؟. ياريت اتمنى ذلك وشكرا لك🙏
اشكرك يا نهى انا احب اقرأ مجالات الخيال والتجارب الواقعية وما له علاقة فلسفة الحياه .وعلم النفس لكن المشكلة أنني لا أستطيع الحصول على كتب ورقية حاليا أبحث عن الكتب المتوفرة على النت للقراءة
الوحدة أحيانا ليست سلبيه فقد تختار الوحده إذا لم تجد من يفهمك فتكون وحيداً أفضل من الاندماج في مجتمع يستغربون طريقة تفكيرك ويشعرونك بأنك غريب.
نعم المال ليس غايه ولكنه أصبح وسيلة لكل شئ أصبحنا نعيش في مجتمع مادي في الأساس . بدون المال لا تستطيع العيش ولا يجب أن نلهث خلفه أو نتنازل عن كرامتنا للحصول عليه . ولكن ما أقصده أن نحترم الشخص الذي يحاول أن يوفر المال حتى لو اضطر أن يعمل في أكثر من وظيفة او يعمل في وظيفه في نظر البعض بسيطه . طالما أنها وظيفة محترمه ما المانع ولماذا نصفه بالمادية وانا المال مش كل حاجة فالله أعلم بحاله
كلامك صحيح جدا أعتقد جملة "المال مش كل حاجة " تتقال لمن لديه المال أساساً كنوع من التنبيه لأهمية أشياء أخرى أما الشخص الذي في احتياج المال هذه الكلمة مستفذه فهو أغلب معاناته لعدم وجود المال
انا لو في هذا الموقف وخصوصا في الشغل أواجههم واطلب منهم الهدوء حتى لو أدى ذلك الخصام . ولكن فهميهم بهدوء انك لا تحب الضوضاء والفوضى أثناء العمل . انتي ضغطي على نفسك واستحملتي هذا الأسلوب فأثر على عملك. . مشكلتنا أننا نراعي شعور الآخرين حتى ولو كان على حساب أنفسنا المواجهة أقصر طريق لوضع حدود شخصيتك ولو زعلوا مع الوقت سوف يحترموا اسلوبك ويفهموه
النتائج. كنت دائما انتظر نتيجة كل شئ اجتهد وعيني على النتيجة فإذا خالفت توقعاتي أشعر بالاحباط أشجع أولادي وإذا لم يصلوا للهدف أشعر بالاحباط ومع كثرة الاحباطات أصبحت لا انتظر النتيجة ولا اضع توقعات . فأفعل ما أقدر عليه وأتقبل اي نتيجة
أتفق معك تماماً الاسلام فعلا كرّم المرأة ولكن الحياة والظروف والمعتقدات الخاطئة ظلمتها وجعلتها مضطرة للتحمل فوق طاقتها .
لو الناس نفذوا وصية الرسول صلى الله عليه وسلّم "واستوصوا بالنساء خيراً . "رواه البخاري من حديث أبي هريرة . لإنتهت كل هذه الأمور .ولكن للأسف ثقافة مجتمع هزت ثقة الفتاه في نفسها وطبيعتها الجميله وجعلتها تتمرد عليها.
المستفز أيضا ،. وجدت في بعض. الأسر لو أخذت المرأة قرار وكان صائبا يُنسب للزوج ويستكبر الزوج أن يعترف بأنها السبب. فعلا ثقافة المجتمع تؤثر سلبياً على الفتاه وحتى ولو تربت في أسرتها على تعزيز دورها.
معك حق ولكن للاسف أحيانا الاسرة تربي صح والمجتمع يناقض والأولاد في تشتت
الشخص الثرثار أراه من وجهة نظري أنا ( وقد أكون مخطئة. ). كالمهرج يعطي للجلسه روح للتسليه كأنك تشاهد مسلسل . وهناك من يقول من لديه القدرة على كثرة الكلام لديه معلومات في كل الامور يجعله يستحق أن يأخذ وقته في الكلام. واعتقد ان الشخص الذي يثرثر علما ،يجب أن يكون عنده قدره على الاستماع لغيره فيعطي مجال للمناقشه ولا يستحوذ على الكلام .بمفرده
أتفق مع حضرتك والهروب من المسؤوليه أسهل على النفس . بالإضافة إلى ذلك وجدت أن الشخص الذي يعترف إذا أخطأ ولا يكابر ،عنده إستعداد للتعلم وتقبل الآراء بوعي ليس لأنه جاهل ولكن لأنه متسع الأفق. وأيضا التعامل معه والحوار يختلف عن الشخص المتكبر الرافض لتقبل خطأه . فعنده مرونه تجعل الحوار والمناقشة سهله وهادفه .
اذا بكت الفتاه فلن يلومها أحد فهذه طبيعتها الانثويه الرقيقه ليس استضعاف . وليس مطلوب منها أن تكون قويه . ولكن للأسف الظروف المجتمعيه هي التي جعلت المرأه تتحمل فوق طاقتها فاضطرت أن تكون قويه . ولكن يجب أن تعتز بكونها أنثى و مكرمه من الله وقوتها في ضعفها وليس شيئا تخجل منه . طالما أنها تتقي الله في تصرفاتها وتثق بنفسها حتى ولو غلبتها طبيعتها فقراراتها ومواقفها وصمودها تكفي لاظهار قوتها ولا تكبت مشاعرها فتفقد جمال طبيعتها
احيانا الأشخاص يبحثون عن مصلحتهم أكثر من إثبات الحقيقه و تبرئة المظلوم. أو عقاب المذنب المهم أن المصلحة تتم كان الأَولى في الفصل أن يعترفوا بمن أخذ الدفتر ولكنهم أرادو ضياع الدفتر لان فيه تقييماتهم كما فهمت . وفي الملعب كانو اهتموا لصديقك المصاب وانهوا المشكله بهدوء بينه وبين صديقه ولم يكن الأمر وصل للاستاذ اذا شعر الولد المصاب ان أصدقائه دافعوا عنه وطيبوا خاطره وصالحوه مع صديقه . ولكنهم تصرفوا بأنانيه لا تهتم برأي هذه النوعيه .فمهما فعلت. ستكون
فعلا بيكون رد فعل طبيعي نبحث عن أي شي يكون سبب إلا نحن . ويمكن لأننا اتربينا على أننا اذا أخطأنا نُعاقب فنحاول أن ننقذ أنفسنا . بأى طريقها وهناك أشخاص من طيبتهم يأخذوا كل اللوم . وما يستفزك من يكابر ولا يعترف بالخطأ . حتى لو اجتمع الكل على أنه المخطئ
ما أقصده. ليس جلد الذات بل تهذيبها . بأن نعترف بالخطأ إذا كان بسببنا. ولا نلوم غيرنا ونتعلم من أخطائنا . ونحترم أيضا كيان الآخر الذي نلومه ونحمّله أخطاء لم يفعلها أو لم يكن قاصدا. لمجرد الخروج من الموقف والحفاظ على كبريائنا.