السلام عليكم ورحمة الله؛اما بعد من ناحية الشغف فهوى لا ينهي،من حيث بدئت وانطلقت في طريقك الى تحقيق هدفك هناك الشغف ملازم لك يمدك بطاقة والقوه،في الحقيقه هوى لا ينتهي عند تحقيق الاهداف ولاكن ينقص عندها،لكي يزداد في تحقيق اهداف اخرى
0
في الحقيقه والواقع،أن تفسير الألم،هوى عبارة عن مشاعر يحملها كل شخص،وتلي تلك المشاعر مايسمى بسعاده وهي كلها مشاعر،فليس الألم دائم ولا السعادة دائمه،فكلاهما دائمن بعضها يلي بعض،،الحياه كلها شبية بلعبة فديو او بلاستيشن،فهل يحق لك ان تخسر حياتك،والتي بمثابت فرصه، من أجل مرحله صعبه،من الممكن اجتيازها،بطبع لا،،فلحياة كذالك.
في الحقيقة هي مشكلة لا تعني مجتمع او ثقافه بحد عينها،بل هي مشكله عالميه وكئن ما تمت الصيطره على العقول البشريه،،ما نحنو بصدده الأان هوى،خطر قادم، من مثل تلك الشركات التي تقوم بصناعة الأجهزه،والمسابقه على التطوير،حيث ان الناتج الأان،الا مباله بخطر تلك الأجهزه على صحت البشر،غير أستنزاف وسرقة الوقت منهم،،حيث تطور ذالك الأمر الى ان الشركات تقوم بتصميم اجهزه تحتوي على ترددات كهرو مغناطيسيه خطيره على البشر جدا جدا،وتلك الأجهزه قادمه على الأسواق بما يسمى الجيل الخامس أوg5،،وهي في الحقيقه
موضوع شيق ومهم جدا،في الحقيقه اشتغل العالم في التطور من عدة جوانب وهاذه غريزة بشريه،ولاكن اهتم الانسان بجوانب عن جوانب اخرى،ومن الجوانب الغير مهتم بها على الوجه المطلوب هي الحفاض على الطبيعه كما خلقها الله،التطور ليس محضورا،ولاكن قد يكون في الجانب الخطاء مما انتج الخراب للطبيعه،ولا يعني هاذا نهايت كل شيئ،بل يمكن للبشر العتناء ب الطبيعه وعودتها كما كانت وربما افضل،ويتبقا علينا العمل في هاذا الجانبل.
في الحقيقه دائمن ما يرد الى ذهني مثل هاذا الموضوع،لماذا لا نعطي الأشياء قيمتها الحقيقيه،أحينا اقول ان هاذا بسبب تفاهة الماده،،وأنه لا تتجاوز كونها وسيلة وليست غايه،،مع،ان المادة اليوم اصبحت من اهم مقومات الحياه،والتي يقوم عليها اقتصاد البلادان والدوال ،،ليرد الى ذهني ايضن ان ذالك يحدث ،بسبب قلت الوعي، الذي يحدث لدى الناس،بسبب انشغالهم عن مدارسة الأشياء وفهمها،على الوجه المطلوب،وقد اصبح هاذا الشيئ، امر خطير قد يعرض البشريه الى الهلاك
من الشياء الجميل والمفيده الهتمام بلمنطق,فهو ك الحكمه,والحكمه تعني ان تضع الشيئ في مكانه المناسب,حسنن اسمه منطق,ومنه القول,النطق, و النطاق,والمنطقه,والمناطق,وهي جميعها تعني شيئ محدد,وربما تتشابه في المعنا,دعني اسهلها عليك,عندما تريد معرفة شيئ,فمن المؤكد ان تسئل من هوى خبير بذالك الشيئ,فهل فكرت كيف أصبح منطق,وكيف هوى محدد بمعنا خاص به,اذا من الذي جعله هاكذا,من هوى الخبير الذي صنعه,اعتقد بات الجواب واضح
في الحقيقه اصبح الأنسان على وعي ودرايه وفهم وعلم اكثر مما سبق,وهاذا الشيئ بات ملحوض,واما من ناحية العبوديه ربما كانت على نحو أجبار كائن من كان على ما يكره,وهاذا شيئ طبيعي,ويحدث حين تكون مجبر على القيام بعمل ما لجلب مصلحه او دفع ضرر,كئن تستيقض باكرا للعمل او المدرسه,او تناول دواء سيئ المذاق,وها كذا,ولاكن هناك ايضا ان تكون على طريقة التعنيف والتعذيب,وهاذا غير اخلاقي ولا منطقي,لئنه اذا ما كان هناك شخص اضعف منك فهناك ايضن من هوى اقوى منك,فلا احد يقبل
لا أتذكر شيئ الأان,ولاكن أود أن أقول,أن الهويه الحقيقيه للبشر انهم اناس مختلفون عن باقي الخلق,حيث ان جميع المخلوقات المرئيه لا تضاهيهم,والأختلاف في الذات شيئ طبيعي,كئن يكون في الثقافه او الغه او الطبع,والحقيقه كل ذالك جميل في الحياه,لئن لو اصبحو الناس سواسيه كان ذالك ممل,والأهم من ذالك يجب على الأنسان أن يعرف مقدار نفسه الحقيقي,وهوى انه مكرم على كثير من الخلق,فحين ترى ان هناك احد افضل منك ,فئعلم انك افضل من احد اخر
أولن,الفلسفه عبارة عن معرفة اساسيات الأشيائ,كئن تعرف أن اصل العصير هوى الماء,فتقوم بتغيير طعمه ولونه ورائحته كيف تشاء,فتصبح غير مبالي اكان برتقال او فروله,لئن كله ماء,فهم كذالك,وأما حالات الأكتئاب ربما تكون طبيعيه ك أي شخص شعر بلأكتئاب,وقام بلكتابة عنه,وفي الحقيقه هم أكثر سعادة من الناس العاديين,لئنهم لا يهتمون للئشياء الكثيرة العاديه,بل يحولون دائمن ابتكار عصير جديد لذيذ ومفيد