ali ahmed

36 نقاط السمعة
15.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الجامعات تقوم بتخريج موظفين للدولة في المقام الأول (القطاع الحكومي)، بالعدد التقريبي المطلوب في كل تخصص. تبقى نسبة من خريجي الجامعات لتشغيل القطاع الحكومي، ونسبة أخرى تخرج للقطاع الخاص، وذلك ما على الجامعة أن تهيئ الطالب له، يقوم بدراسة المقررات المناسبة لبدء طلب تمويل وإطلاق مشروع مستقل بعد التخرج إن لم يجد وظيفة. عبارة إلى الأبد تعبير مبالغ فيه، التوقع بالمستقبل صعب، أعرف تبعات هذا النوع من الأخبار التي تحمل توقعات تقابل بالفشل الذريع.
بالتوفيق أخي، أقترح أن تقوم بالبحث عن تمارين للنحو وحلها، مثل هذه https://suar.me/4rA05
نعم تنتمي للثقافة العربية، وذلك ما يقره الدستور والتوجه العام للشعب، الثقافات التي تقصدها لا تمثل الراي العام وتدرس في كتب التاريخ فقط. في التعليم، المكتبات ودور النشر، الخطابات الرسمية بين جهات الدولة، المجمعات اللغوية، الصحف الإخبارية والمقالات الصحفية، اللغة الرسمية هي العربية، اللهجة العامية تبقى محصورة في الشارع والسينما، تعتبر مصر بوابة ضخمة للأدب العربي. حدثنا عن الثقافة الخاصة التي تتميز بها مصر.
لا أسأل عن لماذا قد نحتاج للعمل؟ العمل ثقافة تختلف من شعب لآخر، وطرحت أمثلة لقوانين قد تكون مخرج اقتصادي للشعوب التي تفضل العمل، عمل البشر والآلات معاً دون الإستغناء عن أي عنصر منهما. أشرت إلى أنه لو كان في المستقبل توجه عالمي لإراحة البشر وإدخال الآلات في جميع الأعمال، هل الموارد الأساسية ستكفي في ظل تزايد السكان؟ تلك الشريحة المذكورة لا زالت قيد البحث والتجربة ولم تحقق نتائجها حتى الآن، الفكرة المتاحة حالياً هي تعليم الموظفين آلية عمل الخوارزميات
لدي أصدقاء وأقارب من فلسطين مختلفين عن ما ذكرته تماماً، ما تراه بعينك لا يصلح للتعميم، كل شعب به الجاهل والفاسد.
-1
لك الله أخي لدي اقتراح بان تتواصل مع مؤسسة خيرية من التي تساعد الغارمين هنا http://www.nourallah.com/associations.asp?title=%E3%C4%D3%D3%C7%CA-%CE%ED%D1%ED%C9-%DD%ED-%C7%E1%D3%E6%CF%C7%E4&r=193
في غزة الجوامع للعبادة، الطفل لا يحمل سلاح، يذهب للمسجد وللمدرسة ويتعلم الأخلاق والاحترام، وعندما يكبر يحمل سلاح للدفاع عن أرضه المحتلة، وإن لم يجد سلاح يشعل إطار سيارة ويلقي الحجارة معترضاً ويتم قنصه من قبل جيش إرهابي من خلف السياج. طريقتك بإطلاق الأحكام ذكرتني بمناقشاتي في المدرسة الابتدائية مع الأطفال.
أنا أيضاً ولدت في عائلة مسلمة، وعندما كبرت اطلعت وعرفت التغير الذي حدث في مجتمعي، كذلك عشت في مكان ينشط به تنظيم داعش في حروب دائمة. لاحظت أن الكثير ممن يعيش في مناطق خضعت لحروب يغيب عنه التأهيل الفكري والمجتمعي للتعامل مع الافكار المتطرفة مثل أن يقول أعجبت بالشيوعية، والأغلبية لسن المراهقة، ولا يخفى أثر الشيوعية المدمر على المجتمعات في الماضي على الدول التي تتبنى الفكر الشيوعي. عندما كبرت علمت أيضاً أن بلدي تغيرت عن الماضي بشكل كبير من ناحية