معك في هذا الطرح و رؤيتي هي: عند انشاء المساهمة يتوجب: 1- اختيار عنوان مناسب لها 2- مقدمة بسيطة (تمهيدية أو تعريفية)، تكون *محددة* الأحرف سلفا 3- الرابط المستهدف النتيجة: - ظهور العنوان أسفله رابط الموضوع (مثل ما يظهر عليه حاليا). - عند الضغط عليه سيتم الدخول إلى الموضوع النقاشي، الذي يحوي المقدمة التمهيدية للرابط + الرابط - عند الضغط عليه سيتم التحول إلى الصفحة المستهدفة. و بالتالي: ضمان دخول للموضوع النقاشي به محتوى تعريفي + الرابط
2
*مجتمع الدعم الفني لإعلانات حسوب:* يتابع هذا المجتمع فريق الدعم الفني ويجيب على أي استفسارات أو اقتراحات تواجهها.. لديك سؤال أو اقتراح؟ اطرحه هنا! - وفق هذا المنطلق كنت أنتظر لفتة من أجل دراسة المقترح وامكانية تطويره .. لتحفزنا نحن كمستخدمين و متابعين على المشاركة الفاعلة في نجاح دعم المحتوى العربي.
أشكرك أخي بن اسحاق على الاهتمام بالاقتراح.. نعم .. لو نفترض أن هذه الفكرة قيد الاستخدام. سنرى مواقع أنترنت عربية تقترح مساحات اعلانية .. منها ماهو بسعر محدد من طرف صاحب الموقع "ناشر". و منها ماهو مفتوح للمزاد بسعر أولي قد يحدد من طرف الناشر أو بأول سعر مقترح. و يشار إلى أن المزاد مازال جاريا . أو تم اغلاقه من طرف الناشر. *المتوقع:* - أن تظهر بعض المساحات الاعلانية بأقل من أسعارها. و عليه يمكن أن يتم قنصها بموافقة
أشكرك على التعقيب أخي عمر لأكون واضحا - هناك فرق بين كلمة ninja وكلمة jobs . أكيد أن الانطباع قد يختلف على الرغم من أن أي ايميل قد يفي بالغرض. - أرى أن هناك أهمية بالغة لما يسمى بالتغذية الراجعة. الرسالة التلقائية أو المكتوبة مفيدة جدا للطرفين. فمن جهة صاحب العمل ستدخل في دائرة العمل الاحترافي و الاهتمام بمن قد يكونون ضمن فريق العمل. وفي جهة المتقدم لشغل الوظيفة فقد يتأكد من وصول الرسالة إلى هدفها. و انت تعلم أنه
أشكرك على سرد أهم الأخطاء التي وقع في المتقدمون إلى شغل الوظيفة الخاصة بالدعم الفني لموقع خمسات. كنت قد تساءلت يوما حول أسس عملية التوظيف الخاصة بشركة حسوب .. https://arabia.io/go/4926 حقيقة لمست بساطة في الطرح مع تحديد مستويات قاعدية قد تجعل عملية الاستقطاب تشمل فئة كبيرة من المتقدمين. - كان يفضل أن يتم تحديد ايميل خاص بالتوظيف. لأكثر تنظيم و تخصص. - كان يجب مراعاة التغذية الراجعة (feedback) لكل طلب. حتى ولو كانت رسالة مبرمجة، يتم من خلالها ايضاح قبول
ماهي طبيعة عملك اليومي الذي يأخذ حوالي الـ 12 ساعة؟ هل يغلب عليه العمل الجسدي (العضلي)، أم هو ذهني؟ هل يتسم هذا العمل بالروتين؟ أي مزاولة نفس النشاطات بصورة متكررة؟ - يمكن تغيير هذه الدورة التي تقوم بها.. من الممكن أن تقوم بعملك بالشكل المعتاد مع أخذ فترات راحة + تغيير نمط العمل بتغيير وضعياته وكذا البيئة المحيطة تجنببا للملل و الاكتئاب. ثم تنهيه حوالي الساعة 1 ليلا .. حاول بعدها تجنب العمل الذهني (البرمجة). هذ الوقت طبيعيا وصحيا جعل
أؤكد لك أخي الفاضل أن الحالة الانفعالية لها دور فاعل في سيرورة العمل المعرفي. و منه البرمجة. فالعمليات التي تتطلب الادراك البصري من استقبال للرموز و فهمها و إدراكها بما يتوافق مع الخبرات و المعارف المخزنة في الدماغ، و القرارات التي تنجم بعد العمليات الادراكية التي تترجم حسي-حركي، بنقلها على لوحة المفاتيح فكتابة مصورة على شاشات العرض، كل هذه العمليات قد تتأثر طبيعتها أو يتأخر زمن حصولها، أو ينحرف مسارها، نتيجة تدخل للجانب الانفعالي " غضب، ابتسامة، اكتئاب، ضغط...". لهذا
هذا ما أشرت إليه في السابق .. التقييم لا يوضح بشكل صريح على ما هو تنظيمي "ارشادات الاستخدام" .. و ما يتعلق بـ"اتجاهات" الفرد نحو محتوى المساهمات . إلا في حالة واحدة.. إذا تم الاجماع على أن المشاركة سلبة أو ايجابية. و تسقط هذه الحالة في حالة تقييم معاكس. أي أن المشاركة تحوي تقييمات سلبية و اخرى ايجابية. هنا أرى أنه سيصبح التقييم نوعا من استطلاع للرأي أو الاتجاه.
لو تتابع أحد ردودي في هذا الموضوع ستدرك أن آلية التقييم قد تظلم محتوى بعض المساهمات عن الأخرى. فهناك أفراد قد يدخلون إلى الموضوع مرة واحدة ليقيم مشاركة كانت مع مثيلاتها لا يمثلون عدد اليد الواحدة. فترتفع. لتؤثر إدراكيا على المتلقي لتصبح الأفضل. لكن في الوقت نفسه .. لا تعطى مشاركات جديدة حقها من التقييم .. فتصبح لا حدثا .. رغم أن تمتلك رصيدا معرفيا جيدا. أتمنى الفكرة قد وصلت.
هناك فرق بين شخصية الانسان .. و بين ما قلت عنه أنها قصة درامية. نعم نحن هنا في مجتمع أحد أهدافه انتاج محتوى مفيد .. يطور امكانيات البعض .. يلبي احتياجاتهم. وعليه فالتقييم قد يختلف بين ماهو "تنظيمي" .. و بين ما يسمى "اتجاهات" في حالات ستقيم الموضوع على أنه ذو محتوى سيء في نظرك، و ربما قد تقييمه على أنه قد تجاوز النظام المعمول به في نظرك ربما لا يعجبك أسلوب كاتب المساهمة، ربما أثر فيك عدد التقييملات السلبية
بارك الله فيك على مداخلتك أخي الفاضل محمد .. جميع الخصائص التي يكتسبها الانسان و القابلة للدراسة و القياس. تثبت أن تتوزع جرسيا. و لتكن صفة "الذكاء" قياسا. هناك قلة من خارقي الذكاء .. تبدأ النسبة في الارتفاع حتى تصل القمة لتحدد متوسطي الذكاء .. ثم تنخفض حتى تصل لأصحاب الذكاء المحدود. فلا يمكن أحيانا التوفيق بين أصحاب الذكاء المحدود في محيط يكون مستواه مرتفعا. و لا يمكن لأصحاب خارقي الذكاء التعامل معنا نحن متوسطي الذكاء. وعليه يتسم البعض بشخصيات
لهذا الأمر أتمنى أن يتم إعادة النظر في آلية هذا التقييم.. مادام هناك من يتحسس منه .. الأجدى أن أقوم بحل هذا الاشكال. خصوصا و أن هناك بدائل له. و لتعلم أخي أن هناك فروقا فردية بين الأفراد. فيمكنك أن تدرك و تستوعب الغرض الصحيح للتقييم الموضوع هنا، على أن يختلف إدراك البعض الآخر مدخلا اتجاهاته و خلفياته النفسية في هذا الموضوع. تأكد أخي أنه يمكن احباط فرد ما بعلامة -. لكونه يتمتع بخبرة و كفاءة ما، لكنه في الوقت
أعتقد أن اطلاق منصة أسناد و ما تخلله من تعقيبات، و تصورات، و حتى تطلعات، أعطت فكرة عما يحتاجه المستخدم العربي "المبدع". من خلال تحليلك أخي عبد المهيمن وضحت حقيقة و محدودية هذه المنصة. و التي على الرغم من أنها ستكون حلا لنقص "خيارات الدفع في الوطن العربي".. لكنها ستكون خيارا اضافيا.. لكون الغالبية من المستخدمين أصبحوا و بمحدودية أدواتهم و مجال تحركهم يستطيعون التجارة ووضع وسطاء ثقة أو ما شابه.. وعليه أرى أن الدعاية الكبيرة للمنصة قد أربك المستخدمين.
تحية طيبة أخي العزيز .. أشكرك كثيرا على سعة صدرك.. و أحييك على احترافيتك و ابداعك الفريد. كنت قد تساءلت يوما عن شعار حسوب Hsoub td في هذا الموضوع: https://arabia.io/go/4943 لأكتشف أن أناملك الذهبية و عقلك المبدع هو من أنتج هذا الشعار. لو تلحظ أن أحد الاخوة مشكورا قد أحالني على موضوع كتبته حول الشعار و كيف تم العمل عليه. - لكن لكونك المصدر، هل يمكن التعديل على الشعار العربي بما يتوافق مع الاجنبي خصوصا في جزئية الدائرة و المثلث؟
هناك بعض الشركات غيرت شعارها بشكل كامل وفقا لمتطلبات و متغيرات قد تحصل في زمان معين. و هناك شركات غيرت في الشعار بشكل جزئي دون أن تغفل هويته الأصلية. و هناك من تقوم بتحسينه من الناحية الجمالية و الحجم بما يضمن له التوافق مع مختلف الأوضاع. الخلاصة: يمكن اعادة تصميم الشعار العربي بما يضمن عدم مساس هويته الأساسية لكن بأكثر ايجابية. أي كل من يراه سيدرك أنه لحسوب.