>كما أنه من الغباء أيضاً أن ينتحر الشخص بدل أن يحاول حل مشاكله وتحسين حياته استوقفني هذا التعليق ولم أملك إلا أن أرد عليه، قضايا الانتحار ليست شيئاً بسيطاً يا صالح لكي نقول ببساطة أن من انتحر انتحر لغبائه ولجهله بوجود الحل لمشاكله. الانتحار يتكون عادة من الأفكار الإنتحارية التي تسكن عقل المرء لسنين ولعلما لعقود طويلة! والسبب في هذا الأفكار متعدد من الوسواس القهري لمجرد اليأس من وجود حل لمشكلة بسيطة، الانتحار لا يعتبره المرء حلاً، *ينتحر المرء لأنه
0
يمكن للرأي بهذا الأمر أن يؤثر على نظرتنا للحياة بشكل عام، وهذا الأمر يحتاج نقاشاً طويلاً لا يمكن استغلاله تاماً في مجرد تعليق. في هذا الموضوع وهذه الدراسة الكثير من المتغيرات التي قد تغير من الاستنتاج الذي وصلوا إليه، فيا ليتما شاركتي معنا تلك الدراسة حتى نطلع على حجم العينات التي أخذوها في التوصل للاستنتاج، وتعريفهم للذكاء، وتعريفهم للنجاح، وما هذه المحاكاة الحاسوبية بالضبط؟ وكيف تعمل؟ وما مدى دقتها؟ أولاً قبل أن نبدأ بانتقاد هذه الدراسة علينا أن نعرف الذكاء،
فكرة بريف الأساسية هي التخلي عن الإعلانات الموجهة التي تستعمل بيانات البحث الشخصية والمتتبعات في المواقع والتي يعدها الكثير انتهاكاً لخصوصيتهم الشخصية، والحل عند بريف إنشاء متصفح لا يعتمد ربحه المالي على الإعلانات الموجهة بل على أسعار العملة الرقمية الخاصة بالمتصفح وهي "BAT (Basic Attention Token)" وحسب ما أعلم يمكن ربح بعض العملات من خلال التطوع في مشاهدة الإعلانات المختلفة العشوائية ولكن لا خبرة لي في هذا المجال. استعملت بريف منذ سنة وهو للآن متصفحي الأساسي ولم أواجه إلى الآن
بدأت أستعمل بريف منذ سنة تقريباً، وإلى الآن لا يزال المتصفح الأساسي لدي. هو متصفح مبني على كروم أصلاً وبهذا لديه كل مميزاته مع الإضافات "Extensions" التي لدى كروم كلها. ليس بطيئاً كفايرفوكس ولا منتهكاً للخصوصية ككروم، وحسب معلوماتي يستعمل العملة الرقمية "BAT (Basic Attention Tokens) بدل استعمال الإعلانات الموجهة كما توجد خاصية تمكن من إهداء العملة لأي شخص في الانترنت لدعمه ومساندته، لكن ليست لدي خبرة بهذا المجال. حسب استعمالي لبريف أرى أنه جدير بالاستعمال وخير متصفح إلى الآن.
1- أرى ما تقصد لذا سألتزم بالتعرف المنتشر في النقاش. 2-لم أفهم هذي النقطة، تقصد أن الهدف من منشورك إيجاد تعريف بديل للديمقراطية غير التعريف المنتشر؟ أم تقصد أنه لا فائدة من طرح تعاريف بديلة وعلينا أن نثبت على تعريف الكتب حتى نستمر في النقاش؟ 3-الواقع كنت قد حضرت جواباً لسؤالك أردت أن أكتبه لكنك -يا سيدي- طرحت سؤالاً جيداً وذكياً جداً، كلما فكرت فيه أكثر كلما زادت حيرتي أكثر، لذا سأكتب ما وصلت إليه في التفكير: الديمقراطية في معناها
شخصياً أعرف الديمقراطية بأنها نظام الحكم الذي يمثل إرادة ومصالح الشعب، لا أنها قدرة الشعب على اختيار ممثليه، لهذا ترى دولاً ككوريا الشمالية تسمي نفسها دولة ديمقراطية رغم علمنا بما عليه حالها، فادعاء كوريا الشمالية أنها دولة ديمقراطية لا يعني أنها تزعم أن شعبها يختار ممثليه بل تزعم أنها تمثل مصالحه وإرادته حتى وإن لم يختر ممثليه. وحسب هذا التعريف يمكن أن يقال أن الدولة ليست ديمقراطية لاختيار شعبها ممثليه فقط حتى إن ادعى غيرهم ذلك، خصوصاً حين تفكر أن
>أرى في حال قاموا بالترويج له سيتحول لفوضى، معظم أعضاء حسوب يتميزون بالوعي ودرجة ثقافة معينة، إذا دخل اعضاء "شبيهين بأعضاء في الفايسبوك الذين لا يضيفون شيء بالعكس مواضيع سطحية لا فائدة منها " ويشاركونها هنا.. لم أفكر بهذه الطريقة من قبل! صدقت في كلامك، قد تكون الزيادة الكبيرة ضرراً أكثر مما هو نفع. إذن فالأمر متروك للزمن.
أظن أن فقدان الثقة بالنفس هي أحد أسباب هذه "الثقافة السلبية"، فخذ على سبيل المثال الجانب العلمي، فكلما صار إنجاز جديد في مكان ما في العالم تسمع السيمفونية الرائعة: "نحن لا فائدة منا فنحن شعب لا شغل له سوى النوم"، ولكن عندما ينجز شخص من هنا إنجازاً ما لا نسمع من الناس سوى التشكيك والتثبيط، أظن أن هذا الجو خلق عندنا نوعاً من الاتكال، كأنه أثر على العقل الباطن للذي يستمع لسيمفونيات الشعوب النائمة إلى أن تخلق صورة محفورة في
شكراً لنصيحتك، نعم سأحاول أن أعرفهم على التطبيق (رغم أني أعلم أن بعضاً منهم قد لايستسيغ الفصحى هنا)، لكن هل يكفي هذا؟ أظنه يفتقد بعض الأعلام، تعرفت على الموقع بالصدفة بتصفح ردت، وطبعاً بضع منشورات رأيتها ثم جوبهت بذاك المنشور الذي يزعم أن التنويع على حسوب سلبي ويجب أن يظل على عادته القديمة في مناقشة التقنية فقط، لكن ما إن تصفحت فيه قليلاً حتى رأيت أنه جيد وتعجبت كيف لم اكتشفه قبلاً، يفتقد هذا الموقع للترويج جداً وأتوقع أنه لا
قد تكون محقاً في بعض النقاط، ولكن لعل قلة التحسينات تعزى لقلة المشاركات فيه، لذا أرى أن نشر الموقع سيكون مثل دفعة نحو الأمام لتحث المطورين نحو تطوير الموقع نحو الأفضل، وقد رأيت بعض الفيديوات عن بدايات "ردت" وكان عندما اشتهر بمثل حال حسوب اليوم. آمل أن يتحسن الموقع، يحتاج للكثير من التعديلات، لكن لا يمكن دفع المبرمجين لإجراء تعديلات كبرى ما ظل الموقع على النشاط الحالي.