Alom Om

65 نقاط السمعة
6.95 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عارفه سأقول شيئا ربما لايروق للبعض ولكنه حق والحق يُقال تأملي صديقين ..... زوجين تربى كل منهم على القرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم تربية صحيحة صافية فهما وتطبيقا لاحفظا وترديدا فلن تجدي لديهم إلا التعامل الانسيابي السليم الصحيح .
الزم الرضا بما قسمه الله لك وهو عنوان تعظيم حسن الظن بالله . كل شيء في الدنيا مختلف وجماله وانسجامه في هذا الاختلاف فقط عليك التأمل. كل شيء يمضي فعش يومك وكن على يقين بأن من خلقك لايضيعك. اسمع لكبار السن ماذا يقولون عن كيف جرى بهم العمر ؟
أعي كلام الله ورسوله ترتاحي جدا قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ ۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105)) المائدة (أنَّهُ سَمِعَ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ؛ فَالإِمَامُ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والرَّجُلُ في أهْلِهِ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وهي مَسْؤُولَةٌ عن رَعِيَّتِهَا ، والخَادِمُ في مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن
توقفت عند السؤال أو عبارة"على هذه الأرض ما يستحق الحياة". من هذا الصغير جدا الذي يقرر أو يدلي برأيه فيمن يستحق الحياة أو لا ؟ من أنت الذي تقرر حتى لو أنك تتحدث عن العاصين والجبارين وووووو ! عليك بنفسك جئت للدنيا عاريا لوحدك وستموت لوحدك حتى لو حولك كل البشر فأنت لوحدك وستحاسب عن نفسك فقط ولن يسألك الله عن عمل غيرك. لماذا نفصل أنفسنا وكل شيء عن خالق البشر ؟ لا أحد سيعمر والحياة مجرد مرور لحياة أبدية
قال الله تعالى :(إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)) آل عمران عن أبي العباس عبدالله بن عباسٍ رضي الله عنهما قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يومًا، فقال: ((يا غلام، إني أعلمك كلماتٍ: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعـوك بشيءٍ
ليتنا نعمل على ازالة مفهوم خاطئ جدا في المجتمع وهو( قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق ) وكأن الرزق بيد البشر، وهذا تعدي على الله عز وجل فهو خلق العباد وهو المتكفل برزقهم ومقسم أرزاقهم بعدل وحكمة . ولنبتعد عن فلسفة المواقف فهو إما حق أو باطل .المخطئ يذهب ويعترف ولايوقع الآخرين في موقف المزور الغاش الكاذب ونعمل على نشر مزيدا من الأخطاء ويتمادى من به لوثة الشيطان في التفنن في المراوغة فكأننا نحن الذين أنعمنا عليه برتبة شيطانية . ولو
تصور الموقف في حد ذاته مؤلم ولا أتمناه لأحد وخصوصا (ل منْ يعول ) وكنت كثيرا أنصح الشباب والشابات لابد أن تكون في يده مهنة و مهارات ليكون مستعدا لمواجهة تغييرات الحياة . ماذا أفعل؟ أولا: هذه مصيبة عن النبي ﷺ أنه قال: ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم آجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرًا منها؛ إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيرًا منها. فإذا أصيب الإنسان بموت أخيه، أو ابنه، أو أبيه،
-1
وظيفتي كانت خيرة الله وكان اختيار الله لي هو الأفضل في الدنيا وأتمنى أن تكون في موازين أعمالي في الآخرة. نصيحة قبل الاقدام على أي شيء استخير الله .
أولا هو ليس الاختيار بين عمل وزميل هو اختيار حقيقي بين رضا الله ورضا الدنيا . وثانيا هي ليست وشاية ولكن أقنع زميلي بوجوب الاعتراف حتى لايُظلم غيره وإذا رفض فهو غير أمين ولا صادق ولايمكن الوثوق به فيجب أن يظهر الحق مهما حدث. قال النبي صلى الله عليه وسلم : (وأيمُ الله، لو أنَّ فاطمةَ بنتَ محمَّدٍ سرقتْ لقطعتُ يدها»!)
-1
لا يعتذروا وأعظم اعتذار أن يرحلوا دون جدال وتبريراتهم أنهم على صواب وأنت المخطئ دوما وأبدا . لايعتذروا بل ليتهم يفهمون أن كل البشر مخطئون وعلينا التغافل عن أخطاء بعض .
وهل العمل وتلقي العلم مانع للعبادة . نحن بنوايا قلبنا نتعبد الله أيضا . الموت جعلني اقرأ أكثر واكتب واتزين واسافر واتنقل أمور كثيرة فعلتها . الموت رحيل واليوم رحيل والزمن الذي يمضي لايعود . تأمل فعل ونتائج الرحيل.
ألا يمكن أن تكون هذه الجملة بمثابة تحفيز وتشجيع. كان تحفيزي غريب بعض الشي انظر https://io.hsoub.com/go/141395/721203
سأذكر لك موقفا مؤلما مررت به تصدع قلبي حسرة على فراق والدتي فالموت لاينتظرنا لنحقق ما نريد كنت أخطط لعمل أشياء كثيرة لها لإسعادها ولأخفف ما واجهته في حياتها وكنت بالفعل بدأت ولكن فجأة لظرف سافرت وأثناء ذلك توفاها الله ولم تكن تشكو من شيء ماتت فجأة. واليوم أنا ليس ألمي من موتها فالموت حق والبقاء لله فقط ولكن ألمي أني أضعت أوقاتا كثيرة جدا وعندما أعود للأسباب أجدها واهية واستبعاد الموت من تفكيرنا هو السبب في التسويف والمماطلة .
١- درِّب نفسك على قوله تعالى :( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا) ٢-صادق نفسك. ٣-لاتهدر وقتك وتعامل مع الناس ب السلام عليكم وعليكم السلام وامضي . ٤-أكبر عدو لك ( سوف).
تشجيع وتنبيه يدل على إيجابية وبالفعل هذا ماوضعته نصب عيني
إضافة ممتازة يؤخذ بها .
تنبيه يجب أخذه في الاعتبار .
نعم أول مبدأت مشروعي حددت الفئة المستهدة وأضفت لها الأسرة فلن أمررها على عجل .
وهذا ما أفكر فيه لغة جميلة منتقاة وملفته وأسلوب ربيعي راقص .
وكلامك إضافة ممتازة وملهمة ألهمتني بكثير من الأفكار .
إضافة ممتازة جعلت الجبال قطعة صغيرة سهل على الطفل حملها . حمستيني جدا ..
رد محفز وملهم .... سعدت بمرورك
مهما أوتيت من ذكاء وفهم وعلم فلن تعرف المناسب لك إلا بالعشرة كما أن الرفيق لا تعرفه إلا في السفر.. وكثير من الزيجات التي كانت عن حب وفترة خطوبة طويلة ينهار كل شيء وتسقط الأقنعة بعد الزواج.
تخيل أنك ألتقيت بمن هم معك من جيلك بعد سنوات هم تعلموا وعملوا وشقوا طريقم وعاشوا حياتهم وأنت أقبرت نفسك بيديك في ذلك الوقت ندمك قاسي جدا ويزيدك ذلا أن من هم أصغر منك ربما يتحسنون عليك أو يخجلون من معرفتك . أما فكرة الانتحار فهذا لأنك لاتعرف الله ولا تقرأ القرآن وربما تجهل أن الصلاة فرض عليك وطمأنينة ونور . والعاقل لايرمي بنفسه في جهنم .. جرب أن تقرب اصبعك من بخار الماء المغلي فقط بخار فمابالك بالنار .
بالعكس لم تضيعي وقتك ... التجارب التي مررت بها قوتك وأعادتك لعقلك بدليل أنت الآن في ال٣٤ وأنتبهت وقررت وبدأت بالفعل ...ماشاء الله تعلمين وتتعلمين وخير ما أخترت كتاب الله خير وبركة وحسنات إن شاء الله مضاعفات ... لابد نلغي هذه العبارة من قاموسنا ونكرر دائما لعل ما تفعله في عام لم يفعله غير في عمره كله لمماته. ودائما تذكري قصة الصحابي سعد بن معاذ .لك أن تتخيلي اذا قدم هذا الصحابي من عمل . قضى في الإسلام 7 سنوات