عرفت بلادنا العربية و الاسلامية في آخر عقد من الزمن الراهن تسلل بعض العادات الغربية التي اعتبرها بعض الناس نوعا من انواع العولمة و التحضر و ربما اقتنع بها البعض ايضا حتي اصبحت من ضمن عاداته السنوية او اليومية فقد تجد بعض بيوت المسلمين تحتفل بالكريسمس و تقتني أشجار الميلاد و منهم من يحتفل برأس السنة الميلادية علي طريقة الغرب و عادات أخري لم تكن سائدة في وقت مضى . فالسؤال المطروح الآن هل يعتبر المواطن العربي المسلم أن تبنيه
تجربتي في القراءة
السلام عليكم أصدقائي القراء وجدت الكثير من محبي المطالعة من المبتدئين يسألون عن تجارب شخصية في هذا المجال فقررت مشاركتكم تجربتي كنوع من التحفيز و التشجيع علي البدء في القراءة و التعمق فيها . بدأت تجربتي في القراءة منذ أكثر من خمسة عشر عاما ، كنت حينها في الطور الدراسي الاعدادي ، أول ما شجعني علي المطالعة كان شغفي بمادة التاريخ ، ربما هذه المادة بالذات لأنها كانت تسرد الوقائع بطريقة قصصية مشوقة جعلتني أبحث عن كتب أخري غير المدرسية
اريد خوض عالم التدوين و الكتابة
كثيرا ما أحببت فن الكتابة و الرأي قرأت الكثير و الكثير من الكتب و الروايات و المقالات الأدبية و الفكرية أحببت عالم الكتب و أعتبرته منفذا مهما للتعبير و طرح الافكار في كل المجالات كما انني اعتبره منبرا للنقاش الحر و المتحضر لذلك أود ان أخوض غمار التدوين و المضي فيه قدما لأستفيد من آراء و أفكار الآخرين و أفيد الناس بالحديث عن تجاربي بالحياة لذلك أردت النصح ممن يمتلكون الخبرة و الأقدمية في هذا المجال من أين ابدأ أو
حاضنات الأعمال
ماهي حاضنات الأعمال ؟؟ و كيف تؤثر في زيادة الناتج المحلي ؟؟ عرفت الجزائر في آخر تشكيل وزاري إنشاء وزارة جديدة عرفت باسم حاضنات الأعمال ، رغم أن الاسم ليس بغريب علي خبراء الاقتصاد إلا أن الكثيرون لا يعرفون هذا المسطلح فقد بدا للمواطن الجزائري العادي غريبا نوعا ما ، و لذلك سنقوم اليوم ان شاء الله بطرح شرح مبسط له حتي يتمكن الجميع من الاستيعاب . حاضنات الأعمال : هو مسطلح إقتصادي بحث يطلق علي تنضيمات اقتصادية و إدارات
كيف اصبحت كاتبا أو مؤلفا أو روائيا
الكتابة و التأليف الادبي او النقدي ، كتابة القصص و الروايات او المقالات النقدية مجال مرغوب عند شريحة معتبرة من الناس لكن الخوض في هذا المجال يضع أمامك عترات كثيرة و يجعلك تعيش تجارب عديدة خاصة لمن احترف المجال و أصبح الآن من رواد الكتاب و المدونين كيف كانت تجاربكم في مجال الكتابة و النقد و الرواية و هل استصعبتم الأمور في مرحلة معينة في مساركم شاركونا تجاربكم الخاصة عبر التعليقات
غياب التحضر علي مواقع التواصل الاجتماعي
من المشاهد اليومية التي تصادفنا أثناء تصفح المواقع الالكترونية ، نقاشات في مواضيع عديدة قد تكون إجتماعية ، السياسة، أدبية و خاصة ما تطرح منها أمور الدين و العادات و القيم في أغلب الاحيان ما تطرح أفكارا معينة ليس بالضرورة أن تطابق أراءنا و معتقداتنا ، و هنا يكمن لب الحديث حيث لاحظت و بصفة بالغة الخطورة أن التحضر و إحترام الرأي الآخر بات غائبا نهائيا و منعدم تماما في ظل المنشورات العديدة التي يهدف بعض أصحابها لجمع المشاهدات فتجد
إقتباس " الخيميائي "
رواية رائعة من تأليف الكاتب " باولو كويلو " تحكي قصة شيقة عن رحلة شاب إسباني لتحقيق حلم لطال ما راوده كثيرا حيث كان عليه الوصول إلي أهرامات مصر في رحلة صعبة و مضنية منطلقا من المغرب متجها نحو الصحراء الافريقية العربية أين واجه الموت و الشقاء و الحب و فهم عن الحياة مالم يفهمه طول عمره إلي أن وصل الأهرامات أخيرا ليكتشف المغزي الحقيقي لهذه الرحلة .. سأقدم لكم بعضا من الاقتباسات لأشهر مقاطع الرواية : " لماذا علينا